00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
11:28 GMT
28 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
ع الموجة مع ايلي
03:29 GMT
151 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي
06:00 GMT
183 د
مرايا العلوم
مصدر البذور الأولى لنباتات الأرض وثورة كيمياء العناصر الثقيلة
09:18 GMT
29 د
المقهى الثقافي
المسار الإبداعي للمسرحي السوري سمير عثمان
09:47 GMT
13 د
عرب بوينت بودكاست
كيفية اكتشاف الطفل الموهوب وتداعيات تجاهل موهبته؟
10:03 GMT
17 د
الإنسان والثقافة
صورة يافا الفلسطينية ببساتيها العطرة في أدب الرحالة الروس
10:20 GMT
29 د
مرايا العلوم
فيروسات القطب الشمالي ومنتجات التخمير الميكروبي وناقوس الفيضانات
10:50 GMT
10 د
مساحة حرة
التنمر الالكتروني .. ظاهرة تهدد حياة الفتيات في العالم العربي؟
11:03 GMT
18 د
عرب بوينت بودكاست
كافنديش يزن العالم في واحدة من أكثر تجارب الفيزياء أناقة على الإطلاق
11:21 GMT
10 د
مساحة حرة
ماذا يعني إغلاق سفارات غربية في كييف بعد إعلان روسيا العقيدة النووية المحدثة
11:31 GMT
29 د
عرب بوينت بودكاست
مستشارة إعلامية تدعو لفصل صناع المحتوى عن الإعلاميين وتدعو لدعم أطفال فلسطين
12:31 GMT
24 د
مساحة حرة
عراقي يحاول إحراق نفسه بسبب البطالة ، والمنطقة العربية تسجل أعلى معدل بطالة في العالم
13:03 GMT
27 د
صدى الحياة
هل تسعى إسرائيل لمحو تاريخ لبنان وإرثه العريق؟
13:31 GMT
29 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
أمساليوم
بث مباشر

البرلمان التونسي يمنح الثقة للتعديلات الوزارية بحكومة المشيشي

© Sputnik . MARIEM GHADERAرئيس الحكومة التونسية هشام المشيشي
رئيس الحكومة التونسية هشام المشيشي - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
منح البرلمان التونسي، (ليل الثلاثاء/الأربعاء) الثقة للتعديلات الوزارية التي تقدم بها رئيس الحكومة هشام المشيشي.

وقبل 10 أيام أجرى المشيشي تعديلا وزاريا واسعا شمل 11 حقيبة وزارية، بينهم الداخلية والعدل والصحة وغيرهم، وهو التعديل الذي رفضه الرئيس قيس سعيد مساء الاثنين، مبررا رفضه بأنه قد يكون عند بعض أعضاء الوزارة الجديد "تضارب في المصالح"، وأنه ليس هناك نساء بين الوزراء المحتملين، لكن المشيشي مضى في تعديله وقدمه اليوم لمجلس النواب لينال ثقة البرلمان.

 رئيس الحكومة التونسية المكلف هشام المشيشي خلال لقائه رئيس الجمهورية قيس سعيد - سبوتنيك عربي
"قلب تونس": الخلاف بين رئيس الجمهورية والمشيشي يحسمه البرلمان

ونال يوسف الزواغي المقترح لمنصب وزير العدل ثقة البرلمان بـ 144 صوتا بـ "نعم" مقابل 49 بـ "لا"، وحصل وليد الذهبي المقترح لمنصب وزير الداخلية على 138 صوتا بـ "نعم" مقابل 50 بـ "لا".

كما منح البرلمان لوزراء الصحة والبيئة والرياضة والثقافة و5 آخرين.

وفي هذا الصدد، قال رئيس الحكومة التونسية هشام المشيشي، في رده على تساؤلات النواب بخصوص ما یروج حول الشبهات التي تحوم حول الوزراء المقترحين، إنه "تم اختیارهم بعنایة بعد تقییم وتدقیق".

وأشار المشیشي إلى،

أنه "قام باستشارة مؤسسات الدولة بخصوص ملفات الوزراء المقترحین.. للدولة مؤسسات تحميها وتدیرها ونستشیرها، وهو ما قمنا به في ملفات الوزراء فنحن نثق في مؤسسات الدولة".

وتعهد رئيس الحكومة التونسية باتخاذ الإجراءات اللازمة في حال ثبوت أي شبهة قائلا، "لن أتوانى لاتخاذ الإجراءات المناسبة إذا ثبت یقینا أن هناك ما یمس بنزاهة أي وزير مقترح"، وفقا لشبكة "الشروق" التونسية.

ودعا المشیشي إلى عقلنة الخطاب السیاسي بما یحقق نوع من الهدوء والاستقرار ویشكل مناخا مناسبا للعمل بعیدا عن التجاذبات والشعبویة وقال "لا وقت لدینا للشعبویة.. ولا رغبة لي فيها وأنا لا أعرف بیع الوهم ولا أعرف إلا الاجتهاد وهذه الحكومة لها من الكفاءة لتنجح".

وشدد رئيس الحكومة التونسية، "لا نخلط بين الاحتجاجات الشرعية وأعمال الشغب.. سنصغي للشباب المحتج ونتصدى للتخريب.. حريصون على حماية الأرواح والمؤسسات والممتلكات العامة والخاصة".

 وأطلقت قوات الأمن التونسية في وقت سابق من اليوم مدافع المياه على المحتجين خارج البرلمان في محاولة لفض أكبر مظاهرة منذ بدء الاحتجاجات هذا الشهر.

وشارك مئات المحتجين في مسيرة من حي التضامن بالعاصمة، والذي شهد اشتباكات ليلية بين شبان والشرطة لأكثر من أسبوع، ثم انضم إليهم مئات آخرون بالقرب من البرلمان

واندلعت الاحتجاجات هذا الشهر في ذكرى مرور عشر سنوات على الثورة التونسية عام 2011 التي ألهمت انتفاضات الربيع العربي وجاءت بالديمقراطية إلى تونس. وتفاقم الجمود السياسي والتراجع الاقتصادي مما دفع كثيرا من التونسيين للتشكيك في ثمار الثورة.

وعرقل الجمود السياسي الذي يعتري تونس منذ الانتخابات التي أجريت في 2019 جهودها لعلاج المشكلات الاقتصادية المتفاقمة، في الوقت الذي يطالب فيه المقرضون الأجانب والاتحاد التونسي العام للشغل بإجراء إصلاحات سريعة.

وفي العام الماضي، ومع تفشي جائحة كورونا، انكمش الاقتصاد التونسي بنسبة أكبر من ثمانية بالمئة وزاد العجز المالي إلى ما يزيد على 12 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي مما دفع الدين العام للارتفاع إلى أكثر من 90 بالمئة من إجمالي الناتج المحلي.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала