https://sarabic.ae/20210310/-قراصنة-يخترقون-أكثر-من-150-ألف-كاميرا-أمنية-في-شركات-وسجون-ومستشفيات-أمريكية-1048323565.html
قراصنة يخترقون أكثر من 150 ألف كاميرا أمنية في شركات وسجون ومستشفيات أمريكية
قراصنة يخترقون أكثر من 150 ألف كاميرا أمنية في شركات وسجون ومستشفيات أمريكية
سبوتنيك عربي
تمكن قراصنة من اختراق بيانات كاميرات الأمان واستطاعوا الوصول إلى لقطات حية من داخل مصانع ومستودعات كبيرة، ومنها مصانع السيارات الكهربائية "تسلا". 10.03.2021, سبوتنيك عربي
2021-03-10T07:53+0000
2021-03-10T07:53+0000
2022-02-08T10:08+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101681/16/1016811679_0:281:5400:3319_1920x0_80_0_0_66126419ddc4a96c40af00722f4a1a21.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101681/16/1016811679_300:0:5100:3600_1920x0_80_0_0_716028709e0f4519c6c22319935f403d.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, الأخبار, اختراق, شركة تسلا
العالم, الأخبار, اختراق, شركة تسلا
قراصنة يخترقون أكثر من 150 ألف كاميرا أمنية في شركات وسجون ومستشفيات أمريكية
07:53 GMT 10.03.2021 (تم التحديث: 10:08 GMT 08.02.2022) تمكن قراصنة من اختراق بيانات كاميرات الأمان واستطاعوا الوصول إلى لقطات حية من داخل مصانع ومستودعات كبيرة، ومنها مصانع السيارات الكهربائية "تسلا".
ووفقا لتقرير نشرته وكالة "بلومبيرغ"، فإن مجموعة من المتسللين اخترقوا بيانات الكاميرات الأمنية التي جمعتها شركة "فيركادا" "Verkada Inc"، وهي شركة ناشئة في وادي السيليكون تبيع أنظمة الكاميرات الأمنية على شبكة الإنترنت.
وأضافت الوكالة أن القراصنة أشاروا إلى أنهم تمكنوا من الوصول إلى 150 ألف كاميرا مراقبة داخل الشركات والسجون والمدارس وأقسام الشرطة والمدارس والمصانع وكذلك المستودعات التي تديرها تسلا، بما فيها بعض الكاميرات التي تستخدم تقنية التعرف على الوجه.
بالإضافة الى ذلك، شارك مسؤولون عن الاختراق بعض اللقطات التي تم التقاطها، وتضمنت مقطع فيديو من داخل مستشفى في فلوريدا ظهر فيه ثمانية من العاملين بالمستشفى وهم يصارعون رجلا قبل أن يضعوه في سرير.
وقال أحد المتسللين، ويدعى تيلي كوتمان، إنه كان جزءا من مجموعة قرصنة دولية نفذت عملية الاختراق، لإظهار مدى سهولة اختراق الأنظمة إلى جانب قراصنة البيانات من الشركات مقابل أموال الفدية.
وأظهر خرق البيانات كيف تحتاج الشركات إلى اتخاذ خطوات أكثر فاعلية للتعامل مع تهديد الهجمات الإلكترونية، التي زادت حدتها وسط وباء كورونا.