وأشار خبراء المجلة إلى أنه خلال العقود الأربعة الماضية حدثت تغييرات كبيرة في تكنولوجيا الطيران.
تم توزيع الطائرات التي دخلت في التصنيف حسب عام الرحلة الأولى، وأصبحت أول طائرة روسية في التصنيف بي-200 "ألتير"، التي حلقت في السماء في عام 1998، وهي مصممة لمكافحة الحرائق ويمكن أن تحمل 12 طنًا من الماء.
ودخل المشروع الروسي النموذج الأولي لمقاتلة ميغ-1.44 ذات المحركين والجناح المثلث في التصنيف، حيث كان هذا المشروع في عام 2000 ومع ذلك، لم يصل إلى الإنتاج الضخم.
والطائرة الروسية الثالثة التي دخلت التصنيف هي المقاتلة متعددة المهام سو-57 التي تجمع بين التخفي والسرعة والأسلحة الحديثة، وهي قادرة على تدمير جميع أنواع الهجمات الجوية والبرية والبرية.