وتحدثت منار في تصريحات جديدة عن طبيعة العلاقة التي ربطتها بالفنان الراحل، حيث بينت أنها تعرفت عليه عن طريق مدير أعمالها، حيث جمعتهما علاقة صداقة ومحبة قوية.
وأكدت المطربة منار أنها لم تتزوج بعبد الرحيم وأن علاقتها معه بدأت بعد الكليب الذي جمعها بالراحل والذي حمل عنوان "تجوز لبنانية".
وبينت المطربة أن سبب انتشار تلك الشائعات يعود إلى التقارب الكبير بينها وبين الفنان المصري الراحل وانتشار صورة لهما يظهر فيها الفنان المصري يقدم ساعة يد لها، مؤكدة أنها لم تكن "شبكة" (قطعة ذهبية تقدم بمناسبة الخطوبة)، بل كانت مجرد هدية لعيد ميلادها.
وعبرت المطربة عن احترامها لأبناء شعبان عبد الرحيم، "لكنها فوجئت برد فعل عصام الذي طلب يدها للزواج، مؤكدة أنه يريد إلهاء الآخرين عن أصل الموضوع، لافتة إلى أنها اضطرت للإفصاح عن المشكلة؛ بعدما وجدت الرفض من أبناء شعبان، وعدم تقبلهم لكلامها".
وكشفت منار عن تواصلها مع محاميها الذي أكد لها حقها في الميراث، الأمر الذي اضطرها للتواصل مع أبناء شعبان عبد الرحيم، مبينة أن عصام ابن الفنان الراحل هو "الذي رفض كلامها بأكمله، وأنها توجهت بعد ذلك إلى مصر للمطالبة بحقها".
ونوهت المطربة اللبنانية إلى أنها حضرت زفاف حفيدة الفنان الرحل "ندى" تقديرا للفنان الراحل.
وعبرت المطربة اللبنانية عن شعورها بالصدمة بعد قيام عصام شعبان عبد الرحيم، "بطلب يدها للزواج"، لكنها وجهت له رسالة وقالت: "اعطني حقوقي أولاً وبعدها اطلبني للزواج".