وقال العالم إن الضعف أو الانعدام التام للحقل المغناطيسي هو أحد العقبات الرئيسية أمام رحلات الفضاء.
وأوضح خلال الندوة الدولية "الإنسان في الفضاء" في موسكو: "يحتاج رواد الفضاء إلى فحص تأثير الحقل المغناطيسي عليهم بشكل عام، وليس فقط التركيز على إجراء فحص للبروستاتا، كما هو الحال الآن، بل وبمساعدة إجراء تحليلات واسعة ومعقدة أخرى، وأيضا فحص الحساسية للتغيرات في المجال المغناطيسي".
ووفقًا لزيليوني، يمكن أن يكون لضعف أو انعدام الحقل المغناطيسي في الفضاء تأثير سلبي على صحة رائد الفضاء.
وفي يومنا هذا يجتاز رواد الفضاء المستقبليون العديد من الاختبارات، على أساسها يسمح لهم الأطباء بالطيران إلى الفضاء.