وعدد باتروشيف عدة عوامل تسهم في زيادة مخاطر الهجمات الإرهابية في شبه الجزيرة.
وقال باتروشيف في اجتماع حول الأمن القومي في سيفاستوبول "إن الوضع معقد أيضا بسبب عودة الأشخاص الذين شاركوا في نزاعات مسلحة إلى جانب المنظمات الإرهابية الدولية في الخارج إلى القرم".
كما أكد سكرتير مجلس الأمن الروسي أن خطر الهجمات الإرهابية لا يزال قائما في شبه جزيرة القرم، ويرجع ذلك أساسا إلى أسباب مثل الأنشطة المناهضة لروسيا من قبل الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي وعدد من دول الاتحاد الأوروبي وأوكرانيا.