https://sarabic.ae/20210912/مكتب-التحقيقات-الاتحادي-الأمريكي-ينشر-أول-وثيقة-متعلقة-بهجمات-11-سبتمبر-1050118106.html
مكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي ينشر أول وثيقة متعلقة بهجمات 11 سبتمبر
مكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي ينشر أول وثيقة متعلقة بهجمات 11 سبتمبر
سبوتنيك عربي
نشر مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي أول وثيقة متعلقة بتحقيقه في هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة ودعم الحكومة السعودية المشتبه به للخاطفين وذلك بناء على... 12.09.2021, سبوتنيك عربي
2021-09-12T04:04+0000
2021-09-12T04:04+0000
2021-09-12T04:08+0000
العالم
الأخبار
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/09/09/1050094134_0:749:1601:1649_1920x0_80_0_0_66ca1065b68ad22aff9241c688f6b54a.jpg
وتوفر الوثيقة التي رفعت عنها السرية مؤخرًا، والتي تعود إلى عام 2016، تفاصيل عن عمل مكتب التحقيقات الفيدرالي للتحقيق في الدعم اللوجستي المزعوم الذي قدمه مسؤول قنصلي سعودي وعميل استخبارات سعودي مشتبه به في لوس أنجلوس إلى اثنين على الأقل من الرجال الذين اختطفوا الطائرات في 11 سبتمبر/ أيلول 2001، بحسب شبكة "سي إن إن" الأمريكية.وتوضح الوثيقة، التي صدرت في الذكرى العشرين للهجمات المميتة، تفاصيل اتصالات متعددة وشهادة شهود أثارت اشتباه مكتب التحقيقات الفيدرالي بعمر البيومي الذي يُزعم أنه طالب سعودي في لوس أنجلوس ولكن مكتب التحقيقات الفيدرالي يشتبه في أنه عميل استخبارات سعودي. وتصفه وثيقة مكتب التحقيقات الفدرالي بأنه منخرط بعمق في تقديم "المساعدة في السفر والإقامة والتمويل" لمساعدة الخاطفين.من جانبها، رحبت السفارة السعودية في واشنطن، يوم الأربعاء، بـ "الإفراج عن وثائق مكتب التحقيقات الفدرالي وأن "أي مزاعم بأن السعودية متواطئة في هجمات 11 سبتمبر/ أيلول كاذبة بشكل قاطع".والجمعة الماضية، وقع الرئيس الأمريكي جو بايدن، مرسوما يقضي بإلغاء السرية عن بعض المواد المتعلقة بهجمات 11 سبتمبر 2001.وقال بايدن في مرسومه: "عندما ترشحت لمنصب الرئيس، التزمت بضمان الشفافية فيما يتعلق برفع السرية عن وثائق هجمات 11 سبتمبر 2001 الإرهابية على أمريكا"، مضيفًا أنه "سيواصل التعامل باحترام" مع عائلات أولئك الذين توفوا في الهجمات.وأضاف: قبل الذكرى العشرين لأحداث 11 سبتمبر، يستحق الشعب الأمريكي الحصول على صورة أكمل لما تعرفه سلطاته عن هذه الهجمات... من الأهمية بمكان أن تحافظ حكومة الولايات المتحدة على أقصى قدر من الشفافية وتحافظ على السرية في المناسبات فقط.وشدد الرئيس الأمريكي على أنه:وفي 11 سبتمبر 2001، استهدفت هجمات إرهابية برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك وكذلك مقر وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، وأسفرت عن مقتل نحو 3 آلاف شخص فضلا عن آلاف المصابين. وسبق أن نفت السعودية، في أكثر من مناسبة أي صلة محتملة لها بالهجمات.ويحمّل الكثير من الأمريكيين السعودية المسؤولية عن الهجمات الإرهابية، لاسيما وأن 15 من بين الـ19 الذين شاركوا في الهجمات، كانوا سعوديي الجنسية.يمكنكم متابعة المزيد عن أخبار العالم الآن عبر سبوتنيك
https://sarabic.ae/20210809/بايدن-يرحب-بإعلان-وزارة-العدل-التزامها-بمراجعة-الوثائق-السرية-حول-هجمات-سبتمبر-1049808067.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/09/09/1050094134_0:595:1601:1795_1920x0_80_0_0_2200fdd053bb5eb2ea107d67fb8ce8fd.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, الأخبار
مكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي ينشر أول وثيقة متعلقة بهجمات 11 سبتمبر
04:04 GMT 12.09.2021 (تم التحديث: 04:08 GMT 12.09.2021) نشر مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي أول وثيقة متعلقة بتحقيقه في هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة ودعم الحكومة السعودية المشتبه به للخاطفين وذلك بناء على أمر تنفيذي أصدره الرئيس جو بايدن.
وتوفر الوثيقة التي رفعت عنها السرية مؤخرًا، والتي تعود إلى عام 2016، تفاصيل عن عمل مكتب التحقيقات الفيدرالي للتحقيق في الدعم اللوجستي المزعوم الذي قدمه مسؤول قنصلي سعودي وعميل استخبارات سعودي مشتبه به في لوس أنجلوس إلى اثنين على الأقل من الرجال الذين اختطفوا الطائرات في 11 سبتمبر/ أيلول 2001، بحسب شبكة "سي إن إن" الأمريكية.
وتوضح الوثيقة، التي صدرت في الذكرى العشرين للهجمات المميتة، تفاصيل اتصالات متعددة وشهادة شهود أثارت اشتباه مكتب التحقيقات الفيدرالي بعمر البيومي الذي يُزعم أنه طالب سعودي في لوس أنجلوس ولكن مكتب التحقيقات الفيدرالي يشتبه في أنه عميل استخبارات سعودي.
وتصفه وثيقة مكتب التحقيقات الفدرالي بأنه منخرط بعمق في تقديم "المساعدة في السفر والإقامة والتمويل" لمساعدة الخاطفين.
من جانبها، رحبت السفارة السعودية في واشنطن، يوم الأربعاء، بـ "الإفراج عن وثائق مكتب التحقيقات الفدرالي وأن "أي مزاعم بأن السعودية متواطئة في
هجمات 11 سبتمبر/ أيلول كاذبة بشكل قاطع".
والجمعة الماضية، وقع الرئيس الأمريكي جو بايدن،
مرسوما يقضي بإلغاء السرية عن بعض المواد المتعلقة بهجمات 11 سبتمبر 2001.
وقال بايدن في مرسومه: "عندما ترشحت لمنصب الرئيس، التزمت بضمان الشفافية فيما يتعلق برفع السرية عن وثائق هجمات 11 سبتمبر 2001 الإرهابية على أمريكا"، مضيفًا أنه "سيواصل التعامل باحترام" مع عائلات أولئك الذين توفوا في الهجمات.
وأضاف: قبل الذكرى العشرين لأحداث 11 سبتمبر، يستحق الشعب الأمريكي الحصول على صورة أكمل لما تعرفه سلطاته عن هذه الهجمات... من الأهمية بمكان أن تحافظ حكومة الولايات المتحدة على أقصى قدر من الشفافية وتحافظ على السرية في المناسبات فقط.
وشدد الرئيس الأمريكي على أنه:
"تعهد بضمان الشفافية بضمان الشفافية فيما يتعلق برفع السرية عن الوثائق الخاصة بالهجمات الإرهابية على البلاد قبل عشرين عامًا عند توليه المنصب".
وفي
11 سبتمبر 2001، استهدفت هجمات إرهابية برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك وكذلك مقر وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، وأسفرت عن مقتل نحو 3 آلاف شخص فضلا عن آلاف المصابين. وسبق أن نفت السعودية، في أكثر من مناسبة أي صلة محتملة لها بالهجمات.
ويحمّل الكثير من الأمريكيين السعودية المسؤولية عن الهجمات الإرهابية، لاسيما وأن 15 من بين الـ19 الذين شاركوا في الهجمات، كانوا سعوديي الجنسية.
يمكنكم متابعة المزيد عن أخبار العالم الآن عبر سبوتنيك