https://sarabic.ae/20211030/تجدد-الصراع-بين-قوات-هادي-والانتقالي-في-شبوة-هل-يمهد-الطريق-لسيطرة-أنصار-الله-على-مأرب؟-1050579268.html
تجدد الصراع بين قوات هادي والانتقالي في شبوة… هل يمهد الطريق لسيطرة أنصار الله على مأرب؟
تجدد الصراع بين قوات هادي والانتقالي في شبوة… هل يمهد الطريق لسيطرة أنصار الله على مأرب؟
سبوتنيك عربي
لا تزال المعارك في شبوة ومأرب الاستراتيجيتين في اليمن تمثل النقطة الفاصلة في الحرب الدائرة منذ سبع سنوات في البلاد، بيما تحمل الأخبار اليومية لجبهات القتال... 30.10.2021, سبوتنيك عربي
2021-10-30T19:18+0000
2021-10-30T19:18+0000
2021-10-30T19:18+0000
العالم العربي
الأخبار
أخبار اليمن الأن
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/09/11/1050180624_0:0:3073:1728_1920x0_80_0_0_9c9b8a0c8ea60692e620891fea33aa42.jpg
يقول رئيس مركز جهود للدراسات عبد الستار الشميري، إن المعارك في محافظة شبوة هى معارك طويلة عمرها أكثر من عام ونصف والمبادرة فيها لـ "أنصار الله" الذين حققوا مكاسب أيضا في مأرب، مضيفا: "لكن من المبكر الحكم بأن هناك حسم عسكري".ويضيف في حديثه لـ"سبوتنيك": "هناك عدة أمور تحكم المعارك الدائرة في مأرب بشكل خاص وتجعل الحكم على نهاية المعركة لصالح الحوثيين أمر يحتاج لبعض التأني، حيث أن الطيران الجوي للتحالف لا يزال يعمل بصورة شبه يومية بوتيرة عالية، علاوة على أن قبائل مأرب لا تزال هى الطوق الذي يناضل ويكافح، وأن الحوثيين اليوم ليسوا بأحسن حالا مما كانوا عليه من قبل، وإن كان المشهد أنهم يبدؤون بالهجمات، لكن في الحقيقة هناك حالة من توازن الضعف والإرهاق والإنهاك".وأشار الشميري إلى أن اليمن على ما يبدو يقف على أبواب حرب أو مرحلة جديدة من الحرب الدائرة حاليا قد تمتد لشهور أو لسنوات، لأننا لم نر شيء جديد يحدث على الأرض له مغزى، إلا ما يتم الإعلان عنه من جانب الميليشيات الحوثية عن سقوط بعض المناطق التي قد لا يكون لها أهمية، مثل مناطق النفط والمناطق الاستراتيجية، وهناك جولات حدثت في مأرب خلال الساعات الماضية ويبدو أن هناك تقدم للحوثيين في بعض المناطق وتراجعوا في مناطق أخرى.وأشار رئيس مركز جهود إلى أن هناك جبهات يمكن أن تفتح في مناطق أخرى في البيضاء أو الضالع، لذلك لا يوجد شيء يبعث على التفاؤل بأن هناك عملية سياسية قريبة أو حل سياسي وشيك في اليمن، بل إن هناك حالة من التكرار لموال قديم جديد هو موال المواجهات وحروب الكر والفر أشبه بحروب الاستنزاف.وأوضح الشميري أنه على الصعيد الآخر هناك جولات إقليمية محمومة للوصول إلى أي اتفاق حول خزان النفط العائم صافر، كما أن هناك محاولات لتغيير إطار القرار الأممي 2216 تمهيدا للتوافق، لكن يبدو أن هناك فشل في كل تلك الخطوات، هذا يؤكد أن الحرب اليمنية مزمنة وإلى أجل غير مسمى، على الأقل في المنظور القريب.من جانبه يرى رئيس تجمع القوى المدنية الجنوبية عبد الكريم سالم السعدي، إن المشهد الحالي في محافظتي مأرب وشبوة غير مفهوم وغريب، كما هو الحال بالنسبة للحرب اليمنية وعبثيتها بشكل عام، والخطوات التي أقدمت عليها الإمارات بالانسحاب من تلك المناطق تدل على أن هناك مؤشرات قادمة لا ندري إن كانت تتماشى مع توجهات المجتمع الدولي لوقف الحرب.ويضيف في حديثه لـ "سبوتنيك": "كل التشابكات السابقة تضعنا أمام مشهد غير واضح، لا يخدم اليمن ولا القضايا اليمنية، وهى خطوات لا تزال تشكل أجندة إقليمية للأطراف المتصارعة على اليمن وثرواته، واقتطعت أجزاء كبيرة من البلاد في ظل غياب تيار وطني يتبنى مسار الدفاع عن السيادة اليمنية وثروات البلاد في مواجهة تلك الأطراف".وأكد السعدي أن اتفاق الرياض لا يزال في غرفة الانعاش رغم أن أطرافه قد تخلوا عنه وعن التزاماتها تجاه الاتفاق، ومن ناحيتنا منذ البداية لم نكن موافقين على الاتفاق، لأنه استحضر عصابات ميليشياوية ولم يستحضر قضايا إقليمية، وقد توقعنا له الفشل منذ يومه الأول، فلا يوجد ثائر يوقع وثيقة تسليم سلاحه ودمج قواته في إطار دولة هو يقول أنها محتلة لأرضه. وأوضح رئيس تجمع القوى المدنية أن الانسحاب الإماراتي من شبوة وتناغم الخطوات ما بين ميليشيات طارق صالح والمجلس الانتقالي في عدن، مضيفا: "كل هذا يؤكد أن هناك تداخل بين المشروع الحوثي والمشاريع التي لا تعترف بالشرعية وتراها خصم لها وكيان يهدد وجودها وتطلعاتها للوصول إلى أهدافها، كل هذا يدل على أنه، إما أن هناك ترتيب لخوض معركة حاسمة حقيقية أو وضع حجر أساس لصراعات قادمة لن تنتهي.وقال الجيش الحكومي اليمني، مساء اليوم السبت، إنه قتل العشرات من جماعة "أنصار الله" جنوب محافظة مأرب وسط البلاد والتي تشهد معارك ضارية بين الجانبين.جاء ذلك وفق ما أفاد به المركز الإعلامي للقوات المسلحة التابع لوزارة الدفاع اليمنية في حسابه على "تويتر".وقال المركز: "مصرع العشرات من عناصر المليشيات، فيما لاذ من تبقى منهم بالفرار تحت ضربات الأبطال مخلفة ورائها جثث قتلاها وأسلحتها في أحد الشعاب جنوب محافظة مأرب".وأمس الجمعة، تمكنت جماعة "أنصار الله" من إحراز تقدم ميداني جديد اثر معارك مع الجيش اليمني التابع للحكومة المعترف بها دولياً في مأرب.وأفاد مصدر عسكري يمني لوكالة "سبوتنيك"، بأن جماعة "أنصار الله" نفذت هجمات مكثفة على الجيش اليمني وقبليين موالين له شمال غربي مديرية الجوبة، جنوب مأرب، تمكنت خلالها من السيطرة على قرية السودة ومنطقة الجرشة.يأتي ذلك بعدما أعلن مقاتلوا الجماعة، يوم الثلاثاء الماضي، اقتحام مدينة الجديدة مركز مديرية الجوبة جنوب محافظة مأرب، التي تبعد عن مركز المحافظة مدينة مأرب نحو 25 كلم، وقطعوا خط الإمداد الرئيسي لمديرية جبل مُراد، بعد تمركزهم على الطريق الرابط بين المديريتين ومفترق طرق استراتيجي، ووصول طلائع الجماعة إلى تخوم منطقة العشة أولى مناطق مراد، حسب مصدر ميداني لـ"سبوتنيك".وتصاعد القتال بين الجيش اليمني وجماعة "أنصار الله" في محافظة مأرب منذ مطلع فبراير/ شباط الماضي، بعد إطلاق الجماعة عملية عسكرية للسيطرة على مركز المحافظة مدينة مأرب التي تضم مقر وزارة الدفاع وقيادة الجيش اليمني، إضافة إلى حقول ومصفاة صَافِر النفطية، وتمثل السيطرة على المدينة أهمية سياسية وعسكرية واقتصادية كبيرة في الصراع باليمن.ويمثل القتال في مأرب جانبا من معارك عنيفة يشهدها اليمن منذ نحو 7 أعوام بين جماعة "أنصار الله"، وقوى متحالفة معها من جهة، والجيش اليمني التابع للحكومة المعترف بها دوليا مدعوما بتحالف عسكري عربي، تقوده السعودية من جهة أخرى لاستعادة مناطق شاسعة سيطرت عليها الجماعة بينها العاصمة صنعاء أواخر 2014.وتسبب النزاع الدموي في اليمن بمقتل وإصابة مئات الآلاف؛ فضلا عن نزوح السكان، وانتشار الأوبئة والأمراض.يمكنكم متابعة المزيد عن أخبار اليمن الآن عبر سبوتنيك
https://sarabic.ae/20211030/أنصار-الله-تسيطر-إثر-معارك-مع-الجيش-اليمني-على-منطقة-وقرية-جنوب-مأرب-1050573216.html
https://sarabic.ae/20211029/وزير-يمني-تصعيد-أنصار-الله-في-مأرب-تسبب-في-نزوح-أكثر-من-10-آلاف-أسرة-1050569168.html
https://sarabic.ae/20211026/وزير-الإعلام-اليمني-نطالب-شعب-وحكومة-لبنان-بتحديد-موقف-واضح-من-تصريحات-وزير-إعلامهم-1050543681.html
https://sarabic.ae/20211016/واشنطن-تدعو-أنصار-الله-إلى-وقف-التصعيد-في-مأرب-وإنهاء-الصراع-في-اليمن-1050453197.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/09/11/1050180624_0:0:2731:2048_1920x0_80_0_0_de977af86f9a4019b5ea12826999cbbc.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, أخبار اليمن الأن
العالم العربي, الأخبار, أخبار اليمن الأن
تجدد الصراع بين قوات هادي والانتقالي في شبوة… هل يمهد الطريق لسيطرة أنصار الله على مأرب؟
لا تزال المعارك في شبوة ومأرب الاستراتيجيتين في اليمن تمثل النقطة الفاصلة في الحرب الدائرة منذ سبع سنوات في البلاد، بيما تحمل الأخبار اليومية لجبهات القتال انتصارات لكل الأطراف، في الوقت الذي يعجز فيه أي طرف عن تحقيق حسم على الأرض.
30 أكتوبر 2021, 01:27 GMT
يقول رئيس مركز جهود للدراسات عبد الستار الشميري، إن المعارك في محافظة شبوة هى معارك طويلة عمرها أكثر من عام ونصف والمبادرة فيها لـ "
أنصار الله" الذين حققوا مكاسب أيضا في مأرب، مضيفا: "لكن من المبكر الحكم بأن هناك حسم عسكري".
ويضيف في حديثه لـ"سبوتنيك": "هناك عدة أمور تحكم المعارك الدائرة في مأرب بشكل خاص وتجعل الحكم على نهاية المعركة لصالح الحوثيين أمر يحتاج لبعض التأني، حيث أن الطيران الجوي للتحالف لا يزال يعمل بصورة شبه يومية بوتيرة عالية، علاوة على أن قبائل مأرب لا تزال هى الطوق الذي يناضل ويكافح، وأن الحوثيين اليوم ليسوا بأحسن حالا مما كانوا عليه من قبل، وإن كان المشهد أنهم يبدؤون بالهجمات، لكن في الحقيقة هناك حالة من توازن الضعف والإرهاق والإنهاك".
29 أكتوبر 2021, 13:25 GMT
وأشار الشميري إلى أن اليمن على ما يبدو يقف على أبواب حرب أو مرحلة جديدة من الحرب الدائرة حاليا قد تمتد لشهور أو لسنوات، لأننا لم نر شيء جديد يحدث على الأرض له مغزى، إلا ما يتم الإعلان عنه من جانب الميليشيات الحوثية عن سقوط بعض المناطق التي قد لا يكون لها أهمية، مثل مناطق النفط والمناطق الاستراتيجية، وهناك جولات حدثت في مأرب خلال الساعات الماضية ويبدو أن هناك تقدم للحوثيين في بعض المناطق وتراجعوا في مناطق أخرى.
وأشار رئيس مركز جهود إلى أن هناك جبهات يمكن أن تفتح في مناطق أخرى في البيضاء أو الضالع، لذلك لا يوجد شيء يبعث على التفاؤل بأن هناك عملية سياسية قريبة أو حل سياسي وشيك في اليمن، بل إن هناك حالة من التكرار لموال قديم جديد هو موال المواجهات وحروب الكر والفر أشبه بحروب الاستنزاف.
وأوضح الشميري أنه على الصعيد الآخر هناك جولات إقليمية محمومة للوصول إلى أي اتفاق حول خزان النفط العائم صافر، كما أن هناك محاولات لتغيير إطار القرار الأممي 2216 تمهيدا للتوافق، لكن يبدو أن هناك فشل في كل تلك الخطوات، هذا يؤكد أن الحرب اليمنية مزمنة وإلى أجل غير مسمى، على الأقل في المنظور القريب.
من جانبه يرى رئيس تجمع القوى المدنية الجنوبية عبد الكريم سالم السعدي، إن المشهد الحالي في محافظتي مأرب وشبوة غير مفهوم وغريب، كما هو الحال بالنسبة للحرب اليمنية وعبثيتها بشكل عام، والخطوات التي أقدمت عليها الإمارات بالانسحاب من تلك المناطق تدل على أن هناك مؤشرات قادمة لا ندري إن كانت تتماشى مع توجهات المجتمع الدولي لوقف الحرب.
ويضيف في حديثه لـ "سبوتنيك": "كل التشابكات السابقة تضعنا أمام مشهد غير واضح، لا يخدم اليمن ولا
القضايا اليمنية، وهى خطوات لا تزال تشكل أجندة إقليمية للأطراف المتصارعة على اليمن وثرواته، واقتطعت أجزاء كبيرة من البلاد في ظل غياب تيار وطني يتبنى مسار الدفاع عن السيادة اليمنية وثروات البلاد في مواجهة تلك الأطراف".
وأكد السعدي أن اتفاق الرياض لا يزال في غرفة الانعاش رغم أن أطرافه قد تخلوا عنه وعن التزاماتها تجاه الاتفاق، ومن ناحيتنا منذ البداية لم نكن موافقين على الاتفاق، لأنه استحضر عصابات ميليشياوية ولم يستحضر قضايا إقليمية، وقد توقعنا له الفشل منذ يومه الأول، فلا يوجد ثائر يوقع وثيقة تسليم سلاحه ودمج قواته في إطار دولة هو يقول أنها محتلة لأرضه.
26 أكتوبر 2021, 23:46 GMT
وأوضح رئيس تجمع القوى المدنية أن الانسحاب الإماراتي من شبوة وتناغم الخطوات ما بين ميليشيات طارق صالح والمجلس الانتقالي في عدن، مضيفا: "كل هذا يؤكد أن هناك تداخل بين المشروع الحوثي والمشاريع التي لا تعترف بالشرعية وتراها خصم لها وكيان يهدد وجودها وتطلعاتها للوصول إلى أهدافها، كل هذا يدل على أنه، إما أن هناك ترتيب لخوض معركة حاسمة حقيقية أو وضع حجر أساس لصراعات قادمة لن تنتهي.
وقال الجيش الحكومي اليمني، مساء اليوم السبت، إنه قتل العشرات من جماعة "أنصار الله" جنوب محافظة مأرب وسط البلاد والتي تشهد معارك ضارية بين الجانبين.
جاء ذلك وفق ما أفاد به المركز الإعلامي للقوات المسلحة التابع لوزارة الدفاع اليمنية في حسابه على "تويتر".
وقال المركز: "مصرع العشرات من عناصر المليشيات، فيما لاذ من تبقى منهم بالفرار تحت ضربات الأبطال مخلفة ورائها جثث قتلاها وأسلحتها في أحد الشعاب جنوب محافظة مأرب".
وأمس الجمعة، تمكنت جماعة "أنصار الله" من إحراز تقدم ميداني جديد اثر معارك مع الجيش اليمني التابع للحكومة المعترف بها دولياً في مأرب.
وأفاد مصدر عسكري يمني لوكالة "سبوتنيك"، بأن جماعة "أنصار الله" نفذت هجمات مكثفة على الجيش اليمني وقبليين موالين له شمال غربي مديرية الجوبة، جنوب مأرب، تمكنت خلالها من السيطرة على قرية السودة ومنطقة الجرشة.
يأتي ذلك بعدما أعلن مقاتلوا الجماعة، يوم الثلاثاء الماضي، اقتحام مدينة الجديدة مركز مديرية الجوبة جنوب محافظة مأرب، التي تبعد عن مركز المحافظة مدينة مأرب نحو 25 كلم، وقطعوا خط الإمداد الرئيسي لمديرية جبل مُراد، بعد تمركزهم على الطريق الرابط بين المديريتين ومفترق طرق استراتيجي، ووصول طلائع الجماعة إلى تخوم منطقة العشة أولى مناطق مراد، حسب مصدر ميداني لـ"سبوتنيك".
16 أكتوبر 2021, 20:10 GMT
وتصاعد القتال بين الجيش اليمني وجماعة "أنصار الله" في محافظة مأرب منذ مطلع فبراير/ شباط الماضي، بعد إطلاق الجماعة عملية عسكرية للسيطرة على مركز المحافظة مدينة مأرب التي تضم مقر وزارة الدفاع وقيادة الجيش اليمني، إضافة إلى حقول ومصفاة صَافِر النفطية، وتمثل السيطرة على المدينة أهمية سياسية وعسكرية واقتصادية كبيرة في الصراع باليمن.
ويمثل القتال في مأرب جانبا من
معارك عنيفة يشهدها اليمن منذ نحو 7 أعوام بين جماعة "أنصار الله"، وقوى متحالفة معها من جهة، والجيش اليمني التابع للحكومة المعترف بها دوليا مدعوما بتحالف عسكري عربي، تقوده السعودية من جهة أخرى لاستعادة مناطق شاسعة سيطرت عليها الجماعة بينها العاصمة صنعاء أواخر 2014.
وتسبب النزاع الدموي في اليمن بمقتل وإصابة مئات الآلاف؛ فضلا عن نزوح السكان، وانتشار الأوبئة والأمراض.
يمكنكم متابعة المزيد عن أخبار اليمن الآن عبر سبوتنيك