https://sarabic.ae/20211226/باحثون-العالم-يحقق-إنجازا-غير-مسبوق-في-2022-لكنه-يواجه-خطرا-داهما-في-2023-1054578262.html
باحثون: العالم يحقق إنجازا غير مسبوق في 2022 لكنه يواجه خطرا داهما في 2023
باحثون: العالم يحقق إنجازا غير مسبوق في 2022 لكنه يواجه خطرا داهما في 2023
سبوتنيك عربي
يتجه الاقتصاد العالمي إلى تجاوز حاجز 100 تريليون دولار لأول مرة في التاريخ خلال عام 2022، أول قبل عامين من التوقعات السابقة بشأن بلوغ هذا المستوى. 26.12.2021, سبوتنيك عربي
2021-12-26T13:04+0000
2021-12-26T13:04+0000
2021-12-26T13:04+0000
اقتصاد
العالم
الصين
https://cdn.img.sarabic.ae/img/104546/45/1045464520_0:128:3072:1856_1920x0_80_0_0_c84485f21bc48b0eae37ff087c7ff02d.jpg
وقال مركز الاقتصاد وأبحاث الأعمال في لندن، إن الناتج المحلي الإجمالي العالمي سيرتفع بفعل التعافي المستمر من الوباء، رغم أنه مع استمرار التضخم قد يكون من الصعب على صانعي السياسات تجنب الركود مرة أخرى.من جانبه، قال دوغلاس ماكويليامز، نائب رئيس مجلس إدارة المركز البحثي: "القضية المهمة لعقد العشرينيات من القرن الحالي هي كيفية تعامل اقتصادات العالم مع التضخم"، حسبما نقلت وكالة "بلومبيرغ".وأضاف: "نأمل أن يؤدي تعديل متواضع نسبيا إلى وضع العناصر غير المؤقتة تحت السيطرة، لكن إذا لم يكن الأمر كذلك، سيتعين على العالم أن يستعد للركود في عام 2023 أو 2024".وتتوافق هذه التوقعات مع تقديرات صندوق النقد الدولي، الذي يرى الناتج المحلي الإجمالي العالمي المقاس بالدولار يتجاوز حاجز 100 تريليون دولار في عام 2022.ومن بين أبرز توقعات المركز الاقتصادية؛ تفوق الصين على الولايات المتحدة من حيث حجم الاقتصاد في عام 2030، أي بعد عامين مما كان متوقعا قبل عام.وأيضا استعادة الهند المركز السادس من فرنسا العام المقبل على أن تصبح ثالث أكبر اقتصاد في عام 2031، بعد عام من التوقعات السابقة.كما سيكون اقتصاد المملكة المتحدة أكبر بنسبة 16% من فرنسا في عام 2036 على الرغم من خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، ستتجاوز ألمانيا الاقتصاد الياباني في عام 2033.كما سيؤدي تغير المناخ إلى خفض الإنفاق الاستهلاكي بمقدار تريليوني دولار سنويا في المتوسط حتى عام 2036، حيث تمرر الشركات تكلفة استثمارات إزالة الكربون إلى المستهلكين.
https://sarabic.ae/20211222/الدول-صاحبة-أكبر-احتياطيات-النقد-الأجنبي-في-العالم-بلد-واحد-يمتلك-تريليونات-1054445587.html
الصين
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/104546/45/1045464520_320:0:3051:2048_1920x0_80_0_0_ebb36056c2e14d02a835bc644451eb5a.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
اقتصاد, العالم, الصين
باحثون: العالم يحقق إنجازا غير مسبوق في 2022 لكنه يواجه خطرا داهما في 2023
يتجه الاقتصاد العالمي إلى تجاوز حاجز 100 تريليون دولار لأول مرة في التاريخ خلال عام 2022، أول قبل عامين من التوقعات السابقة بشأن بلوغ هذا المستوى.
وقال مركز الاقتصاد وأبحاث الأعمال في لندن، إن الناتج المحلي الإجمالي العالمي سيرتفع بفعل التعافي المستمر من
الوباء، رغم أنه مع استمرار التضخم قد يكون من الصعب على صانعي السياسات تجنب الركود مرة أخرى.
من جانبه، قال دوغلاس ماكويليامز، نائب رئيس مجلس إدارة المركز البحثي: "القضية المهمة لعقد العشرينيات من القرن الحالي هي كيفية تعامل اقتصادات العالم مع
التضخم"، حسبما نقلت وكالة "بلومبيرغ".
وأضاف: "نأمل أن يؤدي تعديل متواضع نسبيا إلى وضع العناصر غير المؤقتة تحت السيطرة، لكن إذا لم يكن الأمر كذلك، سيتعين على العالم أن يستعد للركود في عام 2023 أو 2024".
22 ديسمبر 2021, 12:13 GMT
وتتوافق هذه التوقعات مع تقديرات صندوق النقد الدولي، الذي يرى الناتج المحلي الإجمالي العالمي المقاس بالدولار يتجاوز حاجز 100 تريليون دولار في عام 2022.
ومن بين أبرز توقعات المركز الاقتصادية؛
تفوق الصين على الولايات المتحدة من حيث حجم الاقتصاد في عام 2030، أي بعد عامين مما كان متوقعا قبل عام.
وأيضا استعادة الهند المركز السادس من فرنسا العام المقبل على أن تصبح ثالث أكبر اقتصاد في عام 2031، بعد عام من التوقعات السابقة.
كما سيكون اقتصاد المملكة المتحدة أكبر بنسبة 16% من فرنسا في عام 2036 على الرغم من خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، ستتجاوز ألمانيا الاقتصاد الياباني في عام 2033.
كما سيؤدي تغير المناخ إلى خفض الإنفاق الاستهلاكي بمقدار تريليوني دولار سنويا في المتوسط حتى عام 2036، حيث تمرر الشركات تكلفة استثمارات إزالة الكربون إلى المستهلكين.