إيران تندد بـ"تسليح الأوروبيين للسعودية" ولا تمانع تفتيش منشآتها النووية
© AFP 2023 / -
تابعنا عبر
نددت وزارة الخارجية الإيرانية، بسياسات بعض الدول الأوروبية تجاه حرب اليمن، واتهمتها بـ"تسليح السعودية في الحرب لسفك دماء الشعب اليمني".
وقال الناطق باسم الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زاد، في مؤتمر صحفي البوم الاثنين: "نندد بالسياسات التي تتخذها بعض الدول الأوروبية تجاه حرب اليمن وتسليح السعودية في هذه الحرب".
وأضاف خطيب زاده أن "بعض الدول الأوروبية تساعد السعودية في سفك دماء الشعب اليمني".
وأكد خطيب زاده أن "إيران تعتبر الحل السياسي هو السبيل الوحيد لإنهاء الأزمة اليمنية".
وتابع قائلا: "نحن نقف مع الشعب اليمني الأعزل حتى يسمع العالم صوت اضطهاده، وسنحاول إيجاد حل دائم للأزمة اليمنية في أقرب وقت ممكن".
وأضاف خطيب زاده أن "بعض الدول الأوروبية تساعد السعودية في سفك دماء الشعب اليمني".
وأكد خطيب زاده أن "إيران تعتبر الحل السياسي هو السبيل الوحيد لإنهاء الأزمة اليمنية".
وتابع قائلا: "نحن نقف مع الشعب اليمني الأعزل حتى يسمع العالم صوت اضطهاده، وسنحاول إيجاد حل دائم للأزمة اليمنية في أقرب وقت ممكن".
وبين زاده، أن "إيران لا تمانع في دخول مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية لمنشآتها النووية، في ظل مراعاة مبدأ الحياد والسرية".
وقال زاده، في مؤتمر صحفي: "ما دامت العلاقات بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية فنية وقائمة على مبدأ الحياد، فلن تكون لدينا مشكلة في دخول المفتشين إلى إيران في إطار اتفاق الضمانات وعدم انتشار الأسلحة النووية".
وأضاف خطيب زاده أن "عملية تواجد المفتشين التابعين للوكالة الدولية للطاقة الذرية في إيران معروفة وطالما أنها تتم في إطار تقني من خلال مراعاة القواعد والأنظمة ومبدأ الحياد والسرية، فليس لدينا مشكلة".
وقال زاده، في مؤتمر صحفي: "ما دامت العلاقات بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية فنية وقائمة على مبدأ الحياد، فلن تكون لدينا مشكلة في دخول المفتشين إلى إيران في إطار اتفاق الضمانات وعدم انتشار الأسلحة النووية".
وأضاف خطيب زاده أن "عملية تواجد المفتشين التابعين للوكالة الدولية للطاقة الذرية في إيران معروفة وطالما أنها تتم في إطار تقني من خلال مراعاة القواعد والأنظمة ومبدأ الحياد والسرية، فليس لدينا مشكلة".
وقال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، اليوم الاثنين، إن بلاده والدول الكبرى توصلت إلى وثيقة جديدة ومشتركة للتباحث حولها في المفاوضات الجارية بالعاصمة النمساوية فيينا حول إحياء الاتفاق النووي.
ونقلت وكالة أنباء "فارس" عن أمير عبد اللهيان قوله: "تم وضع وثيقة يونيو / حزيران 2020 جانبا في مفاوضات فيينا لإحياء الاتفاق النووي"
