https://sarabic.ae/20220314/تراجع-معظم-الأسواق-الآسيوية-نتيجة-آخر-التطورات-في-أوكرانيا-1059872037.html
تراجع معظم الأسواق الآسيوية نتيجة آخر التطورات في أوكرانيا
تراجع معظم الأسواق الآسيوية نتيجة آخر التطورات في أوكرانيا
سبوتنيك عربي
تراجعت معظم الأسواق الآسيوية، اليوم الاثنين، حيث يتتبع التجار التطورات في حرب أوكرانيا والجهود الدبلوماسية لإنهاء الأزمة، في حين يتجه اجتماع مجلس الاحتياطي... 14.03.2022, سبوتنيك عربي
2022-03-14T08:00+0000
2022-03-14T08:00+0000
2022-03-14T08:00+0000
العملية العسكرية الروسية لحماية دونباس
العالم
أسيا
https://cdn.img.sarabic.ae/img/104546/48/1045464845_0:161:3071:1888_1920x0_80_0_0_f8b990b2d9cdaf93b343ab384e6a4e68.jpg
وانخفضت أسعار النفط، ما وفر بعض الراحة بعد أن قفز إلى أعلى مستوى في 14 عامًا الأسبوع الماضي، على الرغم من أن السلعة لا تزال مرتفعة حول 110 دولارات، وتحافظ على الضغط الصعودي على التضخم، وفقا لوكالة الأنباء الفرنسية.ولا تزال أرضيات التداول تغمرها حالة من عدم اليقين مع احتدام الحرب الروسية في أوكرانيا، مع تصريحات فلاديمير بوتين بأن هناك "تطورات إيجابية" في المحادثات مع كييف غير قادرة على تقديم الكثير من الدعم.ومن المقرر أن يلتقي مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان بالدبلوماسي الصيني البارز يانغ جيتشي في روما في وقت لاحق، اليوم الاثنين، على رأس جدول الأعمال الأوكراني حيث يسعى البيت الأبيض للمساعدة في إنهاء الأزمة بسرعة. في حين كانت بكين قد رفضت إدانة موسكو مباشرة لشنها غزوها، وألقت باللوم مرارًا وتكرارًا على "توسع الناتو باتجاه الشرق" لتفاقم التوترات بين روسيا وأوكرانيا.كما يترقب المستثمرون بقلق اجتماع السياسة الأخير لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، والذي من المتوقع أن ينتهي يوم الأربعاء مع إعلان البنك عن رفع سعر الفائدة بمقدار ربع نقطة.يأتي الاجتماع في الوقت الذي يحاول فيه البنك المركزي الأمريكي السير على خط رفيع بين محاولة كبح جماح التضخم الجامح، بينما يحاول أيضًا دعم أكبر اقتصاد في العالم في مواجهة الحرب في أوكرانيا، والتي يخشى كثيرون أن تؤدي إلى ركود آخر.وقالت لويز دادلي من شركة "Federated Hermes": "إننا نشهد تقلبات غير عادية في الأسهم العالمية تتفاقم بفعل تذبذب معنويات السوق، ويتزايد خطر الركود مع ارتفاع أسعار السلع الأساسية"، مضيفة: "نتوقع تقلبات مستمرة على المدى القصير مع استمرار عدم اليقين الجيوسياسي بشأن الخام الروسي".وشهدت احتمالية ارتفاع تكاليف الاقتراض ارتفاع الدولار في جميع المجالات، مسجلاً أعلى مستوياته في عدة سنوات مقابل الين والجنيه الاسترليني واليورو.
https://sarabic.ae/20220309/خبير-قرار-بايدن-بحظر-النفط-الروسي-خاطئ-والأسعار-سترتفع-إلى-150-دولارا-للبرميل-1059674906.html
أسيا
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/104546/48/1045464845_170:0:2901:2048_1920x0_80_0_0_76b89758c9e5bafa7e9871f39c1c8d3a.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, أسيا
تراجع معظم الأسواق الآسيوية نتيجة آخر التطورات في أوكرانيا
تراجعت معظم الأسواق الآسيوية، اليوم الاثنين، حيث يتتبع التجار التطورات في حرب أوكرانيا والجهود الدبلوماسية لإنهاء الأزمة، في حين يتجه اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع لمناقشة الاستعداد لبدء رفع أسعار الفائدة.
وانخفضت أسعار النفط، ما وفر بعض الراحة بعد أن قفز إلى أعلى مستوى في 14 عامًا الأسبوع الماضي، على الرغم من أن السلعة لا تزال مرتفعة حول 110 دولارات، وتحافظ على الضغط الصعودي على التضخم، وفقا لوكالة الأنباء الفرنسية.
ولا تزال أرضيات التداول تغمرها حالة من عدم اليقين مع احتدام الحرب الروسية في أوكرانيا، مع تصريحات فلاديمير بوتين بأن هناك "تطورات إيجابية" في المحادثات مع كييف غير قادرة على تقديم الكثير من الدعم.
ومن المقرر أن يلتقي مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان بالدبلوماسي الصيني البارز يانغ جيتشي في روما في وقت لاحق، اليوم الاثنين، على رأس جدول الأعمال الأوكراني حيث يسعى البيت الأبيض للمساعدة في إنهاء الأزمة بسرعة. في حين كانت بكين قد رفضت إدانة موسكو مباشرة لشنها غزوها، وألقت باللوم مرارًا وتكرارًا على "توسع الناتو باتجاه الشرق" لتفاقم التوترات بين روسيا وأوكرانيا.
كما يترقب المستثمرون بقلق اجتماع السياسة الأخير لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، والذي من المتوقع أن ينتهي يوم الأربعاء مع إعلان البنك عن رفع سعر الفائدة بمقدار ربع نقطة.
يأتي الاجتماع في الوقت الذي يحاول فيه البنك المركزي الأمريكي السير على خط رفيع بين محاولة كبح جماح التضخم الجامح، بينما يحاول أيضًا دعم أكبر اقتصاد في العالم في مواجهة الحرب في أوكرانيا، والتي يخشى كثيرون أن تؤدي إلى ركود آخر.
وقالت لويز دادلي من شركة "Federated Hermes": "إننا نشهد تقلبات غير عادية في الأسهم العالمية تتفاقم بفعل تذبذب معنويات السوق، ويتزايد خطر الركود مع ارتفاع أسعار السلع الأساسية"، مضيفة: "نتوقع تقلبات مستمرة على المدى القصير مع استمرار عدم اليقين الجيوسياسي بشأن الخام الروسي".
وشهدت احتمالية ارتفاع تكاليف الاقتراض ارتفاع الدولار في جميع المجالات، مسجلاً أعلى مستوياته في عدة سنوات مقابل الين والجنيه الاسترليني واليورو.