https://sarabic.ae/20220318/وزير-الأمن-الإيراني-من-يدعم-الكيان-الصهيوني-سيدفع-ثمن-ذلك-يوما-ما-1060044883.html
وزير الأمن الإيراني: من يدعم الكيان الصهيوني سيدفع ثمن ذلك يوما ما
وزير الأمن الإيراني: من يدعم الكيان الصهيوني سيدفع ثمن ذلك يوما ما
سبوتنيك عربي
قال وزير الأمن الإيراني، إسماعيل خطيب، اليوم الجمعة، إن من يساعد الكيان الصهيوني أو يتحرك في مسار دعمه سيدفع ثمن ذلك يوما ما. 18.03.2022, سبوتنيك عربي
2022-03-18T06:50+0000
2022-03-18T06:50+0000
2022-03-18T06:50+0000
العراق
إيران
إسرائيل
العالم العربي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/02/0a/1058322409_2:0:1412:793_1920x0_80_0_0_ffa020ee4d336df0297694a097dd80cb.png
وأفادت وكالة إرنا، صباح اليوم الجمعة، بأن تصريح خطيب جاء خلال ملتقى أقيم لتكريم أسبوع القوى الأمنية الإيرانية، والذي شدد خلاله على أن "الكيان الصهيوني إنما يقصر في عمره بممارساته وأعماله الشريرة".وأكد الوزير الإيراني أن "من يساعد هذا الكيان المناهض للإسلام والدين والبشرية أو يستضيفه أو يتحرك في مسار دعمه، فليعلم بأنه سيدفع ثمن ذلك يوما ما".وأعرب وزير الأمن الإيراني، إسماعيل خطيب، عن شكره وتقديره للحرس الثوري لمبادرته القوية والتي جاءت في وقتها المناسب في الرد الصاروخي على ممارسات إسرائيل، والتي أسماها بـ "الشريرة"، والتي تأتي في سياق تعزيز أمن البلاد.وتعرضت مدينة أربيل العراقية، فجر الأحد الماضي، لهجوم بـ12 صاروخا باليستيا أطلقت من خارج البلاد من جهة الشرق، واستهدف حيا قرب القنصلية الأمريكية، ما ألحق أضراراً مادية بعدد من المباني، دون سقوط خسائر بشرية.وأعلن الحرس الثوري الإيراني، استهداف ما قال إنه "المركز الاستراتيجي للتآمر والأعمال الخبیثة الصهیونية بصواريخ بالغة الدقة"، مضيفا أن "قصف أربيل جاء على خلفية الجرائم الأخيرة للکیان الصهيوني المزيف والإعلان السابق عن أن الجرائم والأعمال الخبیثة لهذا الکیان لن تمر دون رد".في المقابل، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده، إن طهران حذرت السلطات العراقية عدة مرات من أنه لا ينبغي استخدام أراضيها من قبل أطراف ثالثة لشن هجمات على إيران.وقوبل الهجوم بإدانات عربية ودولية واسعة، سبقتها إدانات من المسؤولين والسياسيين في العراق، فيما استدعت بغداد السفير الإيراني لديها وأبلغته احتجاجها رسميا على استهداف أربيل بالصواريخ.
https://sarabic.ae/20220317/الحرس-الثوري-يهدد-بضربات-صاروخية-أخرى-إذا-لم-تتم-إزالة-باقي-مقرات-إسرائيل-من-العراق-1060033513.html
العراق
إيران
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/02/0a/1058322409_178:0:1235:793_1920x0_80_0_0_27ad35279e4e79c20dd4b39e1e4bacdd.pngسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العراق, إيران, إسرائيل, العالم العربي
العراق, إيران, إسرائيل, العالم العربي
وزير الأمن الإيراني: من يدعم الكيان الصهيوني سيدفع ثمن ذلك يوما ما
قال وزير الأمن الإيراني، إسماعيل خطيب، اليوم الجمعة، إن من يساعد الكيان الصهيوني أو يتحرك في مسار دعمه سيدفع ثمن ذلك يوما ما.
وأفادت وكالة إرنا، صباح اليوم الجمعة، بأن تصريح خطيب جاء خلال ملتقى أقيم لتكريم أسبوع القوى الأمنية الإيرانية، والذي شدد خلاله على أن "الكيان الصهيوني إنما يقصر في عمره بممارساته وأعماله الشريرة".
وأكد الوزير الإيراني أن "من يساعد هذا الكيان المناهض للإسلام والدين والبشرية أو يستضيفه أو يتحرك في مسار دعمه، فليعلم بأنه سيدفع ثمن ذلك يوما ما".
وأعرب وزير الأمن الإيراني، إسماعيل خطيب، عن شكره وتقديره للحرس الثوري لمبادرته القوية والتي جاءت في وقتها المناسب في الرد الصاروخي على ممارسات إسرائيل، والتي أسماها بـ "الشريرة"، والتي تأتي في سياق تعزيز أمن البلاد.
وتعرضت مدينة أربيل العراقية، فجر الأحد الماضي، لهجوم بـ12 صاروخا باليستيا أطلقت من خارج البلاد من جهة الشرق، واستهدف حيا قرب القنصلية الأمريكية، ما ألحق أضراراً مادية بعدد من المباني، دون سقوط خسائر بشرية.
وأعلن الحرس الثوري الإيراني، استهداف ما قال إنه "المركز الاستراتيجي للتآمر والأعمال الخبیثة الصهیونية بصواريخ بالغة الدقة"، مضيفا أن "قصف أربيل جاء على خلفية الجرائم الأخيرة للکیان الصهيوني المزيف والإعلان السابق عن أن الجرائم والأعمال الخبیثة لهذا الکیان لن تمر دون رد".
في المقابل، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده، إن
طهران حذرت السلطات العراقية عدة مرات من أنه لا ينبغي استخدام أراضيها من قبل أطراف ثالثة لشن هجمات على إيران.
وقوبل الهجوم بإدانات عربية ودولية واسعة، سبقتها إدانات من المسؤولين والسياسيين في العراق، فيما استدعت بغداد السفير الإيراني لديها وأبلغته احتجاجها رسميا على استهداف أربيل بالصواريخ.