00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
10:24 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
33 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
11:03 GMT
28 د
عرب بوينت بودكاست
12:33 GMT
22 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
شؤون عسكرية
خبير: الرد الروسي بمنظومة "أوريشنيك" الباليستية هو رسالة للغرب بأن لدى موسكو خيارات واسعة للرد
17:03 GMT
30 د
قوانين الاقتصاد
خبير: روسيا ستبقى المصدر الرئيس للغاز لأوروبا
17:33 GMT
30 د
عالم سبوتنيك
تداعيات قرار الجنائية الدولية باعتقال نتنياهو وجالانت، "لبنان يسعى لتعديل المقترح الأميركي لضمان انسحاب إسرائيلي كامل"
18:03 GMT
59 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
19:03 GMT
117 د
أمساليوم
بث مباشر

بعد إعلان "فتح" فوزها... ما دلالات نتائج الانتخابات البلدية في فلسطين

© AP Photo / HATEM MOUSSAلجنة الانتخابات المركزية - فلسطين، مدينة غزة، 2006
لجنة الانتخابات المركزية - فلسطين، مدينة غزة، 2006  - سبوتنيك عربي, 1920, 28.03.2022
تابعنا عبر
وسط نسبة إقبال بلغت 53.7%، أعلنت حركة "فتح" فوزها بالانتخابات المحلية التي عقدت لاختيار 50 مجلسًا بلديًا موزعة على جميع أنحاء الضفة الغربية، بعد مقاطعة "حماس" ومنعها إجراء الانتخابات في قطاع غزة.
موقالت قيادات من حركة "فتح" إن المرحلة الثانية من انتخابات المجالس والهيئات المحلية شكلت عرساً ديمقراطياً ناجحاً، وجددت نتائجها الثقة بحركة "فتح" ورئيسها، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا).
وبحسب لجنة الانتخابات المركزية الفلسطينية، حصد المرشحون المستقلون في الانتخابات المحلية الفلسطينية غالبية أصوات الناخبين بواقع 64%، مسجلين ارتفاعا بنحو 37% عن الانتخابات السابقة قبل 5 سنوات.
وأكد رئيس الوزراء محمد اشتية، أن نجاح الانتخابات المحلية بمرحلتها الثانية، انتصار لقيم الديمقراطية والحرية والتعددية والعدالة. وأبدى رضاه عن سير العملية الانتخابية وترحيبه بنتائجها.
كما أعرب عن أمله بإجراء الانتخابات في قطاع غزة لتمكين المواطنين هناك من ممارسة حقهم الديمقراطي في اختيار ممثليهم في المجالس المحلية.
وقال رئيس الوزراء إن إصرار الحكومة على إجراء الانتخابات المحلية نابع من مسؤولياتها تجاه المواطنين واحترامها لحقهم في اختيار ممثليهم بحرية. واعتبر إجراء الانتخابات المحلية بداية لإجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية، داعيا الدول الصديقة لإزالة العراقيل التي تضعها إسرائيل أمام حق المواطنين في مدينة القدس في ممارسة حقهم في اختيار ممثليهم.

استفتاء جديد للرئيس

اعتبر عضو المجلس الثوري لحركة "فتح"، زيد الأيوبي، أن نتائج الانتخابات المحلية للمرحلة الثانية في الضفة الغربية تعكس مكانة حركة فتح في الوجدان الجمعي الفلسطيني، حيث فازت الحركة بأغلبية ساحقة في معظم البلديات.
وبحسب حديثه لـ"سبوتنيك"، تشكل نتيجة هذه الانتخابات استفتاءً جديدًا لقيادة الرئيس أبومازن ومنظمة التحرير، خاصة بعد السقوط الشعبي المدوي لمن يطرحون أنفسهم كبدائل لمنظمة التحرير.
وتابع: "من الواضح تراجع شعبية حركة حماس والتي فشلت في إقناع الناس بقدرتها على قيادة الشعب الفلسطيني، نظرًا لما ترتكبه بحق الغزيين في القطاع، الذي شاع فيه الفساد، وثبت متاجرة الحركة بالدين وبالقضية الفلسطينية".
وأكد الأيوبي أن كل النخب الفلسطينية المثقفة والسياسية كانت تراهن على وعي الشعب الفلسطيني في خياراته الانتخابية، وبالفعل أثبت الفلسطينيون وعيهم ومسؤوليتهم الكبرى تجاه مستقبل القضية الفلسطينية برمتها من خلال الانتخاب الواسع لقائمة حركة فتح في غالبية البلديات الرئيسية والقرى الكبرى.
ويرى القيادي في "فتح"، أن "النتائج رسالة مهمة لكل من يتربصون بمستقبل الشعب الفلسطيني وتأكيد أن حركة فتح قوية وراسخة في وجدان الفلسطينيين وتستحق مكانتها في ريادة الشعب الفلسطيني ونضاله حتى تحقيق كل التطلعات الوطنية بإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف".

تقييم مطلوب

من جانبه أكد الدكتور أيمن الرقب، أستاذ العلوم السياسية والقيادي في حركة فتح، أن القوائم الحزبية بشكل عام حصدت ما يقارب من 35% من إجمالي أصوات الناخبين في الانتخابات البلدية، حسبما أعلنت لجنة الانتخابات المركزية، مؤكدًا أنه من الخطأ أن تصنف حركة فتح نفسها بأنها من فازت بالانتخابات.
وبحسب حديثه لـ "سبوتنيك"، هناك قرابة 30 مجلسًا بلديًا من إجمالي 55 مجلسا لم يتم ترشيح إلا قائمة واحدة تابعة لحركة فتح، لكن خاضت الانتخابات باسم العائلات، ولا تعتبر قائمة حزبية لأنه لم يكن هناك أي منافس، لكن الخطير أن المدن الكبرى مثل الخليل فازت بها حماس والجبهة الشعبية، مؤكدًا أن الجماهير المؤيدة للجبهة الشعبية في الأراضي الفلسطينية ليست كبيرة، لذلك من الصعب عليها الفوز بالانتخابات، إلا بدعم من حماس كما حدث في انتخابات الطلاب بجامعة بين لحم.

وتابع: "حركة فتح بدلا من أن تعيد تقييم ما حدث وتقرأ المشهد بشكل أكبر، وسبب عزوف الناس عنها في هذه الفترة، احتفلت وكأنها بالفعل فازت وهذا لم يحدث، ويعيدنا إلى مشهد الانتخابات التشريعية عام 2006 عندما خسرت فتح المجلس التشريعي، ولم تقيم هذا المشهد، بل زاد من انقسامات الحركة".

ويرى الرقب أن حركة فتح كانت تعلم أنها ستخسر انتخابات المجلس التشريعي لذلك قامت بتأجيلها بحجة الظروف غير المواتية، وعدم سماح إسرائيل بمشاركة القدس، لكن استطلاعات الرأي كانت تؤكد خسارتها للانتخابات.
وأكد أن المطلوب أن تعيد حركة فتح تقييم المشهد الانتخابي، وتعيد ترتيب نفسها وبيتها، وعقد مصالحات مع جميع الأطراف، وإعادة ترميم الحركة لتعود العمود الفقري لمنظمة التحرير والثورة الفلسطينية كما كانت.

فوز خجول

بدورها قالت الدكتورة حكمت المصري، الباحثة الفلسطينية، إن نسبة الإقبال على التصويت لاختيار 50 مجلسًا بلديًا موزعة على جميع أنحاء الضفة الغربية المحتلة دون قطاع غزة بلغ 53,7%، وهي نسبة منخفضة أمام العدد الكبير للقوائم المرشحة والتي شاركت فيها حركة فتح بقوائم للحركة وقوائم ظل من المستقلين إضافة إلى مشاركة فصائل اليسار (الجبهة الشعبية والديمقراطية وحزب الشعب) وامتناع القوى والفصائل الإسلامية من المشاركة بشكل مباشر وترشح نسبة كبيرة من المستقلين التابعين لحركة المقاومة الإسلامية حماس.
وبحسب حديثها لـ "سبوتنيك"، يمكن أن يكون ذلك سبب حصول المرشحين المستقلين غالبية أصوات الناخبين بواقع 64% وهم بذلك سجلوا ارتفاعا بنحو 37% عن الانتخابات السابقة قبل 5 سنوات، مؤكدة أن هذه النتائج تدل على شعور المواطنين الفلسطينيين بخيبة أمل تجاه الفصائل المختلفة، لا سيما بعد انقسام عام 2007.
وتابعت: "رغم أن حركة فتح أعلنت فوزها إلا أن هذا الفوز خجول، ففي مدينة أريحا التي تعتبر معقلا لحركة فتح، تنافست 5 قوائم مستقلة، وفي مدينة البيرة انتخب إسلام الطويل الذي اعتقلته القوات الإسرائيلية الأسبوع الماضي، بعد ترؤسه قائمة مستقلة حملت اسم "البيرة توحدنا".
وتعد هذه الانتخابات المحلية هي الرابعة منذ تأسيس السلطة الفلسطينية، في حين لم تجر انتخابات رئاسية وتشريعية منذ نحو 16 عاما، وكانت حركة حماس قاطعت أيضا الانتخابات الأخيرة في 2017.
ولم تشمل الانتخابات قطاع غزة، واشترطت حركة حماس للمشاركة إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية. كما أعلنت حركة الجهاد الإسلامي مقاطعة الانتخابات البلدية.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала