https://sarabic.ae/20220404/عبد-اللهيان-إذا-كان-هناك-توقف-في-محادثات-فيينا-فذلك-بسبب-الإسراف-الأمريكي-1060837374.html
عبد اللهيان: إذا كان هناك توقف في محادثات فيينا فذلك بسبب الإسراف الأمريكي
عبد اللهيان: إذا كان هناك توقف في محادثات فيينا فذلك بسبب الإسراف الأمريكي
سبوتنيك عربي
أكد وزير الخارجية الإيراني، أمير عبد اللهيان، اليوم الاثنين، أنه "إذا كان هناك توقف في محادثات فيينا، فذلك بسبب إسراف الجانب الأمريكي". 04.04.2022, سبوتنيك عربي
2022-04-04T14:49+0000
2022-04-04T14:49+0000
2022-04-04T14:49+0000
إيران
أخبار إيران
الاتفاق النووي الإيراني
الولايات المتحدة الأمريكية
العالم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101724/87/1017248767_0:0:4431:2493_1920x0_80_0_0_f7acd55b9487eafda4213f8279f9015e.jpg
وتابع في تغريدة له على "تويتر" باللغة الفارسية مؤكدا أن "وزارة الخارجية الإيرانية تعمل بقوة ومنطق من أجل تحقيق المصالح العليا للأمة ومراعاة الخطوط الحمراء".يأتي هذا بعدما اتهم متحدث الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زادة، أمريكا بأنها ترهن ما تبقى من قضايا قيد التفاوض في فيينا لشؤونها الداخلية.وقال خطيب زادة إن "الولايات المتحدة مسؤولة عن وقف المحادثات. إذا كانت الولايات المتحدة تريد التوصل إلى اتفاق، فعليها اتخاذ قرار سياسي في أسرع وقت ممكن".وأضاف أن واشنطن "تحاول أن تجعل ما تبقى من القضايا في فيينا رهينة شؤونها الداخلية، ولا يمكن لإيران أن تصبر إلى الأبد".وتابع أن "الاختلاف المتبقي هو مسألة الأشخاص الذين يجب حذفهم من قوائم العقوبات، وكذلك منع الولايات المتحدة إيران من الاستفادة من خطة العمل الشاملة المشتركة".وتستضيف فيينا محادثات مكثفة لإحياء الاتفاق الخاص ببرنامج إيران النووي، الموقع في 2015، بين طهران من جهة، وروسيا والصين وفرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة وألمانيا من جهة ثانية؛ والذي انسحبت واشنطن منه بشكل أحادي، في مايو/ أيار 2018.وأعادت واشنطن، إثر انسحابها من الاتفاق، فرض العقوبات الاقتصادية على إيران؛ وردت طهران بالتخلي عن بعض القيود المفروضة على نشاطها النووي، المنصوص عليها في الاتفاق.وتركز طهران خلال المحادثات على مسألة رفع العقوبات عنها، وتؤكد أنها لن تقبل باتفاق جديد أو تتعهد بأي التزام أكثر مما ورد في الاتفاق في صيغته الأصلية.
https://sarabic.ae/20220404/إيران-واشنطن-ترهن-القضايا-العالقة-في-فيينا-لشؤونها-الداخلية-1060820645.html
إيران
أخبار إيران
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101724/87/1017248767_10:0:4093:3062_1920x0_80_0_0_268e5fa98ac44939dcc83b00d49a7485.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
إيران, أخبار إيران, الاتفاق النووي الإيراني, الولايات المتحدة الأمريكية, العالم
إيران, أخبار إيران, الاتفاق النووي الإيراني, الولايات المتحدة الأمريكية, العالم
عبد اللهيان: إذا كان هناك توقف في محادثات فيينا فذلك بسبب الإسراف الأمريكي
أكد وزير الخارجية الإيراني، أمير عبد اللهيان، اليوم الاثنين، أنه "إذا كان هناك توقف في محادثات فيينا، فذلك بسبب إسراف الجانب الأمريكي".
وتابع في تغريدة له على "تويتر" باللغة الفارسية مؤكدا أن "وزارة الخارجية الإيرانية تعمل بقوة ومنطق من أجل تحقيق المصالح العليا للأمة ومراعاة الخطوط الحمراء".
وواصل وزير الخارجية الإيراني: "لن نفرط في التعامل مع أمريكا، وإذا تصرف البيت الأبيض بشكل واقعي، فإن الاتفاق من الممكن تحقيقه".
يأتي هذا بعدما اتهم متحدث الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زادة، أمريكا بأنها ترهن ما تبقى من قضايا قيد التفاوض في فيينا لشؤونها الداخلية.
وقال خطيب زادة إن "الولايات المتحدة مسؤولة عن وقف المحادثات. إذا كانت الولايات المتحدة تريد التوصل إلى اتفاق، فعليها اتخاذ قرار سياسي في أسرع وقت ممكن".
وأضاف أن واشنطن "تحاول أن تجعل ما تبقى من القضايا في فيينا رهينة شؤونها الداخلية، ولا يمكن لإيران أن تصبر إلى الأبد".
وتابع أن "الاختلاف المتبقي هو مسألة الأشخاص الذين يجب حذفهم من قوائم العقوبات، وكذلك منع الولايات المتحدة إيران من الاستفادة من خطة العمل الشاملة المشتركة".
وتستضيف فيينا
محادثات مكثفة لإحياء الاتفاق الخاص ببرنامج إيران النووي، الموقع في 2015، بين طهران من جهة، وروسيا والصين وفرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة وألمانيا من جهة ثانية؛ والذي انسحبت واشنطن منه بشكل أحادي، في مايو/ أيار 2018.
وأعادت واشنطن، إثر انسحابها من الاتفاق، فرض العقوبات الاقتصادية على إيران؛ وردت طهران بالتخلي عن بعض القيود المفروضة على نشاطها النووي، المنصوص عليها في الاتفاق.
وتركز طهران خلال المحادثات على مسألة رفع العقوبات عنها، وتؤكد أنها لن تقبل باتفاق جديد أو تتعهد بأي التزام أكثر مما ورد في الاتفاق في صيغته الأصلية.