https://sarabic.ae/20220419/العملية-العسكرية-في-دونباس-تبدأ-مرحلة-جديدة-اقتحامات-للأقصى-مع-اتصالات-دولية-مكثفة-لمنع-التصعيد-1061386293.html
العملية العسكرية في دونباس تبدأ مرحلة جديدة... اقتحامات للأقصى مع اتصالات دولية مكثفة لمنع التصعيد
العملية العسكرية في دونباس تبدأ مرحلة جديدة... اقتحامات للأقصى مع اتصالات دولية مكثفة لمنع التصعيد
سبوتنيك عربي
يقول لافروف إن العملية العسكرية في دونباس قد بدأت مرحلة جديدة ويؤكد أن أوكرانيا لم تقدر بادرة حسن النية الروسية، والكرملين يقول إن الجانب الأوكراني لا يظهر... 19.04.2022, سبوتنيك عربي
2022-04-19T18:11+0000
2022-04-19T18:11+0000
2022-04-19T18:11+0000
راديو
عالم سبوتنيك
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/04/13/1061385857_29:0:1273:700_1920x0_80_0_0_93d14b5ec322e695cfd65703f8487c58.png
العملية العسكرية في دونباس بدأت مرحلة جديدة.. اقتحامات جديدة للأقصى مع اتصالات دولية مكثفة لمنع التصعيد
سبوتنيك عربي
العملية العسكرية في دونباس بدأت مرحلة جديدة.. اقتحامات جديدة للأقصى مع اتصالات دولية مكثفة لمنع التصعيد
لافروف يقول إن العملية العسكرية في دونباس قد بدأت مرحلة جديدة وأوكرانيا لم تقدر بادرة حسن النية الروسيةوالكرملين يقول إن الجانب الأوكراني لا يظهر ثباتا في الاتفاقات التي تم التوصل إليها في المفاوضات.بدأت العملية العسكرية في التركيز على تحرير دونباس شرقي أوكرانيا والذي يضم جمهوريتي لوغانسك ودونيتسك والتي أعلنت روسيا الاعتراف بهما قبل بدء العملية العسكرية.وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، إن أوكرانيا لم تقدر بادرة حسن النية عندما تم سحب القوات الروسية من ضواحي كييف، مؤكدا أن العملية العسكرية الخاصة في دونباس بدأت مرحلة جديدة.وعلى صعيد المفاوضات، قال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، إن الجانب الأوكراني غير ثابت في المفاوضات، وموقفه متغير بشأن النقاط المتفق عليها. وأضاف المتحدث باسم الكرملين أن ديناميكية التقدم في المفاوضات الروسية الأوكرانية لا تسير بشكل جيد، مشيرا إلى أن الجانب الأوكراني غالبا ما يغير موقفه بشأن القضايا التي سبق الاتفاق عليها بالفعل.وقال بيسكوف إن العملية العسكرية الخاصة مستمرة وتسير وفقا للخطة التي تم وضعها.وأكد الخبير أن "المفاوضات مع أوكرانيا عقيمة منذ اللحظة الأولى ولاحظنا منذ البداية أن الطرف الأوكراني كان يسعى إلى إطالة أمد المفاوضات ويغير مواقفه إلى أن استطاع الطرف الروسي حثه على تقديم أجوبة كتابية".اقتحامات جديدة للأقصى مع اتصالات دولية مكثفة لمنع التصعيد وبوتين يناقش الأزمة مع عباسأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية بأن قوات إسرائيلية اقتحمت المسجد الأقصى بأعداد كبيرة معتبرة أن ذلك "محاولة لإخراج المصلين من باحاته لتسهيل دخول مستوطنين لأداء طقوس يهودية".من ناحية أخرى، قالت الوكالة إن طائرات إسرائيلية شنت في ساعة مبكرة سلسلة غارات على محافظة خان يونس جنوب قطاع غزة. وذكرت أن الطائرات الإسرائيلية استهدفت بأربعة صواريخ موقعا غرب المحافظة ما أدى إلى أضرار مادية بداخله وصفتها بالجسيمة.ويعقد مجلس الأمن جلسة مغلقة للبحث في تصاعد حدّة التوترات بين إسرائيل والفلسطينيين في القدس، وقد طلبت فرنسا وإيرلندا والصين والنرويج والإمارات عقد هذا الاجتماع بعدما أدّت موجة جديدة من العنف الأحد إلى إصابة أكثر من 20 شخصاً داخل المسجد الأقصى في القدس وفي محيطه.في السياق نفسه، بحث الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، في اتصال هاتفي، آخر المستجدات على الساحتين الفلسطينية والدولية، ووضع عباس، نظيره الروسي في صورة آخر التطورات، خاصة ما يجري في مدينة القدس من اقتحامات يومية للمسجد الأقصى من قبل المستوطنين، بحماية الشرطة الإسرائيلية. وأشارت "وفا" إلى أن الرئيس الروسي شدد على موقف بلاده الثابت الداعم لحقوق الشعب الفلسطيني.وأشار الخبير إلى أن "إسرائيل لا تلتزم بأي قوانين دولية، وما يؤسفنا هو الكيل بمكيالين وتصوير الفلسطينيين عندما يردون الاعتداءات على أنهم إرهابيين ، وأخشى أن تنفجر الأوضاع خلال الأسبوع المقبل".الدبيبة يسعى لجمع تأييد عربي لخطته حول ليبيا بدءا من الجزائرقام رئيس الوزراء الليبي عبد الحميد الدبيبة بزيارة سريعة الى الجزائر التقى خلالها الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، حيث بحث الطرفان خلال هذا اللقاء عدد من الملفات أهمها الانتخابات القادمة في ليبيا.أبرز الدبيبة تصور حكومته لإنجاز هذا المشروع المهم والانتقال بليبيا من المرحلة الانتقالية الى الاستقرار.وأوضح رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية أنه تم خلال هذا اللقاء التطرق أيضا "للدور المهم للجزائر في دعم هذه الانتخابات وضرورة إجرائها في أقرب وقت ممكن" إلى جانب "دعم التعاون الاقتصادي بين البلدين لاسيما في مجال النفط والغاز في ظل الظروف العالمية" الراهنة.كان الدبيبة قد التقى أيضا قبل أيام مع السفير التونسي الأسعد العجيلي، بحضور اللواء محمد الزين رئيس قوة مكافحة الإرهاب وهو ما وصفه المراقبون بسعي الدبيبة لجمع تأييد دول الجوار لخطته ودعمه في النزاع القائم بينه وبين حكومة أخرى تشكلت في شرق ليبيا برئاسة فتحي باشاغا الذي يسعى هو الأخر لدخول طرابلس وكسب التأييد الدولي والشرعية الكاملة في ليبيا.واعتبر السلاك أن "مجلس النواب وهو السلطة الشرعية المنتخبة وتتبعه مؤسسات سيادية خاطب جهات رسمية بوقف التعامل مع حكومة الدبيبة في أطار تنفيذ قرار مجلس النواب لانتخاب حكومة جديدة تؤول إليها السلطة" مستبعدا أن "يتم عقد انتخابات في ظل الوضع الراهن حيث لا تسيطر الحكومة الحالية سوى على العاصمة طرابلس في حين يحتاج عقد الانتخابات إلى حكومة قادرة على الحركة ومؤسسات ملتئمة وهو ما لا يتوفر في ليبيا".يمكنكم متابعة المزيد عبر برنامج عالم سبوتنيك
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/04/13/1061385857_184:0:1117:700_1920x0_80_0_0_d8b28633d54cb579c9bb57aebed11837.pngسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
عالم سبوتنيك, аудио
العملية العسكرية في دونباس تبدأ مرحلة جديدة... اقتحامات للأقصى مع اتصالات دولية مكثفة لمنع التصعيد
يقول لافروف إن العملية العسكرية في دونباس قد بدأت مرحلة جديدة ويؤكد أن أوكرانيا لم تقدر بادرة حسن النية الروسية، والكرملين يقول إن الجانب الأوكراني لا يظهر ثباتًا في الاتفاقات التي تم التوصل إليها في المفاوضات، واقتحامات جديدة للأقصى، وبوتين يناقش الأزمة مع عباس، والدبيبة يسعى لجمع تأييد عربي لخطته حول ليبيا بدءا من الجزائر.
لافروف يقول إن العملية العسكرية في دونباس قد بدأت مرحلة جديدة وأوكرانيا لم تقدر بادرة حسن النية الروسية
والكرملين يقول إن الجانب الأوكراني لا يظهر ثباتا في الاتفاقات التي تم التوصل إليها في المفاوضات.
بدأت العملية العسكرية في التركيز على تحرير دونباس شرقي أوكرانيا والذي يضم جمهوريتي لوغانسك ودونيتسك والتي أعلنت روسيا الاعتراف بهما قبل بدء العملية العسكرية.
وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، إن أوكرانيا لم تقدر بادرة حسن النية عندما تم سحب القوات الروسية من
ضواحي كييف، مؤكدا أن العملية العسكرية الخاصة في دونباس بدأت مرحلة جديدة.
وعلى صعيد المفاوضات، قال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، إن الجانب الأوكراني غير ثابت في المفاوضات، وموقفه متغير بشأن النقاط المتفق عليها. وأضاف المتحدث باسم الكرملين أن ديناميكية التقدم في المفاوضات الروسية الأوكرانية لا تسير بشكل جيد، مشيرا إلى أن الجانب الأوكراني غالبا ما يغير موقفه بشأن القضايا التي سبق الاتفاق عليها بالفعل.
وقال بيسكوف إن العملية العسكرية الخاصة مستمرة وتسير وفقا للخطة التي تم وضعها.
في حديثه لـ"سبوتنيك"، قال المحلل السياسي خبير الشؤون الروسية فايز حوالة، إن "الأمور في دونباس تسير وفقا لما خطط له، وهي في طريقها لتحقيق الهدف المرجو من العملية العسكرية بغض النظر عن الفترة الزمنية فلم يحدد أحدا موعدا لانتهاء العمليات، وما نشهده أمس واليوم هو امتداد لمرحلة تأمين دونباس ويبقى الآن التركيز على المنطقة الصناعية في ماريوبول وما تبقي في خيرسون فضلا عن خاركوف وأوديسا".
وأكد الخبير أن "المفاوضات مع أوكرانيا عقيمة منذ اللحظة الأولى ولاحظنا منذ البداية أن الطرف الأوكراني كان يسعى إلى إطالة أمد المفاوضات ويغير مواقفه إلى أن استطاع الطرف الروسي حثه على تقديم أجوبة كتابية".
وأشار إلى أن "الطرف الأوكراني ليس صاحب قرار ومن يتحكم في القرار الأوكراني موجود في بريطانيا وواشنطن، وسوف يدفعونهم للدفاع عن المصالح الغربية في مواجهة روسيا، لذلك لا يمكن التعويل عليهم".
اقتحامات جديدة للأقصى مع اتصالات دولية مكثفة لمنع التصعيد وبوتين يناقش الأزمة مع عباس
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية بأن قوات إسرائيلية اقتحمت المسجد الأقصى بأعداد كبيرة معتبرة أن ذلك "محاولة لإخراج المصلين من باحاته لتسهيل دخول مستوطنين لأداء طقوس يهودية".
من ناحية أخرى، قالت الوكالة إن طائرات إسرائيلية شنت في ساعة مبكرة سلسلة غارات على محافظة خان يونس جنوب قطاع غزة. وذكرت أن الطائرات الإسرائيلية استهدفت بأربعة صواريخ موقعا غرب المحافظة ما أدى إلى أضرار مادية بداخله وصفتها بالجسيمة.
ويعقد مجلس الأمن جلسة مغلقة للبحث في تصاعد حدّة التوترات بين
إسرائيل والفلسطينيين في القدس، وقد طلبت فرنسا وإيرلندا والصين والنرويج والإمارات عقد هذا الاجتماع بعدما أدّت موجة جديدة من العنف الأحد إلى إصابة أكثر من 20 شخصاً داخل المسجد الأقصى في القدس وفي محيطه.
في السياق نفسه، بحث الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، في اتصال هاتفي، آخر المستجدات على الساحتين الفلسطينية والدولية، ووضع عباس، نظيره الروسي في صورة آخر التطورات، خاصة ما يجري في مدينة القدس من اقتحامات يومية للمسجد الأقصى من قبل المستوطنين، بحماية الشرطة الإسرائيلية. وأشارت "وفا" إلى أن الرئيس الروسي شدد على موقف بلاده الثابت الداعم لحقوق الشعب الفلسطيني.
قال الخبير في الشأن الفلسطيني فضل طهبوب: "إن أي اتصالات دولية تفيد الجانب الفلسطيني، حيث أن الرئيس الروسي صديق للشعب الفلسطيني، وكذلك المصريين، لكن من يستطيع إيقاف إسرائيل هو الولايات المتحدة فقط "، مشيرا إلى أن "الجانب الإسرائيلي ينفذ اعتداءات على المصلين في منطقة الحرم القدسي، ويدخلون بقوات عسكرية إلى المسجد وهو ما يصعب تقبله اجتماعيا وإنسانيا ويعتبر اعتداء على حرية الأديان".
وأشار الخبير إلى أن "إسرائيل لا تلتزم بأي قوانين دولية، وما يؤسفنا هو الكيل بمكيالين وتصوير الفلسطينيين عندما يردون الاعتداءات على أنهم إرهابيين ، وأخشى أن تنفجر الأوضاع خلال الأسبوع المقبل".
الدبيبة يسعى لجمع تأييد عربي لخطته حول ليبيا بدءا من الجزائر
قام رئيس الوزراء الليبي عبد الحميد الدبيبة بزيارة سريعة الى الجزائر التقى خلالها الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، حيث بحث الطرفان خلال هذا اللقاء عدد من الملفات أهمها الانتخابات القادمة في ليبيا.
أبرز الدبيبة تصور حكومته لإنجاز هذا المشروع المهم والانتقال بليبيا من المرحلة الانتقالية الى الاستقرار.
وأوضح رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية أنه تم خلال هذا اللقاء التطرق أيضا "للدور المهم للجزائر في دعم هذه الانتخابات وضرورة إجرائها في أقرب وقت ممكن" إلى جانب "دعم التعاون الاقتصادي بين البلدين لاسيما في مجال النفط والغاز في ظل الظروف العالمية" الراهنة.
كان الدبيبة قد التقى أيضا قبل أيام مع السفير التونسي الأسعد العجيلي، بحضور اللواء محمد الزين رئيس قوة مكافحة الإرهاب وهو ما وصفه المراقبون بسعي الدبيبة لجمع تأييد دول الجوار لخطته ودعمه في النزاع القائم بينه وبين حكومة أخرى تشكلت في شرق ليبيا برئاسة فتحي باشاغا الذي يسعى هو الأخر لدخول طرابلس وكسب التأييد الدولي والشرعية الكاملة في ليبيا.
قال المتحدث السابق باسم رئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد السلاك، إن "خطوة الدبيبة تأتي بعد تقلص هامش المناورة لديه إثر الضغوط والجهود الداخلية والإقليمية لتسليم السلطة إلى حكومة الاستقرار، وهو يحاول أن يجد مخرجا فلجأ إلى دولة الجوار، والدور الجزائري يرتبط بمصالح جيوسياسية حيث لديها حدود مشتركة مع المنطقة التي تسيطر عليها حكومة الدبيبة ويمكن فهمه في هذا السياق، كما أن مسألة منافسة القوى الإقليمية مازالت تراود
القيادة الجزائرية".
واعتبر السلاك أن "مجلس النواب وهو السلطة الشرعية المنتخبة وتتبعه مؤسسات سيادية خاطب جهات رسمية بوقف التعامل مع حكومة الدبيبة في أطار تنفيذ قرار مجلس النواب لانتخاب حكومة جديدة تؤول إليها السلطة" مستبعدا أن "يتم عقد انتخابات في ظل الوضع الراهن حيث لا تسيطر الحكومة الحالية سوى على العاصمة طرابلس في حين يحتاج عقد الانتخابات إلى حكومة قادرة على الحركة ومؤسسات ملتئمة وهو ما لا يتوفر في ليبيا".
وقال المتحدث السابق باسم المجلس الرئاسي الليبي إن "موقف المجتمع الدولي تشوبه الضبابية الآن، ويبدو أن الأسرة الدولية تحاول توازن بين الدبيبة وباشاغا ربما في محاولة لاستهلاك الوقت لحين الوصول إلى شهر حزيران/يونيو، موعد انتهاء خارطة الطريق بشكل رسمي، كما أن القوى الدولية تضع في عين الاعتبار المتغيرات الإقليمية والدولية الجارية، وبالتالي تحاول الحفاظ على الوضع الراهن".
يمكنكم متابعة المزيد عبر
برنامج عالم سبوتنيك