https://sarabic.ae/20220721/تدريبات-المتطوعين-للمشاركة-إلى-جانب-الجيش-الروسي-ضمن-العملية-الخاصة-في-أوكرانيا-1065313829.html
تدريبات المتطوعين للمشاركة إلى جانب الجيش الروسي ضمن العملية الخاصة في أوكرانيا
تدريبات المتطوعين للمشاركة إلى جانب الجيش الروسي ضمن العملية الخاصة في أوكرانيا
سبوتنيك عربي
يخضع المتطوعون الراغبون بالقتال لجانب الجيش الروسي في العملية الخاصة في أوكرانيا لعدد من التدريبات قبل التحاقهم بالجبهة، من ضمنها استخدام الأسلحة الخفيفة... 21.07.2022, سبوتنيك عربي
2022-07-21T16:11+0000
2022-07-21T16:11+0000
2022-07-21T16:11+0000
روسيا
العملية العسكرية الروسية الخاصة
جمهورية الشيشان
تقارير سبوتنيك
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/07/14/1065316746_0:281:3140:2047_1920x0_80_0_0_58577941286df809ebcf7b5a3cc76faa.jpg
وجه متطوع في القوات الروسية يحمل اسم "سام" دعوة إلى جميع الشباب الراغبين بالمشاركة في العملية الخاصة، للانضمام، متحدثا عن الجو العائلي السائد ضمن صفوف المتطوعين الذين يخدمون كالأخوة.وقال: "إننا نأتي من مناطق مختلفة لنتطوع ونحن نعيش بخير في روسيا"، داعيا إلى متابعة قناة "قديروف" على "تلغرام"، حيث يتم عرض مقاطع فيديو وصور عن إنجازات الجيش الروسي، ومن خلالها يمكن معرفة المزيد من المعلومات.وحول سبب قراراه بالتطوع، قال "سام":كما تحدث صاحب الاسم الحركي "فيتروف"، المتطوع للقتال إلى جانب القوات الروسية في العملية الخاصة، لـ"سبوتنيك"، قائلا: وحول سبب تطوعه، أجاب "فيتروف": "هذه المرة الثانية التي أتطوع فيها، سبق لي أن تطوعت عن طريق الجيش، وأنا الآن أتطوع مرة أخرى عن طريق الكلية، هناك الكثير من الأشخاص الذين بحاجة للمساعدة في دونباس، للقضاء على القوميين المتطرفين، حتى لا يتأذى المدنيون والأطفال، فالأطفال لا ذنب لهم. ولذلك جئنا جميعنا إلى هنا للتطوع، لم يأت أحد من أجل المال، هنا جاؤوا بدافع وطني ولمساعدة أخوتنا هناك".تحدث متطوع آخر يحمل الاسم الحركي "بازفنيوخ تشيخ" عن تجربته بالتطوع، قائلا: "لقد وصلت منذ أسبوع وقررت خوض تدريب هنا في كلية القوات الخاصة الروسية في العاصمة الشيشانية غروزني، لم أكن أستطيع أن أقف جانبا لما يحدث في جمهوريتي لوغانسك ودونيتسك، وبخاصة بعد قصف شاطىء مخصص للأطفال، لذلك قررت المساعدة في القضاء على الإرهاب الذي تتعرض له الجمهوريتان من قبل الجانب الأوكراني، ولست نادمًا على ذلك". ووجّه دعوته للجميع قائلا:وجّه أحد المتطوعين الراغبين بالقتال إلى جانب الجيش الروسي في العملية الخاصة في أوكرانيا، والذي يحمل الاسم الحركي "رمضان"، الشكر للرئيس الشيشاني رمضان قديروف، على ما يتم توفيره وتأمينه للمتطوعين الذين يخضعون للتدريب والتأهيل في كلية القوات الخاصة الروسية الواقعة في العاصمة الشيشانية غروزني، قائلا: "أريد أن أشكر قديروف على ما يتم تأمينه لنا هنا من طعام وملابس وسكن، بالإضافة للمستوى العالي من التدريب".وأضاف: "أنا من مدينة نوفوبالاسك، لقد خدمت في الجيش الروسي منذ 7 سنوات، وها أنا أعود لأني أرى أنه لدينا مشكلة مع القوميين المتطرفين لذلك قررت الالتحاق بصفوف المتطوعين، وأرى المستوى العالي من التدريب، بالإضافة للاحترام المتبادل والموجود بين صفوفنا وأنا سعيد لوجودي هنا".
جمهورية الشيشان
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
روسيا, جمهورية الشيشان, تقارير سبوتنيك
روسيا, جمهورية الشيشان, تقارير سبوتنيك
تدريبات المتطوعين للمشاركة إلى جانب الجيش الروسي ضمن العملية الخاصة في أوكرانيا
حصري
يخضع المتطوعون الراغبون بالقتال لجانب الجيش الروسي في العملية الخاصة في أوكرانيا لعدد من التدريبات قبل التحاقهم بالجبهة، من ضمنها استخدام الأسلحة الخفيفة والثقيلة. توجه مراسل "سبوتنيك" إلى مركز التدريب "غوديرميس"، في جمهورية الشيشيان، وتحدث إلى المتطوعين.
وجه متطوع في القوات الروسية يحمل اسم "سام" دعوة إلى جميع الشباب الراغبين بالمشاركة في العملية الخاصة، للانضمام، متحدثا عن الجو العائلي السائد ضمن صفوف المتطوعين الذين يخدمون كالأخوة.
وقال: "إننا نأتي من مناطق مختلفة لنتطوع ونحن نعيش بخير في روسيا"، داعيا إلى متابعة قناة "قديروف" على "تلغرام"، حيث يتم عرض مقاطع فيديو وصور عن إنجازات الجيش الروسي، ومن خلالها يمكن معرفة المزيد من المعلومات.
وحول سبب قراراه بالتطوع، قال "سام":
"لقد رأيت ما الذي يحصل هناك، وما يمكن أن يحدث هنا لذلك قررت الذهاب وجمعت أغراضي للقتال، وأنا أعود مرة ثانية للقتال هناك، فلقد عدت مع فرقتي أحياء سالمين دون أي خسائر، وقد ساعدنا التحضير هنا على ذلك، وأخذنا قسطا من الراحة ونستعد للعودة ثانية".
كما تحدث صاحب الاسم الحركي "فيتروف"، المتطوع للقتال إلى جانب القوات الروسية في العملية الخاصة، لـ"سبوتنيك"، قائلا:
"أريد أن أوجه حديثي للأشخاص الراغبين بالتطوع، ما عليهم سوى القدوم إلى كلية القوات الخاصة الروسية في العاصمة الشيشانية غروزني، حيث سيتم تأمين النقل والتدريب والمعيشة، هنا كل شيء ممتاز".
وحول سبب تطوعه، أجاب "فيتروف": "هذه المرة الثانية التي أتطوع فيها، سبق لي أن تطوعت عن طريق الجيش، وأنا الآن أتطوع مرة أخرى عن طريق الكلية، هناك الكثير من الأشخاص الذين بحاجة للمساعدة في دونباس، للقضاء على القوميين المتطرفين، حتى لا يتأذى المدنيون والأطفال، فالأطفال لا ذنب لهم. ولذلك جئنا جميعنا إلى هنا للتطوع، لم يأت أحد من أجل المال، هنا جاؤوا بدافع وطني ولمساعدة أخوتنا هناك".
تحدث متطوع آخر يحمل الاسم الحركي "بازفنيوخ تشيخ" عن تجربته بالتطوع، قائلا: "لقد وصلت منذ أسبوع وقررت خوض تدريب هنا في كلية القوات الخاصة الروسية في العاصمة الشيشانية غروزني، لم أكن أستطيع أن أقف جانبا لما يحدث في جمهوريتي لوغانسك ودونيتسك، وبخاصة بعد قصف شاطىء مخصص للأطفال، لذلك قررت المساعدة في القضاء على الإرهاب الذي تتعرض له الجمهوريتان من قبل الجانب الأوكراني، ولست نادمًا على ذلك". ووجّه دعوته للجميع قائلا:
"إذا أردنا الجلوس ومراقبة ما يحدث في العالم، فإن النهاية لن تكون جيدة. لذلك أوجه الدعوة للجميع للالتحاق، يوجد هنا العديد من المتطوعين من كافة أنحاء روسيا، كلنا هنا عائلة واحدة ونأمل أن نعود معا، ليستقلبنا أهلنا في الوطن، ولنساعد سكان الجمهوريتين، في التخلص من المتطرفيين النازيين. أوجه الدعوة لجميع الراغبيين بالتطوع بالقدوم إلى الكلية، حيث يتم تدريبنا من قبل مختصين على مستوى عال، والأجواء هنا رائعة".
وجّه أحد المتطوعين الراغبين بالقتال إلى جانب الجيش الروسي في العملية الخاصة في أوكرانيا، والذي يحمل الاسم الحركي "رمضان"، الشكر للرئيس الشيشاني رمضان قديروف، على ما يتم توفيره وتأمينه للمتطوعين الذين يخضعون للتدريب والتأهيل في كلية القوات الخاصة الروسية الواقعة في العاصمة الشيشانية غروزني، قائلا: "أريد أن أشكر قديروف على ما يتم تأمينه لنا هنا من طعام وملابس وسكن، بالإضافة للمستوى العالي من التدريب".
وأضاف: "أنا من مدينة نوفوبالاسك، لقد خدمت في الجيش الروسي منذ 7 سنوات، وها أنا أعود لأني أرى أنه لدينا مشكلة مع القوميين المتطرفين لذلك قررت الالتحاق بصفوف المتطوعين، وأرى المستوى العالي من التدريب، بالإضافة للاحترام المتبادل والموجود بين صفوفنا وأنا سعيد لوجودي هنا".
