https://sarabic.ae/20220913/الدبيبة-الانتخابات-المقبلة-من-أهم-المحطات-في-تاريخ-ليبيا-وما-حدث-في-طرابلس-محاولة-انقلابية-1067664424.html
الدبيبة: الانتخابات المقبلة من أهم المحطات في تاريخ ليبيا وما حدث في طرابلس "محاولة انقلابية"
الدبيبة: الانتخابات المقبلة من أهم المحطات في تاريخ ليبيا وما حدث في طرابلس "محاولة انقلابية"
سبوتنيك عربي
أكد رئيس حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا عبد الحميد الدبيبة، اليوم الثلاثاء، أن "شعار حكومته هو الوصول بليبيا للانتخابات"، معربا عن تمنياته بعقد الانتخابات في... 13.09.2022, سبوتنيك عربي
2022-09-13T08:11+0000
2022-09-13T08:11+0000
2022-09-13T08:11+0000
أخبار ليبيا اليوم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/07/13/1065284177_0:0:3001:1688_1920x0_80_0_0_25a452a310a78af16e41a6d79c9f2f4b.jpg
واعتبر الدبيبة، في تصريحات مع قناة "العربية"، "الانتخابات المقبلة من أهم المحطات في تاريخ ليبيا"، مشيرا إلى بدء المشاورات السياسية لتحقيق هدف الوصول للانتخابات.وقال: "من يريد الوصول للانتخابات فليتحاور معنا بشأن المرحلة الانتقالية"، معربا عن استعداد حكومته للحوار مع أي جهة فيما يتعلق بالقاعدة الدستورية والانتخابات.كما أعرب عن أمله في أن ينهى المشرعون الجدل بشأن القاعدة الدستورية حتى نجري الانتخابات، مشيرا إلى أن "ما جرى في العاصمة طرابلس مؤخرا هي اشتباكات مع جهات إنقلابية وتم دحرها".وأكد أن "المحاولة الانقلابية في طرابلس كانت "عملا غبيا" نتمنى أن لا يتكرر"، مضيفا أن "الليبيين ضحوا بالكثير في سبيل محاربة الإرهاب".وختم الدبيبة تصريحاته بالقول إن "أكثر من 3 ملايين ليبي تسلموا بطاقات الانتخاب وينتظرون تحديد موعد الانتخابات"، مرحبا بجهد الاتحاد الأفريقي للتوسط لمصالحة في ليبيا.وتتصاعد الأزمة السياسية في ليبيا بسبب نزاع بين حكومتين، الأولى برئاسة فتحي باشاغا؛ وكانت قد حصلت على ثقته مجلس النواب الليبي، في مارس/ آذار الماضي، أما الثانية، فهي حكومة الوحدة الوطنية، ويترأسها عبد الحميد الدبيبة الذي يرفض تسليم السلطة إلا عبر انتخابات رئاسية وبرلمانية.وتشهد ليبيا صراعات سياسية وعسكرية واقتصادية، وخاصة بعد فشل الأطراف، في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، في إجراء انتخابات برلمانية ورئاسية كان اتفق عليها سابقاً، بعد اتفاق جنيف الذي انبثق عنه المجلس الرئاسي وحكومة الوحدة، برعاية الأمم المتحدة.
https://sarabic.ae/20220911/المتحدثة-باسم-الرئاسي-الليبي-لا-يوجد-طرف-قادر-على-الحسم-العسكري-1067596884.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/07/13/1065284177_270:0:3001:2048_1920x0_80_0_0_85d619e9cef1f086c3e22c3e4419dee5.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
أخبار ليبيا اليوم
الدبيبة: الانتخابات المقبلة من أهم المحطات في تاريخ ليبيا وما حدث في طرابلس "محاولة انقلابية"
أكد رئيس حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا عبد الحميد الدبيبة، اليوم الثلاثاء، أن "شعار حكومته هو الوصول بليبيا للانتخابات"، معربا عن تمنياته بعقد الانتخابات في أسرع وقت ممكن.
واعتبر الدبيبة، في تصريحات مع قناة "العربية"، "الانتخابات المقبلة من أهم المحطات في تاريخ ليبيا"، مشيرا إلى بدء المشاورات السياسية لتحقيق هدف الوصول للانتخابات.
11 سبتمبر 2022, 14:50 GMT
وقال: "من يريد الوصول للانتخابات فليتحاور معنا بشأن المرحلة الانتقالية"، معربا عن استعداد حكومته للحوار مع أي جهة فيما يتعلق بالقاعدة الدستورية والانتخابات.
كما أعرب عن أمله في أن ينهى المشرعون الجدل بشأن القاعدة الدستورية حتى نجري الانتخابات، مشيرا إلى أن "ما جرى في العاصمة طرابلس مؤخرا هي اشتباكات مع جهات إنقلابية وتم دحرها".
وأكد أن "المحاولة الانقلابية في طرابلس كانت "عملا غبيا" نتمنى أن لا يتكرر"، مضيفا أن "الليبيين ضحوا بالكثير في سبيل محاربة الإرهاب".
وختم الدبيبة تصريحاته بالقول إن "أكثر من 3 ملايين ليبي تسلموا بطاقات الانتخاب وينتظرون تحديد موعد الانتخابات"، مرحبا بجهد الاتحاد الأفريقي للتوسط لمصالحة في ليبيا.
وتتصاعد الأزمة السياسية في
ليبيا بسبب نزاع بين حكومتين، الأولى برئاسة فتحي باشاغا؛ وكانت قد حصلت على ثقته مجلس النواب الليبي، في مارس/ آذار الماضي، أما الثانية، فهي حكومة الوحدة الوطنية، ويترأسها عبد الحميد الدبيبة الذي يرفض تسليم السلطة إلا عبر انتخابات رئاسية وبرلمانية.
وتشهد ليبيا صراعات سياسية وعسكرية واقتصادية، وخاصة بعد فشل الأطراف، في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، في إجراء انتخابات برلمانية ورئاسية كان اتفق عليها سابقاً، بعد اتفاق جنيف الذي انبثق عنه المجلس الرئاسي وحكومة الوحدة، برعاية الأمم المتحدة.