https://sarabic.ae/20221115/بعد-صورتها-مع-مسدس-زوجة-بن-غفير-السلاح-جزء-لا-يتجزأ-من-حياتي-1070180594.html
بعد صورتها مع مسدس... زوجة بن غفير: السلاح جزء لا يتجزأ من حياتي
بعد صورتها مع مسدس... زوجة بن غفير: السلاح جزء لا يتجزأ من حياتي
سبوتنيك عربي
قالت "إيلا" زوجة رئيس حزب "عوتسما يهوديت" الإسرائيلي إيتمار بن غفير الوزير المرتقب في حكومة بنيامين نتنياهو، إن السلاح "جزء لا يتجزأ" من حياتها، وذلك بعد... 15.11.2022, سبوتنيك عربي
2022-11-15T07:58+0000
2022-11-15T07:58+0000
2022-11-15T07:58+0000
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
بنيامين نتنياهو
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/05/1c/1062821870_0:321:3071:2048_1920x0_80_0_0_6b13d415f8eae3295871e5f8436da544.jpg
وفي لقاء مع راديو صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، صباح اليوم الثلاثاء، قالت "إيلا": "بات السلاح جزءا لا يتجزأ من حياتي".وأضافت: " في العام الماضي، مع الحكومة (الإسرائيلية بقيادة يائير لابيد) التي كانت، أتجول حاملة السلاح في كل مكان تقريبا. نذهب في نزهة بالقرب من المنزل وطلقات نارية تحلق فوق رؤوسنا".وتسكن أسرة بن غفير في مستوطنة كريات أربع في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة.وأشارت "إيلا" إلى حقيقة أنها جاءت مسلحة، الليلة الماضية، لدى لقائها بسارة نتنياهو، قائلة: "أردت أن أحمي نفسي. لم أكن أعتقد أنه ستكون هناك عاصفة".ومساء أمس الاثنين، استضافت سارة نتنياهو زوجة رئيس الوزراء الإسرائيلي المكلف، زوجات رؤساء وقادة الأحزاب في الائتلاف الحكومي المتبلور الذي يشكله نتنياهو، وذلك في فندق والدورف أستوريا في مدينة القدس، احتفالا بفوز اليمين في الانتخابات البرلمانية التي شهدتها إسرائيل، مطلع الشهر الجاري.وخلال اللقاء ظهرت "إيلا" وهي تحمل مسدسا في تنورتها، ما أثار عاصفة من الردود في إسرائيل، لكنها عادت ودافعت عن نفسها، بالقول: "أعيش في الخليل، أم لستة أطفال حلوين، وأسافر عبر طرق موبوءة بالإرهاب ومتزوجة من زوجي وهو أكثر الرجال عرضة للتهديد في البلاد، ونعم، لدي سلاح، تأقلموا (مع ذلك)".ويطلب بن غفير منصب وزير الأمن الداخلي في حكومة نتنياهو المتبلورة، وأثارت مشاركته المرتقبة في الحكومة مخاوف داخل إسرائيل وخارجها، على ضوء خلفية الرجل اليمينية المتشددة ومواقفه العنصرية تجاه الفلسطينيين.
https://sarabic.ae/20221115/إسرائيل-زوجة-بن-غفير-تلتقي-بسارة-نتنياهو-مع-مسدس-في-تنورتها-وتوضح-السبب-صورة-1070177234.html
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/05/1c/1062821870_0:0:2731:2048_1920x0_80_0_0_eb010e0d53736c6c6615e05bf3640956.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, بنيامين نتنياهو
إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, بنيامين نتنياهو
بعد صورتها مع مسدس... زوجة بن غفير: السلاح جزء لا يتجزأ من حياتي
قالت "إيلا" زوجة رئيس حزب "عوتسما يهوديت" الإسرائيلي إيتمار بن غفير الوزير المرتقب في حكومة بنيامين نتنياهو، إن السلاح "جزء لا يتجزأ" من حياتها، وذلك بعد انتقادات طالتها عقب ظهورها تحمل مسدسا في طيات ملابسها.
وفي لقاء مع راديو
صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، صباح اليوم الثلاثاء، قالت "إيلا": "بات السلاح جزءا لا يتجزأ من حياتي".
وأضافت: " في العام الماضي، مع الحكومة (الإسرائيلية بقيادة يائير لابيد) التي كانت، أتجول حاملة السلاح في كل مكان تقريبا. نذهب في نزهة بالقرب من المنزل وطلقات نارية تحلق فوق رؤوسنا".
وتسكن أسرة بن غفير في مستوطنة كريات أربع في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة.
وأشارت "إيلا" إلى حقيقة أنها جاءت مسلحة، الليلة الماضية، لدى لقائها بسارة نتنياهو، قائلة: "أردت أن أحمي نفسي. لم أكن أعتقد أنه ستكون هناك عاصفة".
15 نوفمبر 2022, 06:30 GMT
ومساء أمس الاثنين، استضافت
سارة نتنياهو زوجة رئيس الوزراء الإسرائيلي المكلف، زوجات رؤساء وقادة الأحزاب في الائتلاف الحكومي المتبلور الذي يشكله نتنياهو، وذلك في فندق والدورف أستوريا في مدينة القدس، احتفالا بفوز اليمين في الانتخابات البرلمانية التي شهدتها إسرائيل، مطلع الشهر الجاري.
وخلال اللقاء ظهرت "إيلا" وهي تحمل
مسدسا في تنورتها، ما أثار عاصفة من الردود في إسرائيل، لكنها عادت ودافعت عن نفسها، بالقول: "أعيش في الخليل، أم لستة أطفال حلوين، وأسافر عبر طرق موبوءة بالإرهاب ومتزوجة من زوجي وهو أكثر الرجال عرضة للتهديد في البلاد، ونعم، لدي سلاح، تأقلموا (مع ذلك)".
ويطلب
بن غفير منصب وزير الأمن الداخلي في حكومة نتنياهو المتبلورة، وأثارت مشاركته المرتقبة في الحكومة مخاوف داخل إسرائيل وخارجها، على ضوء خلفية الرجل اليمينية المتشددة ومواقفه العنصرية تجاه الفلسطينيين.