https://sarabic.ae/20221217/تقارير-العثور-على-آثار-للكوكايين-في-مقرات-ليز-تراس-وبوريس-جونسون-1071300425.html
تقارير: العثور على آثار للكوكايين في مقرات ليز تراس وبوريس جونسون
تقارير: العثور على آثار للكوكايين في مقرات ليز تراس وبوريس جونسون
سبوتنيك عربي
كشفت تقارير بريطانية، أمس الجمعة، أنه تم العثور على آثار للكوكايين في عقار حكومي في إنجلترا، حيث استضافت رئيسة الوزراء البريطانية السابقة، ليز تراس، أحزابا... 17.12.2022, سبوتنيك عربي
2022-12-17T15:53+0000
2022-12-17T15:53+0000
2022-12-17T15:53+0000
بريطانيا
العالم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/09/1a/1068262572_0:139:2673:1643_1920x0_80_0_0_a2d1ea6ecdf1def6069e100234eda387.jpg
وقال طاقم العمل في العقار في تصريحات لصحيفة "ذا غارديان" البريطانية، إنهم اختبروا مسحوقا أبيض تم العثور عليه في "تشيفنينغ هاوس"، وهو المقر الرسمي لوزراء الخارجية في فصل الصيف، باستخدام مسحة يتغير لونها عند التعرف على الكوكايين.ووقعت هذه الحوادث أثناء عمل ليز تراس وزيرة للخارجية البريطانية، في عهد رئيس الوزراء آنذاك، بوريس جونسون.كما أفاد موظفون في "تشيفنينغ هاوس" لصحيفة "ذا غارديان" بأنهم لاحظوا وجود المسحوق الأبيض على إحدى الطاولات في غرفة طاولة البلياردو، بعد حفلين منفصلين استضافتهما وزيرة الخارجية آنذاك، ليز تراس، في منزل كينت في شهري أغسطس/آب وسبتمبر/أيلول.ولم تحدد الصحيفة البريطانية أين كانت تتواجد تراس في تلك الحفلات، لكنها أصرّت على عدم وجود تلميح إلى أن وزيرة الخارجية آنذاك قد تعاطت الكوكايين.وأفادت بأنه "لا يوجد ما يشير إلى أن تراس أو بوريس جونسون نفسيهما استخدما العقار، أو أنهما كانا على علم بما إذا كانت العقاقير قد استخدمت أو كانت موجودة".ورفضت ليز تراس في البداية التعليق التفصيلي على تقرير "ذا غارديان"، على الرغم من أن المتحدث باسمها وصفه بأنه "غير صحيح بشكل قاطع".وكان تقرير، أمس الجمعة، هو أحدث تطور فيما عُرف في المملكة المتحدة باسم "بارتيغيت"، والذي سبب أزمة طاحنة لرئيس الوزراء البريطاني الأسبق، بوريس جونسون، بسبب إقامته حفلات تضم كحوليات داخل مقره في 10 دوانينغ ستريت في عامي 2020 و2021، عندما منعت قيود وباء "كورونا" المقيمين في المملكة المتحدة من التواصل الاجتماعي، أو حتى زيارة الأقارب المحتضرين.وهدد "بارتيغيت" بإنهاء فترة جونسون القصيرة بالفعل كرئيس لوزراء بريطانيا، على الرغم من أنه تمكن من الصمود في وجه العاصفة حتى شهر سبتمبر 2022، عندما أدى تفاقم الفضائح المختلفة إلى استقالات جماعية من حكومته، مما دفعه إلى التنحي من منصبه، وتم استبداله بليز تراس، على الرغم من أنها استمرت في الوظيفة لمدة 45 يوما فقط، وحل مكانها ريشي سوناك.
https://sarabic.ae/20221020/البيت-الأبيض-يعلق-على-استقالة-رئيسة-الوزراء-البريطانية-ليز-تراس-1069282397.html
بريطانيا
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/09/1a/1068262572_149:0:2525:1782_1920x0_80_0_0_fad3a85ee25bd42555453f4d0664fbbb.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
بريطانيا, العالم
تقارير: العثور على آثار للكوكايين في مقرات ليز تراس وبوريس جونسون
كشفت تقارير بريطانية، أمس الجمعة، أنه تم العثور على آثار للكوكايين في عقار حكومي في إنجلترا، حيث استضافت رئيسة الوزراء البريطانية السابقة، ليز تراس، أحزابا لحلفاء سياسيين.
وقال طاقم العمل في العقار في تصريحات ل
صحيفة "ذا غارديان" البريطانية، إنهم اختبروا مسحوقا أبيض تم العثور عليه في "تشيفنينغ هاوس"، وهو المقر الرسمي لوزراء الخارجية في فصل الصيف، باستخدام مسحة يتغير لونها عند التعرف على الكوكايين.
ووقعت هذه الحوادث أثناء عمل ليز تراس وزيرة للخارجية البريطانية، في عهد رئيس الوزراء آنذاك، بوريس جونسون.
20 أكتوبر 2022, 14:48 GMT
كما أفاد موظفون في "تشيفنينغ هاوس" لصحيفة "ذا غارديان" بأنهم لاحظوا وجود المسحوق الأبيض على إحدى الطاولات في غرفة طاولة البلياردو، بعد حفلين منفصلين استضافتهما وزيرة الخارجية آنذاك، ليز تراس، في منزل كينت في شهري أغسطس/آب وسبتمبر/أيلول.
ولم تحدد الصحيفة البريطانية أين كانت تتواجد تراس في تلك الحفلات، لكنها أصرّت على عدم وجود تلميح إلى أن وزيرة الخارجية آنذاك قد تعاطت الكوكايين.
وأفادت بأنه "لا يوجد ما يشير إلى أن تراس أو بوريس جونسون نفسيهما استخدما العقار، أو أنهما كانا على علم بما إذا كانت العقاقير قد استخدمت أو كانت موجودة".
ورفضت ليز تراس في البداية التعليق التفصيلي على تقرير "ذا غارديان"، على الرغم من أن المتحدث باسمها وصفه بأنه "غير صحيح بشكل قاطع".
وبعد نشر المقال أمس الجمعة، قال المتحدث باسم تراس: "إذا كان هناك دليل على أن هذا النشاط المزعوم قد حدث أثناء استخدامها لتشيفنينغ هاوس، لكان من المتوقع أن يتم إبلاغ تراس وأن السلطات المختصة قد حققت بشكل صحيح في الأمر".
وكان تقرير، أمس الجمعة، هو أحدث تطور فيما عُرف في المملكة المتحدة باسم "بارتيغيت"، والذي سبب أزمة طاحنة لرئيس الوزراء البريطاني الأسبق، بوريس جونسون، بسبب إقامته حفلات تضم كحوليات داخل مقره في 10 دوانينغ ستريت في عامي 2020 و2021، عندما منعت قيود وباء "كورونا" المقيمين في المملكة المتحدة من التواصل الاجتماعي، أو حتى زيارة الأقارب المحتضرين.
وهدد "بارتيغيت" بإنهاء فترة جونسون القصيرة بالفعل كرئيس لوزراء بريطانيا، على الرغم من أنه تمكن من الصمود في وجه العاصفة حتى شهر سبتمبر 2022، عندما أدى تفاقم الفضائح المختلفة إلى استقالات جماعية من حكومته، مما دفعه إلى التنحي من منصبه، وتم استبداله بليز تراس، على الرغم من أنها استمرت في الوظيفة لمدة 45 يوما فقط، وحل مكانها ريشي سوناك.