https://sarabic.ae/20230120/غلاف-مجلة-بريطانية-شهيرة-يثير-غضب-الرئاسة-التركية-كيف-ظهر-وجه-أردوغان-1072509150.html
غلاف مجلة بريطانية شهيرة يثير غضب الرئاسة التركية... كيف ظهر وجه أردوغان
غلاف مجلة بريطانية شهيرة يثير غضب الرئاسة التركية... كيف ظهر وجه أردوغان
سبوتنيك عربي
أثار غلاف لمجلة "ذي إيكونوميست" البريطانية، غضب السلطات التركية، التي اعتبرته مسيئا للرئيس رجب طيب أردوغان. 20.01.2023, سبوتنيك عربي
2023-01-20T11:26+0000
2023-01-20T11:26+0000
2023-01-20T11:26+0000
العالم
أخبار تركيا اليوم
رجب طيب أردوغان
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/09/10/1067827848_0:129:2502:1536_1920x0_80_0_0_0ac28fcc016657f33d7b4a1c2d426d54.jpg
ونشرت المجلة في عدد يوم أمس الخميس، تقريرا بعنوان "ديكتاتورية تركية تلوح بالأفق.. تقرير خاص عن إمبراطورية أردوغان" مصحوبا بصورة للعلم التركي، تم تعديل رمز الهلال فيه ليظهر كأن وجه الرئيس التركي متداخل فيه.وأضاف: "يمكن لتقنياتهم التسويقية التي تستند إلى العناوين والصور الاستفزازية أن تساعدهم في بيع مجلتهم، لكن يجب أن نذكر القراء بأن هذه صحافة مزيفة تستند إلى دعاية رخيصة ومعلومات مضللة"، حسبما نقلت عنه الأناضول.
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, أخبار تركيا اليوم, رجب طيب أردوغان
العالم, أخبار تركيا اليوم, رجب طيب أردوغان
غلاف مجلة بريطانية شهيرة يثير غضب الرئاسة التركية... كيف ظهر وجه أردوغان
أثار غلاف لمجلة "ذي إيكونوميست" البريطانية، غضب السلطات التركية، التي اعتبرته مسيئا للرئيس رجب طيب أردوغان.
ونشرت المجلة في عدد يوم أمس الخميس، تقريرا بعنوان "ديكتاتورية تركية تلوح بالأفق.. تقرير خاص عن إمبراطورية أردوغان" مصحوبا بصورة للعلم التركي، تم تعديل رمز الهلال فيه ليظهر كأن وجه الرئيس التركي متداخل فيه.
وقال رئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية فخر الدين ألطون، في تغريدة على تويتر إن "المجلة أعادت إطلاق تصويرها لتركيا على أساس جهل فكري ممل ومتعمد بقولها (لقد بدؤوا من جديد). بحسب أهوائهم، يعلنون نهاية الديمقراطية التركية بكلمات مبتذلة ومعلومات مضللة ودعاية متعجرفة".
وأضاف: "يمكن لتقنياتهم التسويقية التي تستند إلى العناوين والصور الاستفزازية أن تساعدهم في بيع مجلتهم، لكن يجب أن نذكر القراء بأن هذه صحافة مزيفة تستند إلى دعاية رخيصة ومعلومات مضللة"، حسبما نقلت عنه الأناضول.
