00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
ع الموجة مع ايلي
03:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
06:00 GMT
123 د
كواليس السينما
10:33 GMT
27 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
18:03 GMT
107 د
ع الموجة مع ايلي
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
05:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
السياحة العربية.. هل تستطيع المنافسة في ظل المتغيرات
08:18 GMT
14 د
كواليس السينما
النقد الفني وتحليل المضمون السينمائي
08:32 GMT
28 د
قوانين الاقتصاد
خبير: إجراءات المركزي الروسي تجلب مداخيل للبورصة
09:03 GMT
30 د
مساحة حرة
مستقبل اقتصاد العالم بعد استخدام المؤسسات المالية في النزاعات السياسية
09:34 GMT
26 د
عرب بوينت بودكاست
نجدهم بين الأزقة وعلى قارعة الطريق يبيعون المناديل ويمسحون زجاج السيارات، سكنوا الشارع فأطلق عليهم لقب أطفال الشوارع.
10:03 GMT
41 د
مرايا العلوم
الثقوب السوداء البدائية وتشخيص مبكر لمرض باركنسون عن طريق الأنف
10:45 GMT
15 د
ملفات ساخنة
واشنطن تنتظر تواصل الوسطاء مع حماس لتمرير صفقة التبادل
11:03 GMT
29 د
مساحة حرة
عراقي يحاول إحراق نفسه بسبب البطالة ، والمنطقة العربية تسجل أعلى معدل بطالة في العالم
11:33 GMT
27 د
عرب بوينت بودكاست
عمليات جراحة البدانة ونحت الجسم... حلول مجدية أم مؤقتة؟
12:03 GMT
21 د
مرايا العلوم
فيروسات القطب الشمالي ومنتجات التخمير الميكروبي وناقوس الفيضانات
12:24 GMT
10 د
عرب بوينت بودكاست
الحضارات القديمة ما زالت تبهرنا، اكتشافات أثرية جديدة في مصر والعراق
12:34 GMT
26 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
أمساليوم
بث مباشر
 - سبوتنيك عربي, 1920
مجتمع
تابع آخر الأخبار عن القضايا الاجتماعية والفعاليات الثقافية في دول الوطن العربي والعالم. تعرف على آخر أخبار المجتمع، قصص إنسانية، وتقارير مصورة عن حياة المجتمع.

لماذا حظرت متاحف بريطانية استخدام كلمة "مومياء" على رفات المصريين القدماء؟

© AFP 2023مومياء مصرية
مومياء مصرية - سبوتنيك عربي, 1920, 24.01.2023
مومياء مصرية
تابعنا عبر
أصدر رؤساء متاحف داخل بريطانيا قرارا بحظر مصطلح "مومياء" على رفات المصريين القدماء، الذي رحلوا قبل 3000 عام.
كما أزالت المتاحف الوطنية في اسكتلندا في إدنبرة كلمة "مومياء" من الملصقات الموجودة على رفاتها البشرية، وفقا لشبكة "سي إن إن" الأمريكية.
ويعتبرون أن عدم ذكر الكلمة يأتي من "دافع الاحترام"، مشيرين إلى أن ذلك المصطلح "غير إنساني" لأولئك الذين ماتوا، فضلا عن أنه "استذكار غير مرحب به" لماضي بريطانيا الاستعماري.
واستبدل مدراء المتحف كلمة "مومياء" بـ"شخص محنط" أو "بقايا مومياء"، ويعتبرونها مقبولة سياسيا.
ويقول المتحف البريطاني إنه يستخدم العبارات الأخيرة، للتأكيد لزواره على أنهم ينظر إلى الأشخاص الذين عاشوا ذات يوم.
بينما يشير متحف "جريت نورث: هانكوك في نيوكاسل" إلى أنه تبنى المصطلحات الجديدة لإمرأة محنطة تدعى "إيرتويو"، والتي تعود إلى ما قبل 600 قبل الميلاد، للإشارة إلى تاريخ الاستعمار الاستعماري ومنحها الاحترام الذي تستحقه.
مومياء بالمتحف المصري بالقاهرة  - سبوتنيك عربي, 1920, 24.01.2023
مجتمع
علماء يكتشفون 49 تميمة خفية مع مومياء "الفتى الذهبي" من مصر القديمة
وقالت متحدثة باسم المتاحف الوطنية في اسكتلندا: "عندما نعرف اسم فرد نستخدم "مومياء"، وإلا فإننا نستخدم عبارة "رجل أو امرأة أو ولد أو فتاة أو شخص محنط"، لأننا نشير إلى الناس وليس الأشياء".
وأردفت أن "كلمة "مومياء" ليست صحيحة، لكنها غير إنسانية، بينما استخدام مصطلح" شخص محنط "يشجع زوارنا على التفكير في الفرد".
ويوضح دانيال أنطوان، حارس قسم مصر والسودان في المتحف البريطاني بلندن في تصريحات لشبكة "سي إن إن": "لدينا مومياوات طبيعية من مصر ما قبل الأسرات، لذلك سنشير إليها على أنها مومياوات طبيعية، وأضاف "لأنه لم يتم تحنيطهم بشكل مصطنع".
سبب آخر وراء رفض المتاحف في بريطانيا لمصطلح "مومياء"، وهو أنها تشعر بالقلق من أن الكلمة أصبحت مرتبطة بالوحوش المرعبة، وذلك بفضل عدد لا يحصى من أفلام الرعب من الدرجة الثانية، مثل كلاسيكية الرعب السينمائية "The Mummy" إنتاج عام 1932.
وقال جو أندرسون، من متحف غريت نورث إن "الأساطير حول لعنة المومياء والأفلام التي تصور وحوشا خارقة للطبيعة من الممكن أن تقوّض إنسانيتهم".
واستخدمت كلمة مومياء في اللغة الإنجليزية منذ عام 1615 على الأقل، لكن البعض يقول إن لها ماضيا استعماريا، لأنها مشتقة من الكلمة العربية "موميا"، والتي تعني "البيتومين"، وكانت تستخدم كمواد تحنيط.
ووجدت العديد من المومياوات طريقها إلى بريطانيا في العصر الإمبراطوري، خاصة خلال العصر الفيكتوري، حيث كان هناك اتجاه لفك غلافها.
في المقابل، قوبلت المصطلحات الحديثة والبديلة لكلمة "مومياء" بانتقادات من جانب البعض، إذ يقول جيريمي بلاك، مؤلف كتاب "الموروثات الإمبراطورية: الإمبراطورية البريطانية حول العالم": "عندما تنقطع المتاحف عن الثقافة الشعبية، فإنها تظهر ازدراءا لكيفية فهمنا للكلمات والمعاني والتاريخ".
بينما وصف ديفيد أبو العافية، الأستاذ الفخري لتاريخ البحر الأبيض المتوسط بجامعة كامبريدج، هذه الخطوة بأنها "غريبة"، فيما قال كريس ماكغفرن، رئيس حملة التعليم الحقيقي: "لعنة المومياء تدفع هؤلاء الأكاديميين إلى الجنون!".
وقال متحدث باسم المتحف البريطاني أنه لم يتم حظر استخدام مصطلح "مومياء"، ولا يزال قيد الاستخدام في صالات العرض، إلا أن عروضه الأخيرة تستخدم مصطلح "بقايا مومياء..."، وتتضمن اسم الشخص المتوفي (في حال معرفة ذلك) الشخص الذي تم تحنيطه.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала