00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
10:24 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
33 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
11:03 GMT
28 د
عرب بوينت بودكاست
12:33 GMT
22 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
أمساليوم
بث مباشر

تصويت... هل تقود أمريكا كوكبنا إلى "كساد عظيم" مشابه لكارثة عام 1929

© Sputnikتصويت... هل تقود أمريكا كوكبنا إلى "كساد عظيم" مشابه لكارثة عام 1929
تصويت... هل تقود أمريكا كوكبنا إلى كساد عظيم مشابه لكارثة عام 1929 - سبوتنيك عربي, 1920, 14.03.2023
تابعنا عبر
تزداد المخاطر الكبيرة على سكان كوكب الأرض كافة بسبب السياسة المالية التي تتبعها أمريكا، حيث أعلنت عدة بنوك في البلاد انهيارها وإفلاسها، الأمر الذي ترتب عليه تبعات دولية أيضا مرتبطة بالدولار.
توقّع الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، حدوث كساد كبير جديد في بلاده، مستندًا في استنتاجاته على الأحداث الجارية التي ضربت الاقتصاد الأمريكي.
وكتب ترامب، على شبكة التواصل الاجتماعي: "سيكون لدينا كساد كبير، أسوأ بكثير مما كان عليه في عام 1929. ولإثبات كلماتي، ها هي البنوك بدأت بالفعل في الإفلاس".
ووفقا لترامب سيصبح الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن، بمثابة "هربرت هوفر الجديد" (الرئيس الأمريكي الأسبق للبلاد في الفترة من 1929 إلى 1933)، أي أنه سيواجه مصير سلفه في أواخر 1920، حيث شهدت الولايات المتحدة الأمريكية في تلك المرحلة أكبر كساد في تاريخ الاقتصاد الأمريكي تحديدا عام 1929 (الأزمة الاقتصادية الكبرى).
وبحسب تقرير نشرته صحيفة "نيويورك بوست" لمؤلفه غاي نيومان، فإن التخلي عن الدولار سيوجه ضربة قوية لمكانة الولايات المتحدة.

أضاف نيومان: "التخلي عن الدولار سيوجه ضربة قوية لمكانة أمريكا في الساحة الدولية، وقد ينتهي العصر الذي كان من الممكن فيه طباعة عدد غير محدود من الدولارات، ومعه ستبقى قدرتنا على شراء البضائع الأجنبية بسعر رخيص من الماضي".

وأشار إلى أن أكثر من 100 دولة لم تدعم العقوبات الغربية على روسيا، الأمر الذي أدى لظهور تحالفات اقتصادية تستخدم عملات أخرى لبيع البضائع، واصفا في الوقت ذاته أن ما تحدث عنه المحللون الغربيون بعدم وجود بديل للدولار، بالوهم.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала