الفظائع العسكرية الأمريكية في سجن أبو غريب العراقي
هذه صورة حصلت عليها وكالة "أسوشيتيد برس" الأمريكية، تظهر فيها محتجزًا مجهول الهوية يقف على صندوق مع حقيبة على رأسه وأسلاك كهربائية مثبتة على يديه في سجن أبو غريب في بغداد، أواخر عام 2003.
هذه صورة حصلت عليها وكالة "أسوشيتيد برس" الأمريكية، تظهر فيها محتجزًا مجهول الهوية يقف على صندوق مع حقيبة على رأسه وأسلاك كهربائية مثبتة على يديه في سجن أبو غريب في بغداد، أواخر عام 2003.
زوجان إيرانيان يسيران من أمام لوحات جدارية تصور مشاهد من تعذيب سجناء عراقيين على يد جنود أمريكيين في سجن أبو غريب بالقرب من بغداد، على طريق سريع رئيسي في العاصمة الإيرانية طهران، 1 يونيو/ حزيران 2004. تظاهرت مئات الإيرانيات والعراقيات في طهران، اليوم، ضد أمريكا واستنكرت القوات الأمريكية "إهانة المواقع الشيعية المقدسة" في العراق، واستنكرت الاحتلال الذي تقوده الولايات المتحدة للدولة العربية المجاورة. الكتابة بالفارسية على الجدارية (على اليمين) تقول "العراق اليوم".
زوجان إيرانيان يسيران من أمام لوحات جدارية تصور مشاهد من تعذيب سجناء عراقيين على يد جنود أمريكيين في سجن أبو غريب بالقرب من بغداد، على طريق سريع رئيسي في العاصمة الإيرانية طهران، 1 يونيو/ حزيران 2004. تظاهرت مئات الإيرانيات والعراقيات في طهران، اليوم، ضد أمريكا واستنكرت القوات الأمريكية "إهانة المواقع الشيعية المقدسة" في العراق، واستنكرت الاحتلال الذي تقوده الولايات المتحدة للدولة العربية المجاورة. الكتابة بالفارسية على الجدارية (على اليمين) تقول "العراق اليوم".
قريب لسجين عراقي محتجز من قبل السلطات الأمريكية في سجن أبو غريب، يمسك بيده على وجهه في 8 مايو/ أيار 2004، بينما يظهر عراقي آخر صحيفة تعرض صور جنود أمريكيين يعتدون جنسيًا على سجناء عراقيين داخل مركز الاعتقال الواقع على بعد 30 كم غرب بغداد. يتجمع مئات العراقيين أمام السجن يوميًا على أمل الحصول على أخبار عن أحبائهم.
قريب لسجين عراقي محتجز من قبل السلطات الأمريكية في سجن أبو غريب، يمسك بيده على وجهه في 8 مايو/ أيار 2004، بينما يظهر عراقي آخر صحيفة تعرض صور جنود أمريكيين يعتدون جنسيًا على سجناء عراقيين داخل مركز الاعتقال الواقع على بعد 30 كم غرب بغداد. يتجمع مئات العراقيين أمام السجن يوميًا على أمل الحصول على أخبار عن أحبائهم.
محمد مشان محمد، حفار قبور في مقبرة القره ببغداد، يقوم بتعديل لافتة لقبر يحمل رقم 993، آخر قبر في قطعة أرض بها ما يقرب من 1000 قبر مجهول، معظمها جثث تم إحضارها من سجن أبو غريب القريب من المقبرة خلال فترة الاعتقال، 21 أبريل/نيسان 2003. أفاد حفار القبور أن معظم الجثث تم إحضارها في عهد إدارة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين،. وأضاف أن جميع القتلى الذين وصلوا خلال السنوات الثلاث الماضية التي عمل فيها بالمقبرة تتراوح أعمارهم بين 15 إلى 30 عامًا، رجال ونساء أصيبوا بالرصاص أو شنقوا. وقال حفار القبور: "كانوا كلهم شبان. تم شنق المدنيين. في بعض الأحيان كان يأتي جندي ويطلق عليهم الرصاص جميعًا. يمكنني تمييزهم من زيهم الرسمي".
محمد مشان محمد، حفار قبور في مقبرة القره ببغداد، يقوم بتعديل لافتة لقبر يحمل رقم 993، آخر قبر في قطعة أرض بها ما يقرب من 1000 قبر مجهول، معظمها جثث تم إحضارها من سجن أبو غريب القريب من المقبرة خلال فترة الاعتقال، 21 أبريل/نيسان 2003. أفاد حفار القبور أن معظم الجثث تم إحضارها في عهد إدارة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين،. وأضاف أن جميع القتلى الذين وصلوا خلال السنوات الثلاث الماضية التي عمل فيها بالمقبرة تتراوح أعمارهم بين 15 إلى 30 عامًا، رجال ونساء أصيبوا بالرصاص أو شنقوا. وقال حفار القبور: "كانوا كلهم شبان. تم شنق المدنيين. في بعض الأحيان كان يأتي جندي ويطلق عليهم الرصاص جميعًا. يمكنني تمييزهم من زيهم الرسمي".
تظهر هذه الصورة التي حصلت عليها وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية الجندي الأمريكي تشارلز أ. غرانر الابن يقوم بلكم أحد المحتجزين العراقيين المقيدين بالأصفاد على الأرض في أواخر عام 2003، في سجن أبو غريب في بغداد. تم تسريح غرانر من الخدمة وأدين لاحقًا بجرائم تضمنت وضع السجناء فوق بعضهم بعضا في كومة على شكل هرم، وضرب السجناء برأسه، وأمر السجناء بممارسة العادة السرية بينما يلتقط الجنود صورا لهم. وأفاد متحدث باسم الجيش الأمريكي أنه أفرج عنه يوم 6 أغسطس/آب 2011، من سجن عسكري بعد أن أمضى أكثر من 6 سنوات ونصف من عقوبة بالسجن 10 سنوات.
تظهر هذه الصورة التي حصلت عليها وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية الجندي الأمريكي تشارلز أ. غرانر الابن يقوم بلكم أحد المحتجزين العراقيين المقيدين بالأصفاد على الأرض في أواخر عام 2003، في سجن أبو غريب في بغداد. تم تسريح غرانر من الخدمة وأدين لاحقًا بجرائم تضمنت وضع السجناء فوق بعضهم بعضا في كومة على شكل هرم، وضرب السجناء برأسه، وأمر السجناء بممارسة العادة السرية بينما يلتقط الجنود صورا لهم. وأفاد متحدث باسم الجيش الأمريكي أنه أفرج عنه يوم 6 أغسطس/آب 2011، من سجن عسكري بعد أن أمضى أكثر من 6 سنوات ونصف من عقوبة بالسجن 10 سنوات.
هذه صورة حصلت عليها وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية وتُظهر الرقيب مايكل سميث، إلى اليسار، مع كلبه الأسود ماركو، والرقيب سانتوس كاردونا، الثاني على اليمين، مع كلبه الراعي البلجيكي دوكو، والمحتجز محمد بولينديا والجندي إيفان إل فريدريك الثاني إلى اليمين، في سجن أبو غريب في بغداد، في 12 ديسمبر/ كانون الأول 2003. الرقيب السابق في الجيش الاحتياطي الملقب بـ"تشيب" فريدريك جونيور، الذي أُطلق سراحه يوم الاثنين 1 أكتوبر/ تشرين الأول 2007، من سجن عسكري في فورت ليفنوورث في ولاية كانساس الأمريكية، قضى حوالي ثلاث سنوات من أصل حُكم بالسجن ثماني سنوات بتهمة الإساءة إلى معتقلين في سجن أبو غريب.
هذه صورة حصلت عليها وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية وتُظهر الرقيب مايكل سميث، إلى اليسار، مع كلبه الأسود ماركو، والرقيب سانتوس كاردونا، الثاني على اليمين، مع كلبه الراعي البلجيكي دوكو، والمحتجز محمد بولينديا والجندي إيفان إل فريدريك الثاني إلى اليمين، في سجن أبو غريب في بغداد، في 12 ديسمبر/ كانون الأول 2003. الرقيب السابق في الجيش الاحتياطي الملقب بـ"تشيب" فريدريك جونيور، الذي أُطلق سراحه يوم الاثنين 1 أكتوبر/ تشرين الأول 2007، من سجن عسكري في فورت ليفنوورث في ولاية كانساس الأمريكية، قضى حوالي ثلاث سنوات من أصل حُكم بالسجن ثماني سنوات بتهمة الإساءة إلى معتقلين في سجن أبو غريب.
هذه الصورة حصلت عليها "وكالة أسوشيتد برس" تظهر محتجزًا عراقيًا محصورًا بين محفتين (على شكل سندويش) في سجن أبو غريب في بغداد، في أواخر عام 2003.
هذه الصورة حصلت عليها "وكالة أسوشيتد برس" تظهر محتجزًا عراقيًا محصورًا بين محفتين (على شكل سندويش) في سجن أبو غريب في بغداد، في أواخر عام 2003.
متظاهر يحمل ملصق لصورة سجين عراقي يتعرض للإذلال في سجن أبو غريب ببغداد، خلال مظاهرة ضد الاحتلال الأمريكي للعراق في اسطنبول 9 مايو/ أيار 2004. وتظاهر الآلاف احتجاجا على ما تردد عن تعرض محتجزين عراقيين للتعذيب على أيدي الجنود الأمريكيين.
متظاهر يحمل ملصق لصورة سجين عراقي يتعرض للإذلال في سجن أبو غريب ببغداد، خلال مظاهرة ضد الاحتلال الأمريكي للعراق في اسطنبول 9 مايو/ أيار 2004. وتظاهر الآلاف احتجاجا على ما تردد عن تعرض محتجزين عراقيين للتعذيب على أيدي الجنود الأمريكيين.
تظهر لقطة تلفزيونية مأخوذة من شبكة تلفزيون "الجزيرة" الإخبارية، في 4 ديسمبر/ كانون الأول 2004، صورة لسجين عراقي محتجز تحت تهديد السلاح. يُعتقد أن هذه الصورة والعديد من الصور الأخرى التي تم التقاطها في مايو/ أيار عام 2003، التي عثر عليها صحفي من وكالة "أسوشيتد برس" على موقع مشاركة صور عام، حيث ورد أن من شاركها هو زوجة جندي أمريكي عاد من الحرب. دولة. أفاد التلفزيون الأمريكي حينها أن الجيش الأمريكي يحقق في صور لإساءة معاملة سجناء عراقيين على ما يبدو التقطت قبل تلك الصور التي تظهر إساءة معاملة القوات الأمريكية لسجناء أبو غريب، الأمر الذي أثار فضيحة كبرى.
تظهر لقطة تلفزيونية مأخوذة من شبكة تلفزيون "الجزيرة" الإخبارية، في 4 ديسمبر/ كانون الأول 2004، صورة لسجين عراقي محتجز تحت تهديد السلاح. يُعتقد أن هذه الصورة والعديد من الصور الأخرى التي تم التقاطها في مايو/ أيار عام 2003، التي عثر عليها صحفي من وكالة "أسوشيتد برس" على موقع مشاركة صور عام، حيث ورد أن من شاركها هو زوجة جندي أمريكي عاد من الحرب. دولة. أفاد التلفزيون الأمريكي حينها أن الجيش الأمريكي يحقق في صور لإساءة معاملة سجناء عراقيين على ما يبدو التقطت قبل تلك الصور التي تظهر إساءة معاملة القوات الأمريكية لسجناء أبو غريب، الأمر الذي أثار فضيحة كبرى.
هذه صورة حصلت عليها وكالة "أسوشيتد برس"، وتُظهر الجندية صابرينا هارمان واقفة بجوار جثة لمعتقل عراقي في كيس من البلاستيك لحفظ الجثث معبأ بالثلج في سجن أبو غريب في بغداد، أواخر عام 2003.
هذه صورة حصلت عليها وكالة "أسوشيتد برس"، وتُظهر الجندية صابرينا هارمان واقفة بجوار جثة لمعتقل عراقي في كيس من البلاستيك لحفظ الجثث معبأ بالثلج في سجن أبو غريب في بغداد، أواخر عام 2003.
هذه صورة حصلت عليها وكالة "أسوشيتد برس" والتي تُظهر فيها الجندي تشارلز غرانر الابن يقف مع معتقل عراقي وُضعت ذراعيه في أكياس ورُبطت بأصفاد بلاستيكية وسلسلة مقفلة في سجن أبو غريب في بغداد، في أواخر عام 2003.
هذه صورة حصلت عليها وكالة "أسوشيتد برس" والتي تُظهر فيها الجندي تشارلز غرانر الابن يقف مع معتقل عراقي وُضعت ذراعيه في أكياس ورُبطت بأصفاد بلاستيكية وسلسلة مقفلة في سجن أبو غريب في بغداد، في أواخر عام 2003.
هذه صورة حصلت عليها "وكالة أسوشيتيد برس" تظهر فيها معتقلًا عراقيًا منحنيًا ويداه ممسكة بقضبان زنزانة سجن بينما يراقبه جندي في سجن أبو غريب في بغداد، أواخر عام 2003.
هذه صورة حصلت عليها "وكالة أسوشيتيد برس" تظهر فيها معتقلًا عراقيًا منحنيًا ويداه ممسكة بقضبان زنزانة سجن بينما يراقبه جندي في سجن أبو غريب في بغداد، أواخر عام 2003.
حارس مقبرة يحمل حجر قبر مكسور بينما يسير على خلفية صور لسجناء عراقيين يتعرضون للإساءة والإذلال من قبل القوات الأمريكية في سجن أبو غريب في العراق، ملصقة على حجارة قبور أخرى عليها نقوش انتقامية، بعد تعرض مقبرة لجنود بريطانيين قُتلوا خلال الحرب العالمية الأولى في شمال مدينة غزة للتخريب، 10 مايو 2004. يومها قال عصام جرادة، المسؤول عن صيانة المقبرة، إنه "هو ووالده منع المخربين، وبعضهم كانوا مسلحين، من تدنيس أكثر من 4000 مقبرة معظمها بريطانية".
حارس مقبرة يحمل حجر قبر مكسور بينما يسير على خلفية صور لسجناء عراقيين يتعرضون للإساءة والإذلال من قبل القوات الأمريكية في سجن أبو غريب في العراق، ملصقة على حجارة قبور أخرى عليها نقوش انتقامية، بعد تعرض مقبرة لجنود بريطانيين قُتلوا خلال الحرب العالمية الأولى في شمال مدينة غزة للتخريب، 10 مايو 2004. يومها قال عصام جرادة، المسؤول عن صيانة المقبرة، إنه "هو ووالده منع المخربين، وبعضهم كانوا مسلحين، من تدنيس أكثر من 4000 مقبرة معظمها بريطانية".
يراقب الجنود الأمريكيون عن كثب، حيث سُمح لصحفي بزيارة بعض أجزاء سجن أبو غريب وتصويرها في 10 مايو/ أيار 2004. يُحتجز قي هذا السجن معتقلون ذوو خطورة عالية. وكانت قد أسفرت تقارير صحفية حول الانتهاكات في السجن عن إيقاف عمل القائد العام وتوجيه التهم إلى عدد من الجنود الأمريكيين.
يراقب الجنود الأمريكيون عن كثب، حيث سُمح لصحفي بزيارة بعض أجزاء سجن أبو غريب وتصويرها في 10 مايو/ أيار 2004. يُحتجز قي هذا السجن معتقلون ذوو خطورة عالية. وكانت قد أسفرت تقارير صحفية حول الانتهاكات في السجن عن إيقاف عمل القائد العام وتوجيه التهم إلى عدد من الجنود الأمريكيين.
أم عراقية تعانق ابنها المفرج عنه في 2 نوفمبر/ تشرين الثاني عام 2005 في بغداد. تم الافراج عن حوالي 124 سجينًا عراقيًا بمناسبة عيد الفطر. أفرجت السلطات العراقية والأمريكية عن 675 سجينًا من سجن أبو غريب غربي بغداد وسجون أخرى في العاصمة العراقية التي مزقتها الحرب.
أم عراقية تعانق ابنها المفرج عنه في 2 نوفمبر/ تشرين الثاني عام 2005 في بغداد. تم الافراج عن حوالي 124 سجينًا عراقيًا بمناسبة عيد الفطر. أفرجت السلطات العراقية والأمريكية عن 675 سجينًا من سجن أبو غريب غربي بغداد وسجون أخرى في العاصمة العراقية التي مزقتها الحرب.