https://sarabic.ae/20230409/الشرطة-الإسرائيلية-تستدعى-المزيد-من-قوات-الاحتياط-1075720688.html
الشرطة الإسرائيلية تستدعى المزيد من قوات الاحتياط
الشرطة الإسرائيلية تستدعى المزيد من قوات الاحتياط
سبوتنيك عربي
أفادت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأحد، باستدعاء الشرطة الإسرائيلية لقوات إضافية في ظل التصعيد الأمني في البلاد. 09.04.2023, سبوتنيك عربي
2023-04-09T15:59+0000
2023-04-09T15:59+0000
2023-04-09T15:59+0000
إسرائيل
العالم
القدس
الأخبار
المسجد الأقصى
لبنان
العدوان الإسرائيلي على غزة
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/0a/1c/1069563479_0:135:1440:945_1920x0_80_0_0_70327d4e2cb112929658e9beb8389192.jpg
وأكد الموقع الإلكتروني العبري "نيوز وان"، مساء اليوم الأحد، أن الشرطة الإسرائيلية قررت استدعاء 4 سرايا من قوات "حرس الحدود" بهدف استخدامها في تعزيز الأمن داخل المدن الإسرائيلية تخوفا من أي تصعيد أمني جديد في الداخل.وأوضح قائد حرس الحدود الإسرائيلي، أمير كوهين، أن قوات الشرطة تستعد لتجنيد المزيد من سرايا "حرس الحدود" الشرطية لاستخدامها في تعزيز الأمن في حال تطلب الأمر، حيث ستنضم 4 سرايا إلى 6 سرايا أخرى تم نشرها في الأسابيع الماضية في ظل حالة التوتر الأمني واستمرار العمليات.وأشار القائد الشرطي الإسرائيلي إلى أن السرايا الشرطية الجديدة ستعمل داخل المدن الإسرائيلية المختلطة والمكتظة بالسكان، خاصة في مدينة القدس المحتلة ومحطيها.يذكر أن الجيش الإسرائيلي قرر تعزيز نشر قواته العسكرية بـ 4 كتائب إضافية للعمل داخل المناطق الإسرائيلية الداخلية والمشاركة في عمليات البحث عن منفذي العمليات "الإرهابية" قبل أيام.وكان وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، قد أمر، أمس السبت، بزيادة أعداد الشرطة داخل المسجد الأقصى، لتفريغه من المعتكفين، لإفساح المجال لاقتحامه صباح اليوم التالي من قبل المستوطنين.وكان نحو 130 ألف مُصل قد أدوا صلاة الجمعة الثالثة من رمضان في المسجد الأقصى، في ظل توتر الأوضاع في القدس الشرقية وقطاع غزة.وشهد المسجد الأقصى خلال الأيام الأخيرة الماضية، اقتحامات متتالية من قبل الشرطة الإسرائيلية لباحاته، وإطلاق وابل من قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع والرصاص المعدني المغلف بالمطاط، من أجل إخلاء المسجد ومنع المصلين من الاعتكاف فيه.وتطورت الأحداث إلى إطلاق رشقات صاروخية من جنوب لبنان وغزة على مستوطنات وبلدات في شمال وجنوب إسرائيل، فيما ردت الأخيرة، مساء أمس الخميس وفجر اليوم الجمعة، بقصف ما قالت إنها أهداف تابعة لحماس في مدينة صور جنوبي لبنان، وأخرى في قطاع غزة.
https://sarabic.ae/20230408/بعد-أوامره-بزيادة-الشرطة-داخل-الأقصى-هل-يزيد-تطرف-بن-غفير-من-تأزم-الوضع-في-الأراضي-الفلسطينية؟-1075690599.html
https://sarabic.ae/20230409/مئات-المستوطنين-يقتحمون-المسجد-الأقصى-ويؤدون-طقوسا-تلمودية-في-باحاته-فيديو-1075706013.html
إسرائيل
القدس
لبنان
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
إسرائيل, العالم, القدس, الأخبار, المسجد الأقصى, لبنان, العدوان الإسرائيلي على غزة
إسرائيل, العالم, القدس, الأخبار, المسجد الأقصى, لبنان, العدوان الإسرائيلي على غزة
الشرطة الإسرائيلية تستدعى المزيد من قوات الاحتياط
أفادت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأحد، باستدعاء الشرطة الإسرائيلية لقوات إضافية في ظل التصعيد الأمني في البلاد.
وأكد
الموقع الإلكتروني العبري "نيوز وان"، مساء اليوم الأحد، أن الشرطة الإسرائيلية قررت استدعاء 4 سرايا من قوات "حرس الحدود" بهدف استخدامها في تعزيز الأمن داخل المدن الإسرائيلية تخوفا من أي تصعيد أمني جديد في الداخل.
وأوضح قائد حرس الحدود الإسرائيلي، أمير كوهين، أن
قوات الشرطة تستعد لتجنيد المزيد من سرايا "حرس الحدود" الشرطية لاستخدامها في تعزيز الأمن في حال تطلب الأمر، حيث ستنضم 4 سرايا إلى 6 سرايا أخرى تم نشرها في الأسابيع الماضية في ظل حالة التوتر الأمني واستمرار العمليات.
وأشار القائد الشرطي الإسرائيلي إلى أن السرايا الشرطية الجديدة ستعمل داخل المدن الإسرائيلية المختلطة والمكتظة بالسكان، خاصة في مدينة القدس المحتلة ومحطيها.
يذكر أن الجيش الإسرائيلي قرر تعزيز نشر قواته العسكرية بـ 4 كتائب إضافية للعمل داخل المناطق الإسرائيلية الداخلية والمشاركة في عمليات البحث عن منفذي العمليات "الإرهابية" قبل أيام.
وكان وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، قد أمر، أمس السبت، بزيادة أعداد الشرطة داخل المسجد الأقصى، لتفريغه من المعتكفين، لإفساح المجال لاقتحامه صباح اليوم التالي من قبل المستوطنين.
وكان نحو 130 ألف مُصل قد أدوا صلاة الجمعة الثالثة من رمضان في
المسجد الأقصى، في ظل توتر الأوضاع في القدس الشرقية وقطاع غزة.
وشهد المسجد الأقصى خلال الأيام الأخيرة الماضية، اقتحامات متتالية من قبل الشرطة الإسرائيلية لباحاته، وإطلاق وابل من قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع والرصاص المعدني المغلف بالمطاط، من أجل إخلاء المسجد ومنع المصلين من الاعتكاف فيه.
وتطورت الأحداث إلى إطلاق رشقات صاروخية من جنوب لبنان وغزة على مستوطنات وبلدات في شمال و
جنوب إسرائيل، فيما ردت الأخيرة، مساء أمس الخميس وفجر اليوم الجمعة، بقصف ما قالت إنها أهداف تابعة لحماس في مدينة صور جنوبي لبنان، وأخرى في قطاع غزة.
