أطلق الاتحاد السوفيتي أول قمر صناعي "سبوتنيك-1"، في 4 أكتوبر/ تشرين الأول عام 1957. وكان أول إنسان توجه إلى الفضاء هو يوري غاغارين، أرسله الاتحاد السوفيتي مرة أخرى في رحلة في مدار واحد حول الأرض في 12 أبريل عام 1961.شاهد أيضا - يوري غاغارين يوم 12 أبريل 1961في غضون 10 سنوات من تلك الرحلة البشرية الأولى، سار رواد الفضاء الأمريكيون على سطح القمر. قام عضوا طاقم بعثة "أبولو-11"، نيل أرمسترونغ وإدوين ألدرين، بأول هبوط على سطح القمر في 20 يوليو/ تموز عام 1969. وطأ ما مجموعه 12 أمريكيًا في ست بعثات منفصلة لأبولو سطح القمر بين يوليو 1969 وديسمبر/ كانون الأول 1972.اقرأ ايضا - ابنة غاغارين تكشف هواياته ورحلته إلى الفضاء: ظنوا أن فرصة نجاته 50% وأقلمنذ ذلك الحين، لم يغادر أي إنسان مدار الأرض، لكن أكثر من 500 رجل وامرأة قضوا ما يصل إلى 438 يومًا في الفضاء. بدأت في أوائل سبعينيات القرن الماضي، سلسلة من المحطات الفضائية السوفيتية (الروسية منذ ديسمبر 1991)، قدمت الولايات المتحدة محطة "سكاي لاب" والعديد من رحلات المكوك الفضائي التي تدور حول الأرض لفترات متفاوتة من الإشغال البشري والنشاط.شاهد أيضا - ماسك يكشف عن سؤاله لرائد الفضاء الأول غاغارينمنذ 2 نوفمبر/ تشرين الثاني عام 2000، عندما استقر طاقمها الأول، وحتى اكتمالها عام 2011، كانت محطة الفضاء الدولية (ISS) بمثابة قاعدة للبشر الذين يعيشون ويعملون في الفضاء على أساس دائم. ومن المقرر أن يستمر استخدامها بهذه الطريقة حتى عام 2024 على الأقل.منذ عام 1957، جمعت الأقمار الصناعية التي تدور حول الأرض والمركبات الفضائية الروبوتية التي تبتعد عن الأرض بيانات قيمة عن الشمس والأرض والأجسام الأخرى في النظام الشمسي والكون خارجها.هبطت المركبات الفضائية الروبوتية على القمر، وكواكب الزهرة والمريخ، وتيتان، ومذنب، وأربعة كويكبات، وزارت جميع الكواكب الرئيسية، وحلقت بواسطة أجسام حزام كايبر وبواسطة نوى المذنبات، بما في ذلك مذنب هالي، وسافرت في الداخل النظام الشمسي.استخدم العلماء البيانات المستمدة من الفضاء لتعميق فهم الإنسان لأصل وتطور المجرات والنجوم والكواكب والظواهر الكونية الأخرى.شاهد أيضا - بيتزا وآيس كريم وغيرها... ماذا يأكل ويطبخ رواد الفضاء على متن محطة الفضاء الدوليةكما قدمت الأقمار الصناعية المدارية، ولا تزال تقدم، خدمات مهمة للحياة اليومية لكثير من الناس على الأرض. تقدم أقمار الأرصاد الجوية معلومات عن أنماط الطقس على المدى القصير والطويل والأسباب الكامنة وراءها. تستشعر الأقمار الصناعية الأخرى لرصد مناطق الأرض والمحيطات عن بُعد، وتجميع البيانات التي تعمل على تحسين إدارة موارد الأرض والتي تساعد في فهم تغير المناخ العالمي.اقرأ أيضا - علماء صينيون يلجؤون إلى الأقمار الصناعية لتعزيز أبحاث التنبؤ بالزلازل تسمح أقمار الاتصالات السلكية واللاسلكية بشكل أساسي بالنقل الفوري للصوت والصور والبيانات على أساس عالمي. تقدم الأقمار الصناعية التي تديرها الولايات المتحدة وروسيا والصين واليابان والهند وأوروبا معلومات دقيقة عن الملاحة وتحديد المواقع والتوقيت أصبحت ضرورية للعديد من مستخدمي الأرض. كما أصبحت الأقمار الصناعية لرصد الأرض مفيدة للغاية للسلطات العسكرية في العديد من البلدان باعتبارها مكملة لقواتها البرية والبحرية والجوية وقدمت معلومات مهمة تتعلق بالأمن إلى القادة الوطنيين.قد يعجبك أيضا - النقب تحاكي المريخ... رواد فضاء من أوروبا وإسرائيل في أول بعثة إلى الفضاء (صور)مع اتضاح الفوائد العديدة للنشاط الفضائي، انضمت دول أخرى إلى الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة في تطوير برامجها الفضائية الخاصة. وهي تشمل عددًا من دول أوروبا الغربية التي تعمل بشكل فردي. وبعد عام 1975، بشكل تعاوني من خلال وكالة الفضاء الأوروبية، وكذلك الصين واليابان وكندا والهند وإسرائيل وإيران وكوريا الشمالية وكوريا الجنوبية والبرازيل. وبحلول العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين، كان لدى أكثر من 50 دولة وكالات فضائية أو هيئات حكومية أخرى تقوم بأنشطة فضائية.اقرأ أيضا - روسيا والإمارات تجهزان "منصة غاغارين" لإطلاق صاروخ جديد
تحتفل روسيا، اليوم 12 أبريل/ نيسان، بيوم رواد الفضاء، إذ مر 62 عامًا على أول رحلة طيران إلى الفضاء.
أطلق الاتحاد السوفيتي أول قمر صناعي "سبوتنيك-1"، في 4 أكتوبر/ تشرين الأول عام 1957. وكان أول إنسان توجه إلى الفضاء هو يوري غاغارين، أرسله الاتحاد السوفيتي مرة أخرى في رحلة في مدار واحد حول الأرض في 12 أبريل عام 1961.
في غضون 10 سنوات من تلك الرحلة البشرية الأولى، سار رواد الفضاء الأمريكيون على سطح القمر. قام عضوا طاقم بعثة "أبولو-11"، نيل أرمسترونغ وإدوين ألدرين، بأول هبوط على سطح القمر في 20 يوليو/ تموز عام 1969. وطأ ما مجموعه 12 أمريكيًا في ست بعثات منفصلة لأبولو سطح القمر بين يوليو 1969 وديسمبر/ كانون الأول 1972.
منذ ذلك الحين، لم يغادر أي إنسان مدار الأرض، لكن أكثر من 500 رجل وامرأة قضوا ما يصل إلى 438 يومًا في الفضاء.
بدأت في أوائل سبعينيات القرن الماضي، سلسلة من المحطات الفضائية السوفيتية (الروسية منذ ديسمبر 1991)، قدمت الولايات المتحدة محطة "سكاي لاب" والعديد من رحلات المكوك الفضائي التي تدور حول الأرض لفترات متفاوتة من الإشغال البشري والنشاط.
منذ 2 نوفمبر/ تشرين الثاني عام 2000، عندما استقر طاقمها الأول، وحتى اكتمالها عام 2011، كانت محطة الفضاء الدولية (ISS) بمثابة قاعدة للبشر الذين يعيشون ويعملون في الفضاء على أساس دائم. ومن المقرر أن يستمر استخدامها بهذه الطريقة حتى عام 2024 على الأقل.
طيار ورائد فضاء لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفيتية، بطل الاتحاد السوفيتي يوري ألكسيفيتش غاغارين، يمسك بنموذج لطائرة رياضية. تعلّم يوري غاغارين الطيران على هذه الطائرة في عام 1955، حيث كان طالبًا في نادي ساراتوف للطيران. تم تقديم هذا النموذج له من قبل الطيارين الرياضيين في نادي الطيران المركزي لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفيتية الذي سمي على اسم "ف.ب. تشكالوف".
أعضاء طاقم البعثة الأولى على وشك تناول الفاكهة الطازجة (برتقال) على متن وحدة خدمة "زفيزدا" بمحطة الفضاء الدولية التي تدور حول الأرض (ISS). في الصورة من اليسار: رائد الفضاء يوري ب. غيدزينكو، قائد "سويوز". رائد الفضاء وليام م. شيبرد، قائد البعثة. ورائد الفضاء سيرغي كريكاليف، مهندس طيران.
لقطة من فيلم "رحلة إلى المستقبل". الاستوديو المركزي للعلوم الشعبية والأفلام التربوية (تسنترناوتشفيلم). طيار رائد فضاء اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية، قائد الطاقم أندريان نيكولاييف في قمرة القيادة للمركبة الفضائية "سويوز -9" أثناء الرحلة، 1970.
يشارك رائد الفضاء بروس ماكاندليس الثاني، المتخصص في المهمة، في عمل خارج المركبة (EVA)، على بعد أمتار قليلة من مقصورة مكوك الفضاء "تشالنجر". إنه يستخدم وحدة المناورة المأهولة التي يتم التحكم فيها يدويًا والتي تعمل بالنيتروجين (MMU). ويقوم بروس ماكاندليس الثاني هذا النشاط خارج المركبة دون أن يتم ربطه بالمكوك. تُظهر الصورة منظرًا سحابة للأرض في الخلفية.
رائد فضاء "أبولو -11" نيل أرمسترونغ (يمين الصورة)، يسير على سطح القمر تاركًا وراءه آثار أقدام، 20 يوليو/ تموز 1969. يمكن رؤية العلم الأمريكي، الذي ثبته رواد الفضاء على السطح، بين أرمسترونغ والمركبة القمرية. إدوين ألدرين يُرى بالقرب من المركبة. أفاد رواد الفضاء بأن سطح القمر كان مثل الرمال الناعمة وتركوا آثار أقدام بعمق عدة بوصات أينما ساروا.
صورة جماعية للرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع عمال فيقاعدة فوستوشني الفضائية في ورشة تجميع مركبات الإطلاق، 12 أبريل 2022. في الصف الأول، الثالث من اليسار: أوليغ سكريبوتشكا، المتخصص الرائد في مركز يو إيه غاغارين للبحوث والتدريب، حصل على وسام الاستحقاق للوطن، الدرجة الثالثة، الرابعة من اليسار: رائد فضاء يختبر يو. . مركز غاغارين للتدريب على البحث والاختبار جاجارينا سيرغي بروكوبييف، مُنح لقب بطل روسيا الاتحادية واللقب الفخري لرائد فضاء طيار من روسيا الاتحادية، السادس من اليسار: المدرب - رائد الفضاء - ألكسندر سكفورتسوف من غاغارين للأبحاث والاختبار. مركز التدريب الحاصل على وسام الاستحقاق للوطن من الدرجة الثالثة.
من اليسار إلى اليمين: رائد الفضاء أنطون شكابليروف، والممثلة يوليا بيريسيلد، والمخرج كليم شيبينكو، في محطة الفضاء الدولية، لتصوير فيلم "فيزوف" (التحدي)، عام 2021
منذ عام 1957، جمعت الأقمار الصناعية التي تدور حول الأرض والمركبات الفضائية الروبوتية التي تبتعد عن الأرض بيانات قيمة عن الشمس والأرض والأجسام الأخرى في النظام الشمسي والكون خارجها.
هبطت المركبات الفضائية الروبوتية على القمر، وكواكب الزهرة والمريخ، وتيتان، ومذنب، وأربعة كويكبات، وزارت جميع الكواكب الرئيسية، وحلقت بواسطة أجسام حزام كايبر وبواسطة نوى المذنبات، بما في ذلك مذنب هالي، وسافرت في الداخل النظام الشمسي.
استخدم العلماء البيانات المستمدة من الفضاء لتعميق فهم الإنسان لأصل وتطور المجرات والنجوم والكواكب والظواهر الكونية الأخرى.
كما قدمت الأقمار الصناعية المدارية، ولا تزال تقدم، خدمات مهمة للحياة اليومية لكثير من الناس على الأرض. تقدم أقمار الأرصاد الجوية معلومات عن أنماط الطقس على المدى القصير والطويل والأسباب الكامنة وراءها. تستشعر الأقمار الصناعية الأخرى لرصد مناطق الأرض والمحيطات عن بُعد، وتجميع البيانات التي تعمل على تحسين إدارة موارد الأرض والتي تساعد في فهم تغير المناخ العالمي.
تسمح أقمار الاتصالات السلكية واللاسلكية بشكل أساسي بالنقل الفوري للصوت والصور والبيانات على أساس عالمي. تقدم الأقمار الصناعية التي تديرها الولايات المتحدة وروسيا والصين واليابان والهند وأوروبا معلومات دقيقة عن الملاحة وتحديد المواقع والتوقيت أصبحت ضرورية للعديد من مستخدمي الأرض. كما أصبحت الأقمار الصناعية لرصد الأرض مفيدة للغاية للسلطات العسكرية في العديد من البلدان باعتبارها مكملة لقواتها البرية والبحرية والجوية وقدمت معلومات مهمة تتعلق بالأمن إلى القادة الوطنيين.
مع اتضاح الفوائد العديدة للنشاط الفضائي، انضمت دول أخرى إلى الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة في تطوير برامجها الفضائية الخاصة. وهي تشمل عددًا من دول أوروبا الغربية التي تعمل بشكل فردي. وبعد عام 1975، بشكل تعاوني من خلال وكالة الفضاء الأوروبية، وكذلك الصين واليابان وكندا والهند وإسرائيل وإيران وكوريا الشمالية وكوريا الجنوبية والبرازيل. وبحلول العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين، كان لدى أكثر من 50 دولة وكالات فضائية أو هيئات حكومية أخرى تقوم بأنشطة فضائية.
تم حظر دخولك إلى المحادثة لانتهاكالقواعد.
ستتمكن من المشاركة مرة أخرى بعد:∞.
إذا كنت غير موافق على الحظر، استخدم<"a href="https://sarabic.ae/?modal=feedback>صيغة الاتصال
تم إغلاق المناقشة. يمكنك المشاركة في المناقشة في غضون 24 ساعة بعد نشر المقال.
![طيار ورائد فضاء لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفيتية، بطل الاتحاد السوفيتي يوري ألكسيفيتش غاغارين، يمسك بنموذج لطائرة رياضية. تعلّم يوري غاغارين الطيران على هذه الطائرة في عام 1955، حيث كان طالبًا في نادي ساراتوف للطيران. تم تقديم هذا النموذج له من قبل الطيارين الرياضيين في نادي الطيران المركزي لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفيتية الذي سمي على اسم "ف.ب. تشكالوف". - سبوتنيك عربي](https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/04/0b/1075767836_0:0:2357:2047_600x0_80_0_1_c5f0d03fa4ffab649f87d7e70db330f3.jpg "طيار ورائد فضاء لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفيتية، بطل الاتحاد السوفيتي يوري ألكسيفيتش غاغارين، يمسك بنموذج لطائرة رياضية. تعلّم يوري غاغارين الطيران على هذه الطائرة في عام 1955، حيث كان طالبًا في نادي ساراتوف للطيران. تم تقديم هذا النموذج له من قبل الطيارين الرياضيين في نادي الطيران المركزي لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفيتية الذي سمي على اسم "ف.ب. تشكالوف".")
![لقطة من الفيلم الوثائقي بعنوان "في بدلة فضاء فوق الكوكب"، تم تصويرها في الفضاء. رائد الفضاء أليكسي ليونوف في الفضاء المفتوح. - سبوتنيك عربي](https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/04/0b/1075768710_0:0:1456:1562_600x0_80_0_1_caa57052f4c097838006b6ed45068458.jpg "لقطة من الفيلم الوثائقي بعنوان "في بدلة فضاء فوق الكوكب"، تم تصويرها في الفضاء. رائد الفضاء أليكسي ليونوف في الفضاء المفتوح.")
![أعضاء طاقم البعثة الأولى على وشك تناول الفاكهة الطازجة (برتقال) على متن وحدة خدمة "زفيزدا" بمحطة الفضاء الدولية التي تدور حول الأرض (ISS). في الصورة من اليسار: رائد الفضاء يوري ب. غيدزينكو، قائد "سويوز". رائد الفضاء وليام م. شيبرد، قائد البعثة. ورائد الفضاء سيرغي كريكاليف، مهندس طيران. - سبوتنيك عربي](https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/04/0b/1075768885_0:0:3072:2048_600x0_80_0_1_daea82da20ac3f2dcfa06887db3614e0.jpg "أعضاء طاقم البعثة الأولى على وشك تناول الفاكهة الطازجة (برتقال) على متن وحدة خدمة "زفيزدا" بمحطة الفضاء الدولية التي تدور حول الأرض (ISS). في الصورة من اليسار: رائد الفضاء يوري ب. غيدزينكو، قائد "سويوز". رائد الفضاء وليام م. شيبرد، قائد البعثة. ورائد الفضاء سيرغي كريكاليف، مهندس طيران.")
![لقطة من فيلم "رحلة إلى المستقبل". الاستوديو المركزي للعلوم الشعبية والأفلام التربوية (تسنترناوتشفيلم). طيار رائد فضاء اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية، قائد الطاقم أندريان نيكولاييف في قمرة القيادة للمركبة الفضائية "سويوز -9" أثناء الرحلة، 1970. - سبوتنيك عربي](https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/04/0b/1075769239_0:0:2818:2048_600x0_80_0_1_ea09ac4271a7813169ed383a4e8eb414.jpg "لقطة من فيلم "رحلة إلى المستقبل". الاستوديو المركزي للعلوم الشعبية والأفلام التربوية (تسنترناوتشفيلم). طيار رائد فضاء اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية، قائد الطاقم أندريان نيكولاييف في قمرة القيادة للمركبة الفضائية "سويوز -9" أثناء الرحلة، 1970.")
![يشارك رائد الفضاء بروس ماكاندليس الثاني، المتخصص في المهمة، في عمل خارج المركبة (EVA)، على بعد أمتار قليلة من مقصورة مكوك الفضاء "تشالنجر". إنه يستخدم وحدة المناورة المأهولة التي يتم التحكم فيها يدويًا والتي تعمل بالنيتروجين (MMU). ويقوم بروس ماكاندليس الثاني هذا النشاط خارج المركبة دون أن يتم ربطه بالمكوك. تُظهر الصورة منظرًا سحابة للأرض في الخلفية. - سبوتنيك عربي](https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/04/0b/1075769413_0:0:2048:2048_600x0_80_0_1_a4e4cbaffb8e06064c83552cedbaec9f.jpg "يشارك رائد الفضاء بروس ماكاندليس الثاني، المتخصص في المهمة، في عمل خارج المركبة (EVA)، على بعد أمتار قليلة من مقصورة مكوك الفضاء "تشالنجر". إنه يستخدم وحدة المناورة المأهولة التي يتم التحكم فيها يدويًا والتي تعمل بالنيتروجين (MMU). ويقوم بروس ماكاندليس الثاني هذا النشاط خارج المركبة دون أن يتم ربطه بالمكوك. تُظهر الصورة منظرًا سحابة للأرض في الخلفية.")
![جون واتس يونغ، رائد فضاء أمريكي، شارك في رحلات فضائية على متن مركبة الفضاء "جيميني -3" و"جيميني- 10" و"أبولو -10" و"أبولو- 16". - سبوتنيك عربي](https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/04/0b/1075769588_0:0:2048:2637_600x0_80_0_1_aa46b7dea10c494f0876a8cc94ecf4f2.jpg "جون واتس يونغ، رائد فضاء أمريكي، شارك في رحلات فضائية على متن مركبة الفضاء "جيميني -3" و"جيميني- 10" و"أبولو -10" و"أبولو- 16".")
![رائد فضاء "أبولو -11" نيل أرمسترونغ (يمين الصورة)، يسير على سطح القمر تاركًا وراءه آثار أقدام، 20 يوليو/ تموز 1969. يمكن رؤية العلم الأمريكي، الذي ثبته رواد الفضاء على السطح، بين أرمسترونغ والمركبة القمرية. إدوين ألدرين يُرى بالقرب من المركبة. أفاد رواد الفضاء بأن سطح القمر كان مثل الرمال الناعمة وتركوا آثار أقدام بعمق عدة بوصات أينما ساروا. - سبوتنيك عربي](https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/04/0b/1075769759_0:0:2569:2047_600x0_80_0_1_d37caf763b4f72905d31fd16236db250.jpg "رائد فضاء "أبولو -11" نيل أرمسترونغ (يمين الصورة)، يسير على سطح القمر تاركًا وراءه آثار أقدام، 20 يوليو/ تموز 1969. يمكن رؤية العلم الأمريكي، الذي ثبته رواد الفضاء على السطح، بين أرمسترونغ والمركبة القمرية. إدوين ألدرين يُرى بالقرب من المركبة. أفاد رواد الفضاء بأن سطح القمر كان مثل الرمال الناعمة وتركوا آثار أقدام بعمق عدة بوصات أينما ساروا.")
![من اليسار إلى اليمين: رائد الفضاء أنطون شكابليروف، والممثلة يوليا بيريسيلد، والمخرج كليم شيبينكو، في محطة الفضاء الدولية، لتصوير فيلم "فيزوف" (التحدي)، عام 2021 - سبوتنيك عربي](https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/04/0b/1075769936_0:0:1919:1082_600x0_80_0_1_eab2c315d7eed9f0907dc1da5bd6d637.jpg "من اليسار إلى اليمين: رائد الفضاء أنطون شكابليروف، والممثلة يوليا بيريسيلد، والمخرج كليم شيبينكو، في محطة الفضاء الدولية، لتصوير فيلم "فيزوف" (التحدي)، عام 2021")
