https://sarabic.ae/20230521/وزير-الدفاع-التركي-عملياتنا-مستمرة-ضد-الإرهابيين-في-شمال-العراق-وسوريا-1077292286.html
وزير الدفاع التركي: عملياتنا مستمرة ضد "الإرهابيين" في شمال العراق وسوريا
وزير الدفاع التركي: عملياتنا مستمرة ضد "الإرهابيين" في شمال العراق وسوريا
سبوتنيك عربي
صرح وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، بأن جيش بلاده مستمر في عملية مكافحة الإرهاب حتى تحييد آخر إرهابي، على حد وصفه. 21.05.2023, سبوتنيك عربي
2023-05-21T19:55+0000
2023-05-21T19:55+0000
2023-05-21T19:55+0000
العالم
أخبار العالم الآن
العالم العربي
أخبار تركيا اليوم
أخبار سوريا اليوم
الأخبار
أخبار الشرق الأوسط
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e4/09/16/1046610734_0:0:2657:1495_1920x0_80_0_0_725bd36342b984d9fc8c64ea7aacd143.jpg
ونقلت وكالة الأنباء الوطنية للإعلام عن أكار، قوله اليوم في كلمة ألقاها في "مؤتمر مكافحة الإرهاب وسوريا"، في مدينة إسطنبول، أوضح خلالها أن "مكافحة الإرهاب تعتبر من أكبر التحديات أمام تركيا القوية والعظيمة"، وأن بلاده "تواصل مكافحة الإرهاب بحزم كبير".وشدد الوزير التركي على "مواصلة الجيش التركي عملياته ضد الإرهابيين في شمال العراق وسوريا وملاحقة فلول الإرهاب، حتى تحييد آخر إرهابي، وأن الجيش التركي سيواصل دفن الإرهابيين في الحفر والمخابئ التي حفروها"، على حد تعبيره.وفي وقت سابق، قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إنه لا يفكر في سحب الجنود الأتراك من سوريا، لأن التهديد الإرهابي متواصل.وتابع، في تصريحاته أن "السبب الوحيد لوجودنا العسكري في سوريا هو محاربة الإرهاب"، وفقا لوسائل إعلامية تركية رسمية، مؤكدا أن بلاده ستضمن عودة اللاجئين إلى بلدانهم، وأنها أعدت مشاريع لبناء مساكن في سوريا، من أجل عودة قرابة مليون لاجئ.وتستضيف تركيا ملايين اللاجئين السوريين، وقد أنفقت مليارات الدولارات لتوفير الخدمات الأساسية لهم في قطاعات التعليم والصحة والأمن وغيرها.وفي كانون الأول/ ديسمبر 2022، عقدت أول محادثات، منذ 11 عاما، بين وزيري الدفاع التركي خلوصي أكار، والسوري علي محمود عباس، لبحث سبل حل الأزمة السورية، وضرورة مواصلة الحوار لتحقيق الاستقرار.وتهدف هذه المشاورات إلى تقريب وجهات النظر بين دمشق وأنقرة، اللتين قُطعت العلاقات بينهما عقب اندلاع الصدامات، في عام 2011، بين الجيش السوري وجماعات مسلحة مدعومة من الخارج.
https://sarabic.ae/20230513/تركيا-تعلن-تحييد-5-مسلحين-في-شمال-سوريا-1076991419.html
https://sarabic.ae/20230510/المقداد-يؤكد-وجود-فرصة-أمام-سوريا-وتركيا-للعمل-المشترك-1076865499.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e4/09/16/1046610734_0:0:2657:1993_1920x0_80_0_0_8ba568ef6388f37ad6df1cb52810c726.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, أخبار العالم الآن, العالم العربي, أخبار تركيا اليوم, أخبار سوريا اليوم, الأخبار, أخبار الشرق الأوسط
العالم, أخبار العالم الآن, العالم العربي, أخبار تركيا اليوم, أخبار سوريا اليوم, الأخبار, أخبار الشرق الأوسط
وزير الدفاع التركي: عملياتنا مستمرة ضد "الإرهابيين" في شمال العراق وسوريا
صرح وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، بأن جيش بلاده مستمر في عملية مكافحة الإرهاب حتى تحييد آخر إرهابي، على حد وصفه.
ونقلت
وكالة الأنباء الوطنية للإعلام عن أكار، قوله اليوم في كلمة ألقاها في "مؤتمر مكافحة الإرهاب وسوريا"، في مدينة إسطنبول، أوضح خلالها أن "مكافحة الإرهاب تعتبر من أكبر التحديات أمام تركيا القوية والعظيمة"، وأن بلاده "تواصل مكافحة الإرهاب بحزم كبير".
وشدد الوزير التركي على "مواصلة الجيش التركي عملياته ضد الإرهابيين في شمال العراق وسوريا وملاحقة فلول الإرهاب، حتى تحييد آخر إرهابي، وأن الجيش التركي سيواصل دفن الإرهابيين في الحفر والمخابئ التي حفروها"، على حد تعبيره.
وفي وقت سابق، قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إنه لا يفكر
في سحب الجنود الأتراك من سوريا، لأن التهديد الإرهابي متواصل.
وتابع، في تصريحاته أن "السبب الوحيد لوجودنا العسكري في سوريا هو محاربة الإرهاب"، وفقا لوسائل إعلامية تركية رسمية، مؤكدا أن بلاده ستضمن عودة اللاجئين إلى بلدانهم، وأنها أعدت مشاريع لبناء مساكن في سوريا، من أجل عودة قرابة مليون لاجئ.
وتستضيف تركيا ملايين اللاجئين السوريين، وقد أنفقت مليارات الدولارات لتوفير الخدمات الأساسية لهم في قطاعات التعليم والصحة والأمن وغيرها.
وفي كانون الأول/ ديسمبر 2022، عقدت أول محادثات، منذ 11 عاما، بين وزيري الدفاع التركي خلوصي أكار، والسوري علي محمود عباس، لبحث سبل
حل الأزمة السورية، وضرورة مواصلة الحوار لتحقيق الاستقرار.
وتهدف هذه المشاورات إلى تقريب وجهات النظر بين دمشق وأنقرة، اللتين قُطعت العلاقات بينهما عقب اندلاع الصدامات، في عام 2011، بين الجيش السوري وجماعات مسلحة مدعومة من الخارج.