00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
147 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
11:43 GMT
17 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
60 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
89 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
149 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
14:00 GMT
183 د
مساحة حرة
مراكب خوفو ومقبرة تحتمس الثاني… اكتشافات تعيد كتابة تاريخ مصر
19:30 GMT
29 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
60 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
90 د
أمساليوم
بث مباشر

مع ترقب زيارة الرئيس الإيراني للرياض.. هل يشمل تطبيع العلاقات الجوانب الاقتصادية بين البلدين

© Photo / IRNA/Ahamad Moeini Jamوزيرا الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان ونظيره السعودي فيصل بن فرحان، في العاصمة الصينية بكين، الصين
وزيرا الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان ونظيره السعودي فيصل بن فرحان، في العاصمة الصينية بكين، الصين - سبوتنيك عربي, 1920, 23.05.2023
وزيرا الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان ونظيره السعودي فيصل بن فرحان، في العاصمة الصينية بكين، الصين
تابعنا عبر
حصري
في خطوة جديدة بمسار تطبيع العلاقات بين الرياض وطهران، أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية، أمس الاثنين، عن تعيين علي رضا عنايتي سفيرا لدى المملكة العربية السعودية.
وتأتي خطوة تعيين سفير إيراني لدى السعودية بعد اتفاق سابق وقع برعاية صينية، في 10 مارس/ آذار 2023، بعد 7 سنوات من قطع العلاقات بين الرياض وطهران.
وفي شهر نيسان/ أبريل الماضي، أعلن على رضا عنايتي، مساعد وزير الخارجية الإيراني ومدير إدارة شؤون الدول الخليجية بالوزارة وسفير طهران الحالي بالمملكة أن الرئيس، إبراهيم رئيسي، قبل دعوة العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، لزيارة الرياض.
ووفق خبراء في الشؤون الدولية، فإن تعيين طهران لعنايتي سفيرها لدى الرياض، يؤكد حُسن النوايا، والتأكيد على حرصها على تسريع وتيرة تطبيع العلاقات، فيما تباينت الآراء بشأن الخطوات اللاحقة لهذه لتعيين السفير، مع توقعات بزيارة قريبة للرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، إلى الرياض.
إيران - سبوتنيك عربي, 1920, 21.05.2023
مسؤول إيراني يكشف عن مفاوضات مع مجموعة سعودية لبناء فنادق في إيران
تساؤلات اقتصادية
تساؤلات أخرى تتعلق بالجوانب الاقتصادية التي يمكن أن تتبع التطبيع الدبلوماسي، خاصة في ظل العقوبات المفروضة على إيران، إذ يذهب البعض إلى أن السعودية لديها القدرة على التعامل مع الملف على فترات من أجل تفعيل التبادل التجاري بين البلدين، فيما رجح خبراء أن المملكة تتأنى في هذا الملف.
وأخيرا أعلنت طهران قرب تأسيس غرفة تجارية مشتركة مع الرياض من أجل النهوض الاقتصادي بالبلدين.
وقال عضو مجلس إدارة غرفة التجارة الإيرانية، كيوان كاشفي، إن تطبيع العلاقات بين إيران والسعودية كان القضية السياسية والاقتصادية الرئيسية للبلاد، وبناء على ذلك سيتم قريبا تأسيس غرفة تجارة مشتركة بين إيران والسعودية.
وأوضح كاشفي أن القطاع الخاص الإيراني شرع في اتخاذ إجراءات لتعزيز العلاقات الاقتصادية مع السعودية وبدء تبادل زيارات وفود رجال الأعمال فور إعادة فتح سفارتي البلدين.
تفضيل الحلول السياسية
بداية، قال المحلل السعودي، فيصل الصانع، إن "العلاقات الدبلوماسية بين المملكة وإيران، تأتي انطلاقا من رؤية المملكة القائمة على تفضيل الحلول السياسية والحوار، وحرصها على تكريس ذلك في المنطقة".
وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك" أن:

"إعلان طهران بشأن تعيين سفير إيراني لدى الرياض، يأتي تأكيدا للاستمرار في الإجراءات الدبلوماسية لتطبيع العلاقات تمهيدا لحل أزمة إقليمية بين البلدين".

وبشأن الجوانب الاقتصادية والعقوبات المفروضة على إيران، يقول الصانع: "العقوبات دولية ولا يمكن للسعودية أن تتجاوز هذه العقوبات المفروضة على إيران عبر التبادلات التجارية".
ويتفق الصانع حول مساهمة التقارب في حل الأزمات التي تتشارك فيها النفوذ إيران، لافتا إلى أن "عودة سوريا للجامعة كان البداية نحو هذا المسار".
وزيرا الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان ونظيره السعودي فيصل بن فرحان، في العاصمة الصينية بكين، الصين - سبوتنيك عربي, 1920, 13.05.2023
وزيرا خارجية السعودية وإيران يبحثان فتح السفارات
إعلان حسن نوايا
يقول المحلل السياسي السعودي، وجدي القليطي، إن "الخطوة الإيرانية بمثابة إعلان حسن نوايا، وأنها تتبع الخطوات المتفق عليها بوتيرة سريعة".
وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك" أن "تعيين نائب وزير الخارجية بمنصب السفير بالمملكة العربية السعودية، يؤكد حرص طهران على التعامل بـ"الحقيبة الدبلوماسية"، المتعارف عليها دوليا".
وبشأن العقوبات المفروضة على إيران، ومدى قدر الجانب السعودي على كسرها، يوضح القليطي:

"هذا الجانب هو أمر دولي يراقب من قبل الأمم المتحدة، وأعتقد أن المملكة لن تستعجل فيه، وتحتاج إلى "تليين" من أجل العمل بقوة على الجوانب الاقتصادية، بحيث تكون هناك بعض التبادلات التجارية بين البلدين، كما في الحالة السورية، مع وجود قانون قيصر".

تجارب سابقة
ولفت وجدي القليطي إلى أن "السعودية لديها قوة وتجارب سابقة كما حدث في العراق، حين كسرت القانون وأدخلت المساعدات، لكنها مع إيران تتأنى في التعامل، بحيث تكون كل خطوة مقابل أخرى".
وأشار إلى أن "المنطقة أمام خطوات حاسمة لتصفير الأزمات في دول المنطقة بعد التقارب بين البلدين".
زيارة رئاسية
فيما يقول المحلل اللبناني المتخصص في الشؤون الدولية، محمد سعيد الرز، إن "الخطوة التالية بعد تعيين السفير الإيراني في الرياض، هي زيارة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي للمملكة".
وأضاف في حديثه مع "سبوتنيك" أن "المباحثات تجرى في الوقت الراهن بين طهران والعديد من العواصم العربية، من أجل إعادة التمثيل الدبلوماسي المتبادل".
وحول مدى تأثير الخطوة على الحضور الأمريكي في المنطقة، أوضح الرز أن "السياسة الأمريكية على التعامل مع دول الخليج وفق قاعدتين، أولاهما التخويف الابتزازي من إيران، وثانيهما الوعود بجنة اقتصادية".
علم إيران - سبوتنيك عربي, 1920, 17.05.2023
إيران تعلن وضع خارطة طريق للتعاملات الاقتصادية مع السعودية
تراجع حضور واشنطن يحفز "تصفير القضايا"
ولفت محمد سعيد الرز، إلى أن "واشنطن دأبت على استنزفت قدرات السعودية ودول مجلس التعاون بحجة المواجهة مع إيران، غير أن سقوط الستارة تدريجيا عن الواقع الأمريكي، شكّل دافعا عند كل أطراف الشرق الأوسط لإعادة النظر في استراتيجياتهم المعتمدة، وأولوية الحفاظ على مصالحهم الوطنية والقومية، ما يعني أن الحماية الأمريكية لم تعد ضمانة".
ونوّه إلى أن

"ما يسمى بـ"الجنة الاقتصادية"، التي صدّرته واشنطن لدول المنطقة، كانت وهما بدليل الانقسامات الأمريكية الداخلية حول سداد الديون".

ويرى الخبير اللبناني أنه "في ظل كل هذه التحولات، بما فيها نمو الشرق العالمي وتصدي روسيا الاتحادية للهيمنة الغربية بنجاح، كان طبيعيا سعي دول المنطقة لسحب فتيل الوصايات الأمريكية والأوروبية عبر تصفير المشكلات بينها، من ثم تركيز مبدأ التعاون بين أطرافها بغض النظر عن الموقف الأمريكي والغربي، وكانت الخطوة الأولى كسر قانون قيصر وإعادة كل العلاقات مع سوريا، والتحضير للخطوة الثانية مع إيران بتجاوز كل العقوبات الأمريكية ضدها".
أما الخطوة الثالثة وفق الخبير، فهي "تفعيل وتوسيع الانضمام إلى منظمة شنغهاي".
وتابع: "في المقابل، حاولت أمريكا أحياء قوتها، لكن ملامحها سقطت في باخموت (أرتيوموفسك)، وهي تسعى لتوسيع المواجهة مع إيران بالعقوبات وبالتهديد الإسرائيلي، لكن ما لم تستطع تحقيقه بالأمس لن تستطيع إنجازه اليوم".
قطع العلاقات بين البلدين
وقطعت العلاقات بين السعودية وإيران منذ يناير/ كانون الثاني 2016، حين أثار إعدام رجل الدين السعودي الشيعي نمر النمر، في المملكة تظاهرات عنيفة في إيران، تمت خلالها مهاجمة مبنى السفارة السعودية في طهران وإحراقه، لتقطع الرياض علاقاتها الدبلوماسية والاقتصادية مع طهران.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала