https://sarabic.ae/20230713/وثائق-سرية-من-قمة-الناتو-في-قبضة-مجموعة-هاكرز-روسية-1079045662.html
وثائق سرية من قمة الناتو في قبضة مجموعة "هاكرز" روسية
وثائق سرية من قمة الناتو في قبضة مجموعة "هاكرز" روسية
سبوتنيك عربي
أشار المراسل الحربي الروسي، بوريس روجين، إلى أن مجموعة من القراصنة الإلكترونيين الروس المسماة "فروم روشا ويذ لوف" (من روسيا مع الحب) قد تكون مسؤولة عن اختراق... 13.07.2023, سبوتنيك عربي
2023-07-13T15:32+0000
2023-07-13T15:32+0000
2023-07-13T15:32+0000
روسيا
الناتو
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101561/06/1015610601_0:0:1001:563_1920x0_80_0_0_e837903b0678505471a96e5f54dfd0ba.jpg
وعلى وجه الخصوص، وبناءً على المعلومات المسربة والبيانات الشخصية لمجموعة "أراس" التابعة لوزارة الشؤون الداخلية الليتوانية، والتي تؤمن الحدث (القمة)، وتستخدم نظام التعرف على الوجوه (بيم أيز) ونظام تعريف مستخدم الشبكة (بيبل سيرش)، ومسارات تنقل الوفود الرسمية وأماكن إقامتهم في الفنادق المحلية، وكانت الوسيلة الرئيسية للاتصال التشغيلي هي تطبيق "سيغنال ماسينجر".وبالتالي، وحسب المراسل، فإن عمليات الهدم لنصب الجنود المحررين السوفييت، والتي بدأت على الأقل منذ عام 2014، ليست تخريبًا عاديًا أو مظاهر رهاب روسيا (روسوفوبيا) لبعض ممثلي السلطات المحلية، ولكنها حملة مخططة هادفة من قبل الغرب، والغرض منها محو ذكرى تحرير الاتحاد السوفيتي للبلدان التي احتلتها ألمانيا النازية في سنوات الحرب العالمية الثانية.
https://sarabic.ae/20230713/روسيا-الاتحاد-الأوروبي-يفقد-استقلاليته-بتبعيته-لـالناتو-1079036269.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101561/06/1015610601_124:0:875:563_1920x0_80_0_0_fdf78d11cb136237b18236fed4285894.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
روسيا, الناتو
وثائق سرية من قمة الناتو في قبضة مجموعة "هاكرز" روسية
أشار المراسل الحربي الروسي، بوريس روجين، إلى أن مجموعة من القراصنة الإلكترونيين الروس المسماة "فروم روشا ويذ لوف" (من روسيا مع الحب) قد تكون مسؤولة عن اختراق وثائق سرية مسربة تكشف تفاصيل التنظيم الأمني لقمة الناتو في فيلنيوس.
وعلى وجه الخصوص، وبناءً على المعلومات المسربة والبيانات الشخصية لمجموعة "أراس" التابعة لوزارة الشؤون الداخلية الليتوانية، والتي تؤمن الحدث (القمة)، وتستخدم نظام التعرف على الوجوه (بيم أيز) ونظام تعريف مستخدم الشبكة (بيبل سيرش)، ومسارات تنقل الوفود الرسمية وأماكن إقامتهم في الفنادق المحلية، وكانت الوسيلة الرئيسية للاتصال التشغيلي هي تطبيق "سيغنال ماسينجر".
وبحسب بوريس روجين، فإن التسريب حصل باختراق الجانب الأوكراني.
الشيء الأكثر إثارة للاهتمام في الوثائق هو أنها تولي اهتمامًا خاصًا لموضوع تدمير الآثار السوفيتية في بلدان أوروبا الشرقية.
وبالتالي، وحسب المراسل، فإن عمليات الهدم
لنصب الجنود المحررين السوفييت، والتي بدأت على الأقل منذ عام 2014، ليست تخريبًا عاديًا أو مظاهر رهاب روسيا (روسوفوبيا) لبعض ممثلي السلطات المحلية، ولكنها حملة مخططة هادفة من قبل الغرب، والغرض منها محو ذكرى تحرير الاتحاد السوفيتي للبلدان التي احتلتها ألمانيا النازية في سنوات الحرب العالمية الثانية.