https://sarabic.ae/20230728/ماكرون-الانقلاب-في-النيجر-غير-شرعي-وخطير-على-منطقة-الساحل-1079523197.html
ماكرون: الانقلاب في النيجر "غير شرعي" و"خطير" على منطقة الساحل
ماكرون: الانقلاب في النيجر "غير شرعي" و"خطير" على منطقة الساحل
سبوتنيك عربي
وصف الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الانقلاب الذي أطاح بالزعيم المنتخب للنيجر بأنه "خطير" على منطقة الساحل. 28.07.2023, سبوتنيك عربي
2023-07-28T19:48+0000
2023-07-28T19:48+0000
2023-07-31T08:22+0000
الأخبار
العالم
أخبار العالم الآن
أخبار فرنسا
أخبار النيجر
الأخبار
النيجر
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/09/05/1067331836_0:87:1319:829_1920x0_80_0_0_4695040655133c8d5c8dd9e7f9bb89c4.jpg
وقال ماكرون، في تصريحات نقلتها قناة "فرانس 24"، اليوم الجمعة: "هذا الانقلاب غير شرعي تماما وخطير للغاية بالنسبة للنيجر والمنطقة بأسرها"، داعيا إلى الإفراج عن الرئيس محمد بازوم.وبازوم محتجز في مقر إقامته منذ يوم الأربعاء، من قبل الحرس الرئاسي الخاص به.وقال ماكرون، خلال زيارة لبابوا غينيا الجديدة، إنه من الضروري استعادة النظام الدستوري، وتعهد بـ"دعم التجمعات الإقليمية مثل الإيكواس في الوساطة أو فرض عقوبات ضد الانقلابيين".وكان كثيرون في المجتمع الدولي ينظرون إلى حكومة النيجر على أنها حصن ضد التشدد الإسلامي في منطقة شاسعة قاحلة تعاني من تحديات أمنية.واضطرت القوات الفرنسية وقوات الأمم المتحدة في السنوات الأخيرة إلى الانسحاب من مالي المجاورة، لكن باريس لا يزال لديها 1500 جندي في النيجر. يمكن للإطاحة بزوم أن تضع مستقبل انتشارهم موضع شك، وفق القناة الفرنسية.وأعلن عسكريون في جيش النيجر، في وقت سابق، عزل رئيس البلاد، محمد بازوم، وإغلاق الحدود وفرض حظر التجوال.وتعد هذه الدولة الواقعة في منطقة الساحل من أفقر دول العالم، وتاريخها مليء بالانقلابات العسكرية، آخرها ذاك الذي أطاح بالرئيس مامادو تانجا، في فبراير/ شباط 2010.وكانت آخر محاولة انقلاب، قبل يومين من حفل تنصيب الرئيس الحالي محمد بازوم، في مارس/ آذار من العام 2021.وفاز بازوم (63 عاما)، وهو حليف وثيق لفرنسا، بحصوله على 55 في المئة من الأصوات في الشوط الثاني من الانتخابات، التي نُظمت في فبراير 2021، مقابل 44 في المئة من الأصوات حصل عليها منافسه محمد عثمان، مرشح المعارضة، الذي سبق أن حكم البلاد في تسعينيات القرن الماضي.
https://sarabic.ae/20230728/فرنسا-الانقلاب-في-النيجر-لم-يكتمل-وإيجاد-مخرج-لا-يزال-ممكنا-1079490832.html
https://sarabic.ae/20230727/أحد-آخر-مؤيدي-الغرب-في-أفريقيا-من-هو-رئيس-النيجر-الذي-أطاح-به-جنود-قصره؟-1079440573.html
أخبار فرنسا
النيجر
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/09/05/1067331836_96:0:1319:917_1920x0_80_0_0_686d3a103be71b1109e0d13c44d731f2.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار, العالم, أخبار العالم الآن, أخبار فرنسا , أخبار النيجر, الأخبار, النيجر
الأخبار, العالم, أخبار العالم الآن, أخبار فرنسا , أخبار النيجر, الأخبار, النيجر
ماكرون: الانقلاب في النيجر "غير شرعي" و"خطير" على منطقة الساحل
19:48 GMT 28.07.2023 (تم التحديث: 08:22 GMT 31.07.2023) وصف الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الانقلاب الذي أطاح بالزعيم المنتخب للنيجر بأنه "خطير" على منطقة الساحل.
وقال ماكرون، في
تصريحات نقلتها قناة "فرانس 24"، اليوم الجمعة: "هذا الانقلاب غير شرعي تماما وخطير للغاية بالنسبة للنيجر والمنطقة بأسرها"، داعيا إلى الإفراج عن الرئيس محمد بازوم.
وبازوم محتجز في مقر إقامته منذ يوم الأربعاء، من قبل الحرس الرئاسي الخاص به.
وقال ماكرون، خلال زيارة لبابوا غينيا الجديدة، إنه من الضروري استعادة النظام الدستوري، وتعهد بـ"دعم التجمعات الإقليمية مثل الإيكواس في الوساطة أو فرض عقوبات ضد الانقلابيين".
وكان كثيرون في المجتمع الدولي ينظرون إلى حكومة النيجر على أنها حصن ضد التشدد الإسلامي في منطقة شاسعة قاحلة تعاني من تحديات أمنية.
واضطرت القوات الفرنسية وقوات الأمم المتحدة في السنوات الأخيرة إلى
الانسحاب من مالي المجاورة، لكن باريس لا يزال لديها 1500 جندي في النيجر. يمكن للإطاحة بزوم أن تضع مستقبل انتشارهم موضع شك، وفق القناة الفرنسية.
وأعلن عسكريون في جيش النيجر، في وقت سابق،
عزل رئيس البلاد، محمد بازوم، وإغلاق الحدود وفرض حظر التجوال.
وتعد هذه الدولة الواقعة في منطقة الساحل من أفقر دول العالم، وتاريخها مليء بالانقلابات العسكرية، آخرها ذاك الذي أطاح بالرئيس مامادو تانجا، في فبراير/ شباط 2010.
وكانت آخر
محاولة انقلاب، قبل يومين من حفل تنصيب الرئيس الحالي محمد بازوم، في مارس/ آذار من العام 2021.
وفاز بازوم (63 عاما)، وهو حليف وثيق لفرنسا، بحصوله على 55 في المئة من الأصوات في الشوط الثاني من الانتخابات، التي نُظمت في فبراير 2021، مقابل 44 في المئة من الأصوات حصل عليها منافسه محمد عثمان، مرشح المعارضة، الذي سبق أن حكم البلاد في تسعينيات القرن الماضي.