https://sarabic.ae/20230730/مسؤول-إعلام-فتح-الهدف-من-جريمة-مخيم-عين-الحلوة-إنهاء-حالة-اللجوء-الفلسطيني-فيه-1079576289.html
مسؤول إعلام "فتح": الهدف من جريمة مخيم "عين الحلوة" إنهاء حالة اللجوء الفلسطيني فيه
مسؤول إعلام "فتح": الهدف من جريمة مخيم "عين الحلوة" إنهاء حالة اللجوء الفلسطيني فيه
سبوتنيك عربي
أشار مسؤول إعلام حركة "فتح" في منطقة صيدا، يوسف الزراعي، إلى أن "حركة "فتح" ليس لديها مساعٍ لاستمرار الاشتباك في مخيم عين الحلوة. 30.07.2023, سبوتنيك عربي
2023-07-30T22:43+0000
2023-07-30T22:43+0000
2023-07-31T12:31+0000
لبنان
أخبار لبنان
عين الحلوة
فتح
العالم العربي
تقارير سبوتنيك
حصري
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/07/1f/1079615845_0:160:3072:1888_1920x0_80_0_0_9754e59fbe04ea5da470c66e2ba0bd99.jpg
وقال الزراعي لـ"سبوتنيك"، إنه "حصل إشكال فردي ليل أمس بين مجموعة من الشباب في البركسات مع شباب الصفصاف، وحدث إشكال فردي بينهم أدى إلى مقتل شاب من الصفصاف وعلى أثر هذا الإشكال توتر الوضع الأمني في مخيم عين الحلوة، وعقدت هيئة العمل الفلسطيني المشترك صباح اليوم اجتماعًا طارئًا، وطالبت بتسليم مطلق النار أو مفتعل الإشكال الفردي".وأوضح الزراعي: "أصدرنا بيانًا في "فتح" نعينا فيه القائد ومرافقيه، وأكدنا على أن هذه الجريمة لا تمر مرور الكرام، لأننا على دراية أن الهدف منها هو تدمير المخيم وإنهاء حالة اللجوء الفلسطيني في مخيم عين الحلوة بما يمثل مخيم عين الحلوة من عاصمة الشتات، هناك جهات لا يهمها أن يكون هناك مساعي لحل كل الإشكالات في عين الحلوة وهي التي أعطت الأمر بإطلاق النار في هذا الظرف الدقيق التي تعيشه قضيتنا الفلسطينية بخاصة في ظل اجتماع القاهرة للأمناء العامين للفصائل الفلسطينية".ولفت إلى أنه "دائمًا في قضيتنا الفلسطينية نعيش بمراحل دقيقة وهذه المرحلة هي الأدق والأصعب والأخطر، اليوم الاحتلال الإسرائيلي الذي يعتدي على أرضنا وشعبنا ومقدساتنا وتوسيع الاستيطان والمساعي التي تقوم بها القيادة إن كانت قيادتنا الوطنية في الداخل أو الجهود التي تقام في مصر لتذليل كل العقبات وتحقيق الوحدة الوطنية، ليس بريئا أن يكون هناك ملف المخيمات مشتعل، ونحن لا نعتبر أن هذا الأمر بريء أو موضوع صدفة لأن الذي حصل لا يخرج من إطار المجزرة".وأكد الزراعي أنه "ليس لدينا مساعٍ لاستمرار الاشتباك، ونتعاون مع الموضوع بحكمة وحنكة أكبر، كل الإشكالات أو إطلاق النار هو رد فعل طبيعي على هذه المجزرة، برد إطلاق النار على مراكز مطلقي النار علينا، ويتم الرد على مصادر النيران، وهذا رد فعل طبيعي ولكن حتى الساعة لا يوجد قرار بمعركة أو بحرب، لكن بعد هذه المجزرة سيتم التعامل بحكمة والقصاص من دم الشهيد العرموشي".ونعت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" في لبنان بياناً نشرته عبر تلغرام، قائد قوات الأمن الوطني الفلسطيني في منطقة صيدا، القائد اللواء أبو أشرف العرموشي ورفاقه، مهند قاسم، وطارق خلف، وموسى فندي وبلال عبيد، الذين قضوا بكمين مسلح.كما أعلن الجيش اللبناني، في بيانٍ عبر تويتر، أنه "تجري اشتباكات في مخيم عين الحلوة، وبنتيجتها سقطت قذيفة هاون داخل أحد المراكز العسكرية ما أدى إلى إصابة أحد العسكريين بشظايا، وحالته الصحية مستقرة".
https://sarabic.ae/20230730/الرئاسة-الفلسطينية-ما-حدث-في-مخيم-عين-الحلوة-جنوب-لبنان-مجزرة-وتجاوزا-للخطوط-الحمراء-1079576143.html
لبنان
أخبار لبنان
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/07/1f/1079615845_171:0:2902:2048_1920x0_80_0_0_0b8bfc545a0c1da6138a175ea98fb5c2.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
لبنان, أخبار لبنان, عين الحلوة, فتح, العالم العربي, تقارير سبوتنيك, حصري
لبنان, أخبار لبنان, عين الحلوة, فتح, العالم العربي, تقارير سبوتنيك, حصري
مسؤول إعلام "فتح": الهدف من جريمة مخيم "عين الحلوة" إنهاء حالة اللجوء الفلسطيني فيه
22:43 GMT 30.07.2023 (تم التحديث: 12:31 GMT 31.07.2023) حصري
أشار مسؤول إعلام حركة "فتح" في منطقة صيدا، يوسف الزراعي، إلى أن "حركة "فتح" ليس لديها مساعٍ لاستمرار الاشتباك في مخيم عين الحلوة.
وقال الزراعي لـ"سبوتنيك"، إنه "حصل إشكال فردي ليل أمس بين مجموعة من الشباب في البركسات مع شباب الصفصاف، وحدث إشكال فردي بينهم أدى إلى مقتل شاب من الصفصاف وعلى أثر هذا الإشكال توتر الوضع الأمني في مخيم عين الحلوة، وعقدت هيئة العمل الفلسطيني المشترك صباح اليوم اجتماعًا طارئًا،
وطالبت بتسليم مطلق النار أو مفتعل الإشكال الفردي".
وأضاف أن "قيادة قوات الأمن الوطني تحركت لتبذل جهودها في هذا الإطار، وانطلق قائد الأمن الوطني الفلسطيني في منطقة صيدا، اللواء أبو أشرف العرموشي ومعه مجموعة من المرافقين، وتعرض لكمين محكم من قبل المجموعات الإسلامية المتطرفة في مخيم عين الحلوة الذين هم بقايا عصبة الأنصار وبقايا جند الشام، اقتحموا بطريقة غير شرعية مدارس الأنروا وتمركزوا بصفوفها وفتحوا النيران على موكب القائد الأمن الوطني ومرافقيه وقد أدت إلى هذه المجزرة التي لا زلنا نعيش ردود فعل عليها".
وأوضح الزراعي: "أصدرنا بيانًا في "فتح" نعينا فيه القائد ومرافقيه، وأكدنا على أن هذه الجريمة لا تمر مرور الكرام، لأننا على دراية أن الهدف منها هو تدمير المخيم وإنهاء حالة اللجوء الفلسطيني في مخيم عين الحلوة بما يمثل مخيم عين الحلوة من عاصمة الشتات، هناك جهات لا يهمها أن يكون هناك مساعي لحل كل الإشكالات في عين الحلوة وهي التي أعطت الأمر بإطلاق النار في هذا الظرف الدقيق التي تعيشه قضيتنا الفلسطينية بخاصة في ظل اجتماع القاهرة للأمناء العامين للفصائل الفلسطينية".
ولفت إلى أنه "دائمًا في قضيتنا الفلسطينية نعيش بمراحل دقيقة وهذه المرحلة هي الأدق والأصعب والأخطر، اليوم الاحتلال الإسرائيلي الذي يعتدي على أرضنا وشعبنا ومقدساتنا وتوسيع الاستيطان والمساعي التي تقوم بها القيادة إن كانت قيادتنا الوطنية في الداخل أو الجهود التي تقام في مصر لتذليل كل العقبات وتحقيق الوحدة الوطنية،
ليس بريئا أن يكون هناك ملف المخيمات مشتعل، ونحن لا نعتبر أن هذا الأمر بريء أو موضوع صدفة لأن الذي حصل لا يخرج من إطار المجزرة".
وأكد الزراعي أنه "ليس لدينا مساعٍ لاستمرار الاشتباك، ونتعاون مع الموضوع بحكمة وحنكة أكبر، كل الإشكالات أو إطلاق النار هو رد فعل طبيعي على هذه المجزرة، برد إطلاق النار على مراكز مطلقي النار علينا، ويتم الرد على مصادر النيران، وهذا رد فعل طبيعي ولكن حتى الساعة لا يوجد قرار بمعركة أو بحرب، لكن بعد هذه المجزرة سيتم التعامل بحكمة والقصاص من دم الشهيد العرموشي".
ونعت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" في لبنان بياناً نشرته عبر تلغرام، قائد قوات الأمن الوطني الفلسطيني في منطقة صيدا، القائد اللواء أبو أشرف العرموشي ورفاقه، مهند قاسم، وطارق خلف، وموسى فندي وبلال عبيد، الذين قضوا بكمين مسلح.
كما أعلن الجيش اللبناني، في بيانٍ عبر تويتر، أنه "تجري اشتباكات في مخيم عين الحلوة، وبنتيجتها سقطت قذيفة هاون داخل أحد المراكز العسكرية ما أدى إلى إصابة أحد العسكريين بشظايا، وحالته الصحية مستقرة".