https://sarabic.ae/20230826/خبراء-اتحاد-جيوش-النيجر-ومالي-وبوركينا-فاسو-قادر-على-مواجهة-أي-تدخل-عسكري-1080434438.html
خبراء: اتحاد جيوش النيجر ومالي وبوركينا فاسو قادر على مواجهة أي تدخل عسكري
خبراء: اتحاد جيوش النيجر ومالي وبوركينا فاسو قادر على مواجهة أي تدخل عسكري
سبوتنيك عربي
أكّد خبراء أن اتحاد جيوش النيجر ومالي وبوركينا فاسو سيكون قادرا على التعامل مع أي تدخل عسكري من قبل مجموعة "إيكواس"، لأن هذا الاتحاد هو من بين أكثر جيوش... 26.08.2023, سبوتنيك عربي
2023-08-26T10:56+0000
2023-08-26T10:56+0000
2023-08-26T10:56+0000
النيجر
أخبار النيجر
أفريقيا
أخبار مالي
بوركينا فاسو
إيكواس
العالم
أخبار العالم الآن
الأخبار
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102265/43/1022654388_0:55:2707:1578_1920x0_80_0_0_10c77fe667a0e222d38ca37203ef0365.jpg
موسكو - سبوتنيك. وقال الخبير والمستشار السياسي المالي، أداما دياباتي، لـ"سبوتنيك": "لدينا كل الفرص لمواجهة أي تدخل عسكري من خلال اتحاد قوات مالي وبوريكنا فاسو والنيجر، فمالي تعد من دول "إيكواس" التي تتمتع بأكبر قدر من الخبرة العسكرية، تليها بوركينا فاسو والنيجر، وكل الدول الباقية لا تضاهيها، ولم تخض أبدا أي حرب، حتى نيجيريا".وأضاف: "كانت هناك حاجة لاتحاد جيوش النيجر ومالي وبوركينا فاسو، وذلك لأن الجيش النيجري لن يتمكن من التعامل مع أي تدخل وحده، كما أن مالي لن تنعم بالسلام أبدًا في حالة التدخل".ويرى الخبير دياباتي أن "الذين يطالبون اليوم بالتدخل في النيجر، هم آخر من يريد هذا التدخل، لأنهم أول من سيعاني منه"، مشيرًا إلى أن "رؤساء نيجيريا والسنغال وساحل العاج هم أكثر الرؤساء الذين يواجهون اضطرابات في بلدانهم".وأشار إلى أن "هذه الحرب لن تكون ممكنة إلا بقبول الولايات المتحدة الأمريكية، لأن فرنسا لا تملك الوسائل لشن حرب في هذه المنطقة كما حدث في ليبيا".من جانبه، ذكر الخبير المتخصص في القضايا الأمنية باونتي ديالو، لـ"سبوتنيك"، أن "الدول الثلاث (مالي، والنيجر، وبوركينا فاسو) توحد قواتها لمواجهة أي عدوان محتمل على النيجر، أو على إحدى الدول الثلاث".وأشار ديالو إلى أن "الحرب لا يمكن التنبؤ بها. وقوات "إيكواس" غير قادرة على القيام بأي عمل عسكري في النيجر، إذ تتلقى أوامرها من فرنسا".وسبق أن حذرت مالي وبوركينا فاسو، المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس) من مغبة أي تدخل عسكري محتمل في النيجر، وشددتا على أن أي إجراء عسكري ضد نيامي، سيعُتبر بمثابة إعلان حرب على واغادوغو وباماكو.وكان عسكريون في جيش النيجر قد أعلنوا، يوم 27 تموز/ يوليو الماضي، عبر التلفزيون الرسمي، عزل رئيس البلاد محمد بازوم، واحتجازه في مقر إقامته، وإغلاق الحدود، وفرض حظر التجوال في البلاد.بالمقابل، فرضت مجموعة "إيكواس" عقوبات على النيجر، ولوحت بإمكانية التدخل عسكريا في البلاد، لإعادة بازوم إلى منصبه.
https://sarabic.ae/20230826/جيش-النيجر-يضع-قواته-في-حالة-تأهب-قصوى-1080431472.html
https://sarabic.ae/20230819/إعلام-مالي-وبوركينا-فاسو-تنشران-طائرات-حربية-في-النيجر-بعد-قرار-إيكواس-1080215682.html
النيجر
أفريقيا
أخبار مالي
بوركينا فاسو
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102265/43/1022654388_265:0:2442:1633_1920x0_80_0_0_cfa7c39926174aa2ca80250ed930209a.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
النيجر, أخبار النيجر, أفريقيا, أخبار مالي, بوركينا فاسو, إيكواس, العالم, أخبار العالم الآن, الأخبار
النيجر, أخبار النيجر, أفريقيا, أخبار مالي, بوركينا فاسو, إيكواس, العالم, أخبار العالم الآن, الأخبار
خبراء: اتحاد جيوش النيجر ومالي وبوركينا فاسو قادر على مواجهة أي تدخل عسكري
أكّد خبراء أن اتحاد جيوش النيجر ومالي وبوركينا فاسو سيكون قادرا على التعامل مع أي تدخل عسكري من قبل مجموعة "إيكواس"، لأن هذا الاتحاد هو من بين أكثر جيوش المجموعة الذي يتمتع بالقدرة والخبرة العسكرية.
موسكو - سبوتنيك. وقال الخبير والمستشار السياسي المالي، أداما دياباتي، لـ"سبوتنيك": "لدينا كل الفرص لمواجهة أي تدخل عسكري من خلال اتحاد قوات مالي وبوريكنا فاسو و
النيجر، فمالي تعد من دول "إيكواس" التي تتمتع بأكبر قدر من الخبرة العسكرية، تليها بوركينا فاسو والنيجر، وكل الدول الباقية لا تضاهيها، ولم تخض أبدا أي حرب، حتى نيجيريا".
وأضاف: "كانت هناك حاجة لاتحاد جيوش النيجر ومالي وبوركينا فاسو، وذلك لأن الجيش النيجري لن يتمكن من التعامل مع أي تدخل وحده، كما أن مالي لن تنعم بالسلام أبدًا في حالة التدخل".
ويرى الخبير دياباتي أن "الذين يطالبون اليوم بالتدخل في النيجر، هم آخر من يريد هذا التدخل، لأنهم أول من سيعاني منه"، مشيرًا إلى أن "رؤساء نيجيريا والسنغال وساحل العاج هم أكثر الرؤساء الذين يواجهون اضطرابات في بلدانهم".
وأشار إلى أن "هذه الحرب لن تكون ممكنة إلا بقبول الولايات المتحدة الأمريكية، لأن فرنسا لا تملك الوسائل لشن حرب في هذه المنطقة كما حدث في ليبيا".
من جانبه، ذكر الخبير المتخصص في القضايا الأمنية باونتي ديالو، لـ"سبوتنيك"، أن "الدول الثلاث (مالي، والنيجر، وبوركينا فاسو) توحد قواتها لمواجهة أي عدوان محتمل على النيجر، أو على إحدى الدول الثلاث".
وأشار ديالو إلى أن "الحرب لا يمكن التنبؤ بها. وقوات "إيكواس" غير قادرة على القيام بأي عمل عسكري في النيجر، إذ تتلقى أوامرها من فرنسا".
وسبق أن حذرت
مالي وبوركينا فاسو، المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس) من مغبة أي تدخل عسكري محتمل في النيجر، وشددتا على أن أي إجراء عسكري ضد نيامي، سيعُتبر بمثابة إعلان حرب على واغادوغو وباماكو.
وكان عسكريون في جيش النيجر قد أعلنوا، يوم 27 تموز/ يوليو الماضي، عبر التلفزيون الرسمي، عزل رئيس البلاد محمد بازوم، واحتجازه في مقر إقامته، وإغلاق الحدود، وفرض حظر التجوال في البلاد.
بالمقابل، فرضت مجموعة "
إيكواس" عقوبات على النيجر، ولوحت بإمكانية التدخل عسكريا في البلاد، لإعادة بازوم إلى منصبه.