https://sarabic.ae/20231030/حزب-الله-يعلن-استهداف-التجهيزات-الفنية-لموقعين-إسرائيليين-على-الحدود-اللبنانية-1082632918.html
"حزب الله" يعلن استهداف التجهيزات الفنية لموقعين إسرائيليين على الحدود اللبنانية
"حزب الله" يعلن استهداف التجهيزات الفنية لموقعين إسرائيليين على الحدود اللبنانية
سبوتنيك عربي
أعلن "حزب الله" اللبناني، اليوم الاثنين، "استهداف التجهيزات الفنية لموقع رأس الناقورة البحري الإسرائيلي". 30.10.2023, سبوتنيك عربي
2023-10-30T14:55+0000
2023-10-30T14:55+0000
2023-10-30T21:34+0000
لبنان
أخبار لبنان
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل
أخبار حزب الله
الأخبار
أخبار العالم الآن
العالم العربي
طوفان الأقصى
أخبار فلسطين اليوم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/0a/0b/1081889208_0:160:3072:1888_1920x0_80_0_0_57df499925f34e28c9e38874d3dd6c96.jpg
وقال الحزب، في بيان له، إن قواته "استهدفت الموقع بالصواريخ الموجهة وحققت فيها إصابات مباشرة"، مشيرا إلى أنه استهدف أيضا موقع بياض بليدا الإسرائيلي وتجهيزاته الفنية والتجسسية وحقق إصابات مباشرة.وكان المدير العام للدفاع المدني اللبناني العميد ريمون خطار، أشار في وقت سابق اليوم، إلى أن القصف المدفعي الإسرائيلي يتركز الآن في محيط الناقورة وفي منطقة اللبونة، علما الشعب، وفي عيتا الشعب، ومحيط مزارع شبعا، وقد تسبب بحرائق.وفي تصريحات لوكالة "سبوتنيك"، قال خطار إن "الدفاع المدني لا يمكنه التحرك لإخماد الحرائق طالما أن القصف لا يزال مستمرًا، ننتظر وننسق بهذا الإطار مع الجيش اللبناني ومع قوات الطوارئ الدولية العاملة في الجنوب للتدخل، لكي لا نعرض عناصرنا للخطر".واعتبر أن "مؤشر الحرائق مبدئيًا اليوم مرتفع، ولكن الأمور لا تزال تحت السيطرة، كل وحداتنا ومراكزنا في حالة استنفار في الجنوب، وعند الحاجة نستقدم الدعم من مناطق أخرى".ويواصل الجيش الإسرائيلي إلقاء القذائف الحارقة على الأحراش والأودية اللبنانية المتاخمة للشريط الحدودي.واستهدف القصف الإسرائيلي منذ ساعات الصباح، منطقة اللبونة جنوبي الناقورة، والحرش المحيط في موقع الراهب الإسرائيلي عند حدود عيتا الشعب بقذائف فوسفوية، كما طال القصف منطقة وادي شبعا ومزرعة بسطرة ومرتفعات حلتا، وأطراف كفرشوبا.يأتي ذلك في وقت يستمر التصعيد بين حركة "حماس" الفلسطينية والقوات الإسرائيلية، بعد إطلاق "حماس"، فجر السبت 7 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، عملية "طوفان الأقصى"، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من قطاع غزة على إسرائيل واقتحمت قواتها مستوطنات إسرائيلية متاخمة لقطاع غزة، وأسرت عددًا كبيرًا من العسكريين والمدنيين الإسرائيليين.وردت إسرائيل بإطلاق عملية "السيوف الحديدية"، متوعدة "حماس" بدفع ثمن باهظ لهجومها، وفي 8 أكتوبر الجاري، أعلنت إسرائيل رسميا بدء حرب على قطاع غزة، كما أعلن الجيش الإسرائيلي، في 10 من الشهر نفسه، إعادة السيطرة على منطقة غلاف غزة بالكامل.وأثار القصف الإسرائيلي المدمر على قطاع غزة احتجاجات وإدانات واسعة النطاق في جميع أنحاء الشرق الأوسط، كما حذرت دول عربية عدة من "التهجير القسري" لسكان قطاع غزة، بعد أن طالبت إسرائيل سكان القطاع بالنزوح جنوبًا أو التوجه إلى سيناء المصرية.وتدعو أغلب الدول العربية والإسلامية إلى جانب روسيا والصين لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وإدخال المساعدات الإنسانية، وهو ما ترفضه الولايات المتحدة وإسرائيل، حيث تستخدم واشنطن حق النقض في مجلس الأمن للحيلولة دون صدور قرار يلزم إسرائيل بوقف القصف المستمر، منذ يوم السابع من أكتوبر الجاري، على قطاع غزة الذي يقطنه أكثر من مليوني فلسطيني.
https://sarabic.ae/20231030/رئيس-حكومة-تصريف-الأعمال-يقوم-بجولة-عربية-لتحصين-لبنان-1082628391.html
https://sarabic.ae/20231029/لبنان-يحذر-من-التهديدات-الإسرائيلية-تؤجج-الصراع-وتزيد-مخاطر-تحوله-إلى-مواجهة-إقليمية-1082606487.html
لبنان
أخبار لبنان
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/0a/0b/1081889208_171:0:2902:2048_1920x0_80_0_0_1735af030a0d42828da0613260d9c3df.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
لبنان, أخبار لبنان, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, أخبار حزب الله, الأخبار, أخبار العالم الآن, العالم العربي, طوفان الأقصى, أخبار فلسطين اليوم
لبنان, أخبار لبنان, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, أخبار حزب الله, الأخبار, أخبار العالم الآن, العالم العربي, طوفان الأقصى, أخبار فلسطين اليوم
"حزب الله" يعلن استهداف التجهيزات الفنية لموقعين إسرائيليين على الحدود اللبنانية
14:55 GMT 30.10.2023 (تم التحديث: 21:34 GMT 30.10.2023) أعلن "حزب الله" اللبناني، اليوم الاثنين، "استهداف التجهيزات الفنية لموقع رأس الناقورة البحري الإسرائيلي".
وقال الحزب، في بيان له، إن قواته "استهدفت الموقع بالصواريخ الموجهة وحققت فيها إصابات مباشرة"، مشيرا إلى أنه استهدف أيضا موقع بياض بليدا الإسرائيلي وتجهيزاته الفنية والتجسسية وحقق إصابات مباشرة.
وكان المدير العام للدفاع المدني اللبناني العميد ريمون خطار، أشار في وقت سابق اليوم، إلى أن القصف المدفعي الإسرائيلي يتركز الآن في
محيط الناقورة وفي منطقة اللبونة، علما الشعب، وفي عيتا الشعب، ومحيط مزارع شبعا، وقد تسبب بحرائق.
وفي تصريحات لوكالة "سبوتنيك"، قال خطار إن "الدفاع المدني لا يمكنه التحرك لإخماد الحرائق طالما أن القصف لا يزال مستمرًا، ننتظر وننسق بهذا الإطار مع الجيش اللبناني ومع قوات الطوارئ الدولية العاملة في الجنوب للتدخل، لكي لا نعرض عناصرنا للخطر".
واعتبر أن "مؤشر الحرائق مبدئيًا اليوم مرتفع، ولكن الأمور لا تزال تحت السيطرة، كل وحداتنا ومراكزنا في حالة استنفار في الجنوب، وعند الحاجة نستقدم الدعم من مناطق أخرى".

30 أكتوبر 2023, 13:04 GMT
ويواصل الجيش الإسرائيلي إلقاء القذائف الحارقة على الأحراش والأودية اللبنانية المتاخمة للشريط الحدودي.
واستهدف القصف
الإسرائيلي منذ ساعات الصباح، منطقة اللبونة جنوبي الناقورة، والحرش المحيط في موقع الراهب الإسرائيلي عند حدود عيتا الشعب بقذائف فوسفوية، كما طال القصف منطقة وادي شبعا ومزرعة بسطرة ومرتفعات حلتا، وأطراف كفرشوبا.
يأتي ذلك في وقت يستمر التصعيد بين حركة "حماس" الفلسطينية والقوات الإسرائيلية، بعد إطلاق "حماس"، فجر السبت 7 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، عملية "
طوفان الأقصى"، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من قطاع غزة على إسرائيل واقتحمت قواتها مستوطنات إسرائيلية متاخمة لقطاع غزة، وأسرت عددًا كبيرًا من العسكريين والمدنيين الإسرائيليين.

29 أكتوبر 2023, 15:47 GMT
وردت إسرائيل بإطلاق عملية "السيوف الحديدية"، متوعدة "حماس" بدفع ثمن باهظ لهجومها، وفي 8 أكتوبر الجاري، أعلنت إسرائيل رسميا بدء حرب على قطاع غزة، كما أعلن الجيش الإسرائيلي، في 10 من الشهر نفسه، إعادة السيطرة على منطقة غلاف غزة بالكامل.
وأثار القصف الإسرائيلي المدمر على قطاع غزة احتجاجات وإدانات واسعة النطاق في جميع أنحاء الشرق الأوسط، كما حذرت دول عربية عدة من "التهجير القسري" لسكان قطاع غزة، بعد أن طالبت إسرائيل سكان القطاع بالنزوح جنوبًا أو التوجه إلى سيناء المصرية.
وتدعو أغلب الدول العربية والإسلامية إلى جانب روسيا والصين لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وإدخال المساعدات الإنسانية، وهو ما ترفضه الولايات المتحدة وإسرائيل، حيث تستخدم واشنطن حق النقض في مجلس الأمن للحيلولة دون صدور قرار يلزم إسرائيل بوقف القصف المستمر، منذ يوم السابع من أكتوبر الجاري، على قطاع غزة الذي يقطنه أكثر من مليوني فلسطيني.