وتقوم العائلات التي تعيش وتعمل في "قرية البخور" في كوانغ فو كاو، الآن بصنع العصي باللون الأصفر والأزرق والأخضر، لتلبية احتياجات الزوار، حيث أصبح المكان وجهة مألوفة للسكان والسياح، الذين يتوقون إلى التقاط صور خلابة. إذ يأتي البعض للتعرف على حرفة صناعة أعواد البخور، ويتوقف البعض لحفظ بعض الصور التذكارية أو لمجرد الاستمتاع بأجواء الريف الشمالي بجماله المبهر.
توجد "قرية البخور" كوانغ فو كاو، الواقعة على مشارف العاصمة الفيتنامية هانوي، منذ أكثر من 100 عام، وتحافظ على مهنة صناعة البخور التقليدية، وهي مكان جميل، سُجلت عبر التاريخ مكانة جذب خاصة لدى السياح من قريب وبعيد.
وتقوم العائلات التي تعيش وتعمل في "قرية البخور" في كوانغ فو كاو، الآن بصنع العصي باللون الأصفر والأزرق والأخضر، لتلبية احتياجات الزوار، حيث أصبح المكان وجهة مألوفة للسكان والسياح، الذين يتوقون إلى التقاط صور خلابة. إذ يأتي البعض للتعرف على حرفة صناعة أعواد البخور، ويتوقف البعض لحفظ بعض الصور التذكارية أو لمجرد الاستمتاع بأجواء الريف الشمالي بجماله المبهر.
سياح يلتقطون الصور على خلفية أعواد البخور مرتبة على شكل خريطة فيتنامية وعلم في فناء في قرية كوانغ فو كاو على مشارف العاصمة هانوي، فيتنام 20 يناير 2024.
سائحة تلتقط صورة على خلفية أعواد البخور التي تم إعدادها على شكل خريطة وعلم فيتنام في فناء في قرية كوانغ فو كاو على مشارف العاصمة هانوي، فيتنام 20 يناير 2024
تم حظر دخولك إلى المحادثة لانتهاكالقواعد.
ستتمكن من المشاركة مرة أخرى بعد:∞.
إذا كنت غير موافق على الحظر، استخدم<"a href="https://sarabic.ae/?modal=feedback>صيغة الاتصال
تم إغلاق المناقشة. يمكنك المشاركة في المناقشة في غضون 24 ساعة بعد نشر المقال.
