https://sarabic.ae/20240210/نتنياهو-يطلب-تعبئة-الاحتياط-للقيام-بعملية-عسكرية-في-رفح-1085951683.html
نتنياهو يطلب تعبئة الاحتياط للقيام بعملية عسكرية في رفح
نتنياهو يطلب تعبئة الاحتياط للقيام بعملية عسكرية في رفح
سبوتنيك عربي
طلب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم السبت، تعبئة قوات الاحتياط في الجيش الإسرائيلي، تمهيدًا للقيام بعملية عسكرية في مدينة رفح الفلسطينية. 10.02.2024, سبوتنيك عربي
2024-02-10T19:21+0000
2024-02-10T19:21+0000
2024-02-10T19:52+0000
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل
العالم العربي
الأخبار
مصر
أخبار مصر الآن
حركة حماس
غزة
قطاع غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/02/02/1085680613_0:38:3508:2011_1920x0_80_0_0_bf1a3ec67db7887755772d54e53cb15e.jpg
وذكرت القناة الـ 13 الإسرائيلية، مساء اليوم السبت، أن نتنياهو يريد تعبئة قوات الاحتياط التي تم تسريحها مؤخرًا من قطاع غزة، بهدف القيام بعمل عسكري في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.ومن جهته، طالب رئيس الأركان، الجنرال هرتسي هاليفي، باتخاذ إجراءات سياسية قبل القيام بهذه العملية العسكرية الضخمة، خاصة مع محاولة إجلاء 1.3 مليون من السكان الفلسطينيين الموجودين في رفح، حيث يتطلب هذا الإجراء تنسيق المستوى السياسي مع الجانب المصري.ونقلت القناة عن مسؤول إسرائيلي بارز - لم تذكره - أن العملية العسكرية في رفح الفلسطينية تقترب عن أي وقت مضى.وكان الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، قد حذر من التبعات "الخطيرة" لاستهداف إسرائيل لرفح في قطاع غزة، لافتًا إلى أن "النوايا الإسرائيلية" بفرض واقع النزوح مكشوفة.وقال بيان صادر عن الجامعة العربية، اليوم السبت، إن "الأمين العام لجامعة الدول العربية حذر من التبعات الخطيرة لقيام الاحتلال الإسرائيلي باستهداف منطقة رفح في قطاع غزة، لافتا إلى أن "نوايا الاحتلال بفرض واقع النزوح على مئات الآلاف من الفلسطينيين، الذين لجؤوا إلى رفح كملاذٍ أخير من الهجمات العشوائية على المدنيين، هي خطة مكشوفة ومرفوضة على طول الخط، وتنطوي على تهديدات خطيرة للاستقرار الإقليمي".وشدد أبو الغيط على أن العالم عليه أن ينتبه لـ"خطورة الممارسة الإسرائيلية المدفوعة بأجندة يمينية متطرفة" تُريد إفراغ القطاع من سكانه، وتحقيق "تطهير عرقي" متكامل الأركان لا يجب أن يكون له مكان في هذا العصر.واختتم البيان، مشيرًا إلى أن "رموزًا في الحكومة الإسرائيلية لم يخفوا نوايا التهجير والترحيل للسكان، بل وإعادة المستوطنات الإسرائيلية إلى القطاع، بما يجعل التحرك الدولي في هذه المرحلة ضرورة للحيلولة دون وقوع كارثة تزيد من تصعيد الأوضاع واشتعالها على مستوى الإقليم".ويواصل الجيش الإسرائيلي عمليات عسكرية ضد قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حينما أعلنت حركة "حماس" الفلسطينية، التي تسيطر على القطاع بدء عملية "طوفان الأقصى".حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل واقتحمت قواتها مستوطنات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي علاوة على أسر نحو 250 آخرين.وتخللت المعارك هدنة دامت 7 أيام جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، تم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال وإدخال كميات متفق عليها من المساعدات إلى قطاع غزة، قبل أن تتجدد العمليات العسكرية في الأول من ديسمبر/ كانون الأول الماضي.وردت إسرائيل بإعلان الحرب رسميا على قطاع غزة، بدأتها بقصف مدمر، ثم عمليات عسكرية برية داخل القطاع، أسفرت عن وقوع نحو 28 ألف قتيل وأكثرمن 67 ألف مصاب بين سكان القطاع.
https://sarabic.ae/20240210/البيت-الأبيض-يرد-على-خلط-بايدن-بين-السيسي-ورئيس-المكسيك-1085950214.html
https://sarabic.ae/20240210/وزير-المالية-الإسرائيلي-إعلان-موديز-خفض-التصنيف-الائتماني-هو-بيان-سياسي-1085950385.html
إسرائيل
مصر
غزة
قطاع غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/02/02/1085680613_389:0:3120:2048_1920x0_80_0_0_ca97b422d2dde4dcc5ff45e07519c3dc.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, العالم العربي, الأخبار, مصر, أخبار مصر الآن, حركة حماس, غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, طوفان الأقصى
أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, العالم العربي, الأخبار, مصر, أخبار مصر الآن, حركة حماس, غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, طوفان الأقصى
نتنياهو يطلب تعبئة الاحتياط للقيام بعملية عسكرية في رفح
19:21 GMT 10.02.2024 (تم التحديث: 19:52 GMT 10.02.2024) طلب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم السبت، تعبئة قوات الاحتياط في الجيش الإسرائيلي، تمهيدًا للقيام بعملية عسكرية في مدينة رفح الفلسطينية.
وذكرت القناة الـ 13 الإسرائيلية، مساء اليوم السبت، أن نتنياهو يريد تعبئة قوات الاحتياط التي تم تسريحها مؤخرًا من قطاع غزة، بهدف القيام بعمل عسكري في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.
ومن جهته، طالب رئيس الأركان،
الجنرال هرتسي هاليفي، باتخاذ إجراءات سياسية قبل القيام بهذه العملية العسكرية الضخمة، خاصة مع محاولة إجلاء 1.3 مليون من السكان الفلسطينيين الموجودين في رفح، حيث يتطلب هذا الإجراء تنسيق المستوى السياسي مع الجانب المصري.
ونقلت القناة عن مسؤول إسرائيلي بارز - لم تذكره - أن العملية العسكرية في رفح الفلسطينية تقترب عن أي وقت مضى.
وكان الأمين العام لجامعة الدول العربية
، أحمد أبو الغيط، قد حذر من التبعات "الخطيرة" لاستهداف إسرائيل لرفح في قطاع غزة، لافتًا إلى أن "النوايا الإسرائيلية" بفرض واقع النزوح مكشوفة.
وقال بيان صادر عن الجامعة العربية، اليوم السبت، إن "الأمين العام لجامعة الدول العربية حذر من التبعات الخطيرة لقيام الاحتلال الإسرائيلي باستهداف منطقة رفح في قطاع غزة، لافتا إلى أن "نوايا الاحتلال بفرض واقع النزوح على مئات الآلاف من الفلسطينيين، الذين لجؤوا إلى رفح كملاذٍ أخير من الهجمات العشوائية على المدنيين، هي خطة مكشوفة ومرفوضة على طول الخط، وتنطوي على تهديدات خطيرة للاستقرار الإقليمي".
وشدد أبو الغيط على أن العالم عليه أن ينتبه لـ"خطورة الممارسة الإسرائيلية المدفوعة بأجندة يمينية متطرفة" تُريد إفراغ القطاع من سكانه، وتحقيق "تطهير عرقي" متكامل الأركان لا يجب أن يكون له مكان في هذا العصر.
واختتم البيان، مشيرًا إلى أن "رموزًا في الحكومة الإسرائيلية لم يخفوا
نوايا التهجير والترحيل للسكان، بل وإعادة المستوطنات الإسرائيلية إلى القطاع، بما يجعل التحرك الدولي في هذه المرحلة ضرورة للحيلولة دون وقوع كارثة تزيد من تصعيد الأوضاع واشتعالها على مستوى الإقليم".
ويواصل الجيش الإسرائيلي عمليات عسكرية ضد
قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حينما أعلنت حركة "حماس" الفلسطينية، التي تسيطر على القطاع بدء عملية "طوفان الأقصى".
حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل واقتحمت قواتها مستوطنات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي علاوة على أسر نحو 250 آخرين.
وتخللت المعارك هدنة دامت 7 أيام جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، تم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال وإدخال كميات متفق عليها من المساعدات إلى قطاع غزة، قبل أن تتجدد العمليات العسكرية في الأول من ديسمبر/ كانون الأول الماضي.
وردت إسرائيل بإعلان الحرب رسميا على قطاع غزة، بدأتها بقصف مدمر، ثم
عمليات عسكرية برية داخل القطاع، أسفرت عن وقوع نحو 28 ألف قتيل وأكثرمن 67 ألف مصاب بين سكان القطاع.