https://sarabic.ae/20240307/قناة-إسرائيلية-علينا-التحرك-في-رفح-ولا-يحق-لأي-زعيم-إسرائيلي-إنهاء-الحرب-دون-تدمير-حماس-1086746146.html
قناة إسرائيلية: علينا التحرك في رفح ولا يحق لأي زعيم إسرائيلي إنهاء الحرب دون تدمير "حماس"
قناة إسرائيلية: علينا التحرك في رفح ولا يحق لأي زعيم إسرائيلي إنهاء الحرب دون تدمير "حماس"
سبوتنيك عربي
قالت قناة إسرائيلية، اليوم الخميس، إنه علينا التحرك في مدينة رفح جنوبي غزة، ولا يحق لأي زعيم إسرائيلي إنهاء الحرب في القطاع دون تدمير حركة حماس. 07.03.2024, سبوتنيك عربي
2024-03-07T08:47+0000
2024-03-07T08:47+0000
2024-03-07T08:47+0000
طوفان الأقصى
العالم العربي
رصد الأخبار
غزة
قطاع غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل
حركة حماس
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/02/0d/1086039076_0:0:1920:1080_1920x0_80_0_0_20a9d1c454e5b9bb016a638712d4b89e.jpg
وذكرت "القناة الـ14" الإسرائيلية، اليوم الخميس، أن هناك ضغوطا أمريكية كبيرة على السلطات الإسرائيلية بشأن الهجوم المحتمل على مدينة رفح، إلا أنه ليس هناك خيار بهذا الشأن.وطالبت القناة بالتحرك العسكري في رفح بدعوى إعادة المحتجزين الإسرائيليين لدى حركة حماس في غزة، وإنهاء ملف إعادتهم هناك، مشيرةً إلى أنه لا يوجد زعيم إسرائيلي يحق له إنهاء الحرب الدائرة على قطاع غزة دون تدمير حركة حماس.ويوم الحد الماضي، حذرت وزارة الخارجية الفلسطينية من "المخاطر المترتبة على انتشار المجاعة وسوء التغذية، نتيجة منع وصول وإدخال المساعدات إلى قطاع غزة عامة وإلى شماله بشكل خاص".وقالت الخارجية الفلسطينية، في بيان لها، إن "إسرائيل توسع حرب الإبادة لتشمل رفح ومنطقتها بالتدريج، وأن المجاعة بدأت بالفعل تحصد أرواح الغزيين في شمال القطاع"، مشيرةً إلى أن "ما حذرت منه في وقت سابق أصبح حقيقة واقعة، إذ أعلن عن استشهاد ما لا يقل عن 15 طفلا بسبب سوء التغذية والجوع الذي لا زال يهدد المزيد من الأطفال، بالإضافة إلى تعمد قوات الاحتلال قصف شاحنات المساعدات والمواطنين الذين يتجمعون من أجلها، كما حصل في دوار النابلسي والكويتي".ويواصل الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية ضد قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر الماضي، حينما أعلنت حركة حماس، التي تسيطر على القطاع بدء عملية "طوفان الأقصى"، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل، واقتحمت قواتها مستوطنات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي علاوة على أسر نحو 250 آخرين.وتخللت المعارك هدنة دامت 7 أيام جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، تم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال وإدخال كميات متفق عليها من المساعدات إلى قطاع غزة، قبل أن تتجدد العمليات العسكرية، في الأول من ديسمبر/ كانون الأول الماضي.وأسفر القصف الإسرائيلي والعمليات البرية الإسرائيلية في قطاع غزة، منذ الـ7 من أكتوبر الماضي، عن مقتل نحو 30 ألف قتيل وأكثر 70 ألف مصاب، إضافة إلى آلاف المفقودين، حسب بيانات وزارة الصحة الفلسطينية في غزة.
https://sarabic.ae/20240307/الاستخبارات-الإسرائيلية-تحذر-نتنياهو-من-إمكانية-اندلاع-حرب-دينية-في-رمضان-1086744962.html
https://sarabic.ae/20240307/رئيس-الشاباك-الإسرائيلي-يوجه-ببدء-التحقيق-الداخلي-في-فشل-مواجهة-طوفان-الأقصى-1086744130.html
غزة
قطاع غزة
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/02/0d/1086039076_240:0:1680:1080_1920x0_80_0_0_ff01ca95e390d14b56accab142cc342f.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
طوفان الأقصى, العالم العربي, رصد الأخبار, غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, حركة حماس
طوفان الأقصى, العالم العربي, رصد الأخبار, غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, حركة حماس
قناة إسرائيلية: علينا التحرك في رفح ولا يحق لأي زعيم إسرائيلي إنهاء الحرب دون تدمير "حماس"
قالت قناة إسرائيلية، اليوم الخميس، إنه علينا التحرك في مدينة رفح جنوبي غزة، ولا يحق لأي زعيم إسرائيلي إنهاء الحرب في القطاع دون تدمير حركة حماس.
وذكرت "القناة الـ14" الإسرائيلية، اليوم الخميس، أن هناك ضغوطا أمريكية كبيرة على السلطات الإسرائيلية بشأن الهجوم المحتمل على مدينة رفح، إلا أنه ليس هناك خيار بهذا الشأن.
وطالبت القناة
بالتحرك العسكري في رفح بدعوى إعادة المحتجزين الإسرائيليين لدى حركة حماس في غزة، وإنهاء ملف إعادتهم هناك، مشيرةً إلى أنه لا يوجد زعيم إسرائيلي يحق له إنهاء الحرب الدائرة على قطاع غزة دون تدمير حركة حماس.
ويوم الحد الماضي، حذرت وزارة الخارجية الفلسطينية من "المخاطر المترتبة على انتشار المجاعة وسوء التغذية، نتيجة منع وصول وإدخال المساعدات إلى قطاع غزة عامة وإلى شماله بشكل خاص".
وقالت الخارجية الفلسطينية، في بيان لها، إن "إسرائيل توسع حرب الإبادة لتشمل رفح ومنطقتها بالتدريج، وأن
المجاعة بدأت بالفعل تحصد أرواح الغزيين في شمال القطاع"، مشيرةً إلى أن "ما حذرت منه في وقت سابق أصبح حقيقة واقعة، إذ أعلن عن استشهاد ما لا يقل عن 15 طفلا بسبب سوء التغذية والجوع الذي لا زال يهدد المزيد من الأطفال، بالإضافة إلى تعمد قوات الاحتلال قصف شاحنات المساعدات والمواطنين الذين يتجمعون من أجلها، كما حصل في دوار النابلسي والكويتي".
ويواصل الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية ضد قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر الماضي، حينما أعلنت حركة حماس، التي تسيطر على القطاع بدء عملية "طوفان الأقصى"، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل،
واقتحمت قواتها مستوطنات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي علاوة على أسر نحو 250 آخرين.
وتخللت المعارك هدنة دامت 7 أيام جرى التوصل إليها
بوساطة مصرية قطرية أمريكية، تم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال وإدخال كميات متفق عليها من المساعدات إلى قطاع غزة، قبل أن تتجدد العمليات العسكرية، في الأول من ديسمبر/ كانون الأول الماضي.
وأسفر القصف الإسرائيلي والعمليات البرية الإسرائيلية في قطاع غزة، منذ الـ7 من أكتوبر الماضي، عن مقتل نحو 30 ألف قتيل وأكثر 70 ألف مصاب، إضافة إلى آلاف المفقودين، حسب بيانات وزارة الصحة الفلسطينية في غزة.