https://sarabic.ae/20240307/متظاهرون-يكسرون-باب-القصر-الرئاسي-في-المكسيك-بسبب-حادثة-وقعت-قبل-10-أعوام-فيديو-1086763495.html
متظاهرون يكسرون باب القصر الرئاسي في المكسيك بسبب حادثة وقعت قبل 10 أعوام... فيديو
متظاهرون يكسرون باب القصر الرئاسي في المكسيك بسبب حادثة وقعت قبل 10 أعوام... فيديو
سبوتنيك عربي
قام عشرات من المتظاهرين ضد مأساة أيوتزينابا عام 2014، بتحطيم أحد أبواب القصر الرئاسي المكسيكي بشاحنة يوم أمس الأربعاء، بينما كان الرئيس أندريس مانويل لوبيز... 07.03.2024, سبوتنيك عربي
2024-03-07T13:33+0000
2024-03-07T13:33+0000
2024-03-07T13:33+0000
مجتمع
نادي الفيديو
المكسيك
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/01/06/1071993314_0:160:3073:1888_1920x0_80_0_0_b7bd37e868f7bb016ba06f0d805db1f3.jpg
وأظهرت لقطات من تقارير إعلامية الشاحنة وهي تصدم أحد الأبواب، التي دخل منه بعض الرجال وأقارب 43 من طلاب مدرسة أيوتزينابا، الذين اختفوا في عام 2014.وطالب المتظاهرون بلقاء الرئيس لتوضيح قضية الاختفاء القسري للطلاب في 26 سبتمبر/ أيلول 2014، وهي إحدى أكثر الولايات عنفًا في المكسيك بسبب القتال بين عصابات تهريب المخدرات.ومع ذلك، فإن قضية الطلاب المفقودين لا تزال تهز البلاد.ونظم الأقارب والمؤيدون احتجاجات مختلفة في مكسيكو سيتي، مطالبين بإجابات حول ما حدث لأحبائهم ودعوا إلى محاسبة المسؤولين.وتكهنت السلطات المكسيكية بأن الطلاب قد تم تسليمهم إلى عصابات محلية مرتبطة بالشرطة والجيش، ثم قُتلوا بعد ذلك.وفي عام 2022، خلصت لجنة الحقيقة الحكومية إلى أن الاختفاء كان "جريمة دولة"، نظرًا "لتورط السلطات المحلية والولائية والفيدرالية في اختطاف الطلاب والتستر عليهم لاحقًا".
المكسيك
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/01/06/1071993314_170:0:2901:2048_1920x0_80_0_0_b2fb17d5ebb4beaa4cf7f486e56df79c.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
نادي الفيديو, المكسيك
متظاهرون يكسرون باب القصر الرئاسي في المكسيك بسبب حادثة وقعت قبل 10 أعوام... فيديو
قام عشرات من المتظاهرين ضد مأساة أيوتزينابا عام 2014، بتحطيم أحد أبواب القصر الرئاسي المكسيكي بشاحنة يوم أمس الأربعاء، بينما كان الرئيس أندريس مانويل لوبيز أوبرادور في مؤتمره الصحفي اليومي.
وأظهرت لقطات من تقارير إعلامية الشاحنة وهي تصدم أحد الأبواب، التي دخل منه بعض الرجال وأقارب 43 من طلاب مدرسة أيوتزينابا، الذين اختفوا في عام 2014.
وطالب المتظاهرون بلقاء الرئيس لتوضيح قضية الاختفاء القسري للطلاب في 26 سبتمبر/ أيلول 2014، وهي إحدى أكثر الولايات عنفًا في المكسيك بسبب القتال بين عصابات تهريب المخدرات.
عندما وصل رئيس المكسيك، إلى السلطة عام 2018، وعد الآباء بإجابات. وخلال مؤتمر صحفي رئاسي صباحي صرح الرئيس أن القضية لا تزال بحاجة لحل لكنه وصف الآباء بأنهم مضلَّلين.
ومع ذلك، فإن قضية الطلاب المفقودين لا تزال تهز البلاد.
ونظم الأقارب والمؤيدون احتجاجات مختلفة في مكسيكو سيتي، مطالبين بإجابات حول ما حدث لأحبائهم ودعوا إلى محاسبة المسؤولين.
وتكهنت السلطات المكسيكية بأن الطلاب قد تم تسليمهم إلى عصابات محلية مرتبطة بالشرطة والجيش، ثم قُتلوا بعد ذلك.
وفي عام 2022، خلصت لجنة الحقيقة الحكومية إلى أن الاختفاء كان "جريمة دولة"، نظرًا "لتورط السلطات المحلية والولائية والفيدرالية في اختطاف الطلاب والتستر عليهم لاحقًا".