https://sarabic.ae/20240310/الإذاعة-الإسرائيلية-تعليقا-على-تصريحات-الحاخام-الأكبر-البوابات-مفتوحة-ودعوهم-يسافرون-إلى-الخارج-1086840809.html
الإذاعة الإسرائيلية تعليقا على تصريحات الحاخام الأكبر: البوابات مفتوحة ودعوهم يسافرون إلى الخارج
الإذاعة الإسرائيلية تعليقا على تصريحات الحاخام الأكبر: البوابات مفتوحة ودعوهم يسافرون إلى الخارج
سبوتنيك عربي
قالت الإذاعة الإسرائيلية، اليوم الأحد، تعليقا على تصريحات الحاخام الأكبر في البلاد، يتسحاق يوسف، دعوهم يسافرون إلى الخارج والبوابات مفتوحة. 10.03.2024, سبوتنيك عربي
2024-03-10T08:24+0000
2024-03-10T08:24+0000
2024-03-10T08:24+0000
طوفان الأقصى
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
العالم العربي
الأخبار
قطاع غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل
غزة
حركة حماس
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/0b/1c/1083545007_0:0:3072:1728_1920x0_80_0_0_d0009b0896e64e63f1e9b09e5384f2a7.jpg
وذكرت الإذاعة صباح اليوم الأحد، أن تصريحات الحاخام الأكبر في إسرائيل شديدة القسوة ومهينة وتضر بفكرة الوحدة في البلاد، ويهين دولة إسرائيل.فيما أضافت الإذاعة الإسرائيلية على حسابها الرسمي على "إكس"، أن بوابات إسرائيل للخارج مفتوحة بالمناسبة، مائة بالمائة، فدعوا اليهود الأرثوذكس يسافرون إلى الخارج، مشيرة إلى أن تصريحات الحاخام يتسحاق يوسف مهينة ومضرة بإسرائيل، خاصة وأنه الشخص الذي يتلقى المال من الدولة الإسرائيلية نفسها. وكان الحاخام الأكبر لليهود السفارديم في إسرائيل (طائفة اليهود الشرقيين) يتسحاق يوسف، قد هدد بمغادرة اليهود المتدينين البلاد إذا أجبروا على أداء الخدمة العسكرية.ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن يوسف قوله: "إذا أجبرونا على الالتحاق بالجيش، فسنسافر جميعا إلى خارج البلاد. نشتري التذاكر ونذهب"، في إشارة للمتدينين، مضيفا: "لا يوجد شيء من هذا القبيل، إن العلمانيين يضعون الدولة على المحك، يجب أن يفهموا هذا" مشددا بأنه "عليهم أن يفهموا أنه دون التوراة، دون المدرسة الدينية، لن يكون هناك نجاح للجيش".يشار إلى أن لدى إسرائيل حاخامان رئيسان، أحدهما يمثل طائفة السفارديم (الشرقيين) والآخر يمثل طائفة الأشكناز (الغربيين)، ويطلق عليهما الحاخامان الأكبران، فيما تعد مسألة تجنيد اليهود المتدينين "الحريديم" الذين يتهربون من الخدمة العسكري بدعوى التفرغ لدراسة التوراة، ملفا شائكا في المجتمع الإسرائيلي.ويواصل الجيش الإسرائيلي عمليات عسكرية ضد قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حينما أعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) التي تسيطر على القطاع بدء عملية "طوفان الأقصى"، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل واقتحمت قواتها بلدات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي علاوة على أسر نحو 250 آخرين.وتخللت المعارك هدنة دامت 7 أيام جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، تم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال وإدخال كميات متفق عليها من المساعدات إلى قطاع غزة، قبل أن تتجدد العمليات العسكرية في الأول من ديسمبر/ كانون الأول الجاري.وأسفر القصف الإسرائيلي والعمليات البرية الإسرائيلية في قطاع غزة منذ الـ7 من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حتى الـ28 من يناير/ كانون الثاني 2024، عن نحو 31 ألف قتيلا وأكثر من 70 ألف مصاب، إضافة إلى آلاف المفقودين، حسب بيانات وزارة الصحة الفلسطينية في غزة.
https://sarabic.ae/20240310/الحاخام-الأكبر-في-إسرائيل-يهدد-بمغادرة-اليهود-المتدينين-البلاد-إذا-أجبروا-على-التجنيد-1086839983.html
https://sarabic.ae/20240310/لابيد-للأسف-بايدن-على-حق-حين-قال-إن-نتنياهو-يضر-إسرائيل-أكثر-مما-يساعدها-1086839662.html
إسرائيل
قطاع غزة
غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/0b/1c/1083545007_106:0:2837:2048_1920x0_80_0_0_92e7966fec3bf58364e0a5e4095b0cdd.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
طوفان الأقصى, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, العالم العربي, الأخبار, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, غزة, حركة حماس
طوفان الأقصى, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, العالم العربي, الأخبار, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, غزة, حركة حماس
الإذاعة الإسرائيلية تعليقا على تصريحات الحاخام الأكبر: البوابات مفتوحة ودعوهم يسافرون إلى الخارج
قالت الإذاعة الإسرائيلية، اليوم الأحد، تعليقا على تصريحات الحاخام الأكبر في البلاد، يتسحاق يوسف، دعوهم يسافرون إلى الخارج والبوابات مفتوحة.
وذكرت الإذاعة صباح اليوم الأحد، أن تصريحات الحاخام الأكبر في إسرائيل شديدة القسوة ومهينة وتضر بفكرة الوحدة في البلاد، ويهين دولة إسرائيل.
فيما أضافت الإذاعة الإسرائيلية على حسابها الرسمي على "إكس"، أن بوابات إسرائيل للخارج مفتوحة بالمناسبة، مائة بالمائة، فدعوا اليهود الأرثوذكس يسافرون إلى الخارج، مشيرة إلى أن تصريحات الحاخام يتسحاق يوسف مهينة ومضرة بإسرائيل، خاصة وأنه الشخص الذي يتلقى المال من الدولة الإسرائيلية نفسها.
وكان الحاخام الأكبر لليهود السفارديم في إسرائيل (طائفة اليهود الشرقيين) يتسحاق يوسف، قد هدد بمغادرة اليهود المتدينين البلاد إذا أجبروا على أداء الخدمة العسكرية.
ونقلت إذاعة
الجيش الإسرائيلي عن يوسف قوله: "إذا أجبرونا على الالتحاق بالجيش، فسنسافر جميعا إلى خارج البلاد. نشتري التذاكر ونذهب"، في إشارة للمتدينين، مضيفا: "لا يوجد شيء من هذا القبيل، إن العلمانيين يضعون الدولة على المحك، يجب أن يفهموا هذا" مشددا بأنه "عليهم أن يفهموا أنه دون التوراة، دون المدرسة الدينية، لن يكون هناك نجاح للجيش".
يشار إلى أن لدى إسرائيل حاخامان رئيسان، أحدهما يمثل طائفة السفارديم (الشرقيين) والآخر يمثل طائفة الأشكناز (الغربيين)، ويطلق عليهما الحاخامان الأكبران، فيما تعد مسألة تجنيد
اليهود المتدينين "الحريديم" الذين يتهربون من الخدمة العسكري بدعوى التفرغ لدراسة التوراة، ملفا شائكا في المجتمع الإسرائيلي.
ويواصل الجيش الإسرائيلي عمليات عسكرية ضد قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حينما أعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) التي تسيطر على القطاع بدء عملية "
طوفان الأقصى"، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل واقتحمت قواتها بلدات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي علاوة على أسر نحو 250 آخرين.
وتخللت المعارك هدنة دامت 7 أيام جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، تم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال وإدخال كميات متفق عليها من المساعدات إلى قطاع غزة، قبل أن تتجدد العمليات العسكرية في الأول من ديسمبر/ كانون الأول الجاري.
وأسفر القصف الإسرائيلي والعمليات البرية
الإسرائيلية في قطاع غزة منذ الـ7 من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حتى الـ28 من يناير/ كانون الثاني 2024، عن نحو 31 ألف قتيلا وأكثر من 70 ألف مصاب، إضافة إلى آلاف المفقودين، حسب بيانات وزارة الصحة الفلسطينية في غزة.