https://sarabic.ae/20240313/قنبلة-تحول-جيش-العدو-إلى-مثليين-إعلام-يكشف-عن-مخطط-1086947888.html
قنبلة تحول جيش العدو إلى "مثليين"... مخطط أمريكي فاز بـ"نوبل الجهلاء"
قنبلة تحول جيش العدو إلى "مثليين"... مخطط أمريكي فاز بـ"نوبل الجهلاء"
سبوتنيك عربي
كشفت صحيفة فرنسية تفاصيل غريبة عن خطة أمريكية جرى دراستها والتفكير بها في التسعينيات، من قبل مهندسين في الجيش الأمريكي الذين عملوا على تصميم قنبلة كيميائية... 13.03.2024, سبوتنيك عربي
2024-03-13T13:58+0000
2024-03-13T13:58+0000
2024-03-13T15:03+0000
مجتمع
الولايات المتحدة الأمريكية
العالم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103592/75/1035927548_0:0:1600:901_1920x0_80_0_0_2a66c37ee68cdbcedb9767c5ac970093.jpg
وبحسب صحيفة "لوبوان" الفرنسية، فإن "التفكير في هذا السلاح، يعود إلى عام 1994، في أوهايو، عندما تولى مختبر رايت، الذي يضم مئات المهندسين، مسؤولية تصميم وتطوير ودمج التقنيات الخاصة بالقوات الجوية الأمريكية، حيث تم تصور مشروع "قنبلة المثليين".أوضح مهندسو المختبرات أن "المثال غير السار، ولكن ليس القاتل، قد يكون منبهات قوية، خاصة إذا كانت المادة الكيميائية تسبب أيضا سلوكا مثليا". الهدف هو تطوير نوع من جرعة الحب القوية.وفي المشروع، تم اقتراح فئتين أخريين من القنابل، تهدف إحداهما إلى جذب "المخلوقات الضارة (فئران) إلى موقع العدو" وجعله غير قابل للعيش في المكان، أما الابتكار الآخر فيقدم "منتجات كيميائية تترك أثارا كبيرة على البشر ولكنها غير مميتة".وبحسب صحيفة "لوبوان" الفرنسية، فإنه بسبب هذا الابتكار، لم يفز مختبر رايت في عام 2007، سوى بجائزة إيغ نوبل التي تعتبر نقيض جائزة نوبل العادية وتعرف أيضا بجائزة "نوبل للجهلاء" أو "نوبل للحماقة العلمية" وهي تجرى سنويا في أجواء من السخرية والتهكم.
https://sarabic.ae/20231224/البنتاغون-المسيرة-التي-استهدفت-ناقلة-مواد-كيميائية-قبالة-سواحل-الهند-انطلقت-من-إيران-1084400211.html
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103592/75/1035927548_184:0:1600:1062_1920x0_80_0_0_3b77a77a7c396cd6f4ad6b102f38bf0c.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الولايات المتحدة الأمريكية, العالم
الولايات المتحدة الأمريكية, العالم
قنبلة تحول جيش العدو إلى "مثليين"... مخطط أمريكي فاز بـ"نوبل الجهلاء"
13:58 GMT 13.03.2024 (تم التحديث: 15:03 GMT 13.03.2024) كشفت صحيفة فرنسية تفاصيل غريبة عن خطة أمريكية جرى دراستها والتفكير بها في التسعينيات، من قبل مهندسين في الجيش الأمريكي الذين عملوا على تصميم قنبلة كيميائية تهدف إلى نشر مواد من المفترض أن تجعل الناس مثليين جنسيا، وبمجرد إسقاطها، ينجذب جنود العدو جنسيا لبعضهم بعضا، ويفقدون الاهتمام بالمعركة ويشغلون أنفسهم.
وبحسب صحيفة "لوبوان" الفرنسية، فإن "التفكير في هذا السلاح، يعود إلى عام 1994، في أوهايو، عندما تولى مختبر رايت، الذي يضم مئات المهندسين، مسؤولية تصميم وتطوير ودمج التقنيات الخاصة بالقوات الجوية الأمريكية، حيث تم تصور مشروع "قنبلة المثليين".
أوضح مهندسو المختبرات أن "المثال غير السار، ولكن ليس القاتل، قد يكون منبهات قوية، خاصة إذا كانت المادة الكيميائية تسبب أيضا سلوكا مثليا". الهدف هو تطوير نوع من جرعة الحب القوية.
وبحسب المقال، "بمجرد إسقاط القنبلة، ينجذب جنود العدو جنسيًا لبعضهم بعضًا، ونتيجة لذلك، لن ينشغلوا بالحرب".
وفي المشروع، تم اقتراح فئتين أخريين من القنابل، تهدف إحداهما إلى جذب "المخلوقات الضارة (فئران) إلى موقع العدو" وجعله غير قابل للعيش في المكان، أما الابتكار الآخر فيقدم "منتجات كيميائية تترك أثارا كبيرة على البشر ولكنها غير مميتة".
وتقول منظمة "صن شاين بروجكت"، وهي منظمة غير حكومية تحارب إساءة استخدام التكنولوجيا الحيوية العسكرية، إن البنتاغون "قدم الاقتراح إلى أعلى هيئة مراجعة علمية في البلاد للنظر فيه". وفي الواقع، تم بالفعل تقديم الاقتراح إلى الأكاديمية الوطنية للعلوم في عام 2002.
24 ديسمبر 2023, 02:43 GMT
واعترف البنتاغون بمراجعة المشروع، وأصدر بيانا جاء فيه: "وزارة الدفاع ملتزمة بتحديد وبحث وتطوير الأسلحة غير الفتاكة التي ستدعم رجالنا ونساءنا في الزي العسكري لكن المشروع لم ير النور في نهاية المطاف".
وبحسب صحيفة "لوبوان" الفرنسية، فإنه بسبب هذا الابتكار، لم يفز مختبر رايت في عام 2007، سوى بجائزة إيغ نوبل التي تعتبر نقيض جائزة نوبل العادية وتعرف أيضا بجائزة "نوبل للجهلاء" أو "نوبل للحماقة العلمية" وهي تجرى سنويا في أجواء من السخرية والتهكم.