https://sarabic.ae/20240316/خبير-الدعم-الإقليمي-والدولي-أهم-دعائم-نجاح-الحكومة-الفلسطينية-الجديدة--1087037826.html
خبير: الدعم الإقليمي والدولي أهم دعائم نجاح الحكومة الفلسطينية الجديدة
خبير: الدعم الإقليمي والدولي أهم دعائم نجاح الحكومة الفلسطينية الجديدة
سبوتنيك عربي
قال خبير الشؤون الإقليمية، هاني الجمل، إن "الدعم الإقليمي والدولي أهم دعائم نجاح الحكومة الفلسطينية الجديدة التي تنتظر الدعم من دول الجوار من أجل ادخال الشركات... 16.03.2024, سبوتنيك عربي
2024-03-16T12:14+0000
2024-03-16T12:14+0000
2024-03-16T12:14+0000
العالم العربي
أخبار فلسطين اليوم
الأخبار
حصري
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/0b/17/1052427689_0:0:3221:1813_1920x0_80_0_0_dc45ed3d139415204f95d5ff95509da6.jpg
وأشار الجمل، في حديثه لراديو "سبوتنيك" إلى أن "التوافق بين مصر وتركيا سيكون له دور كبير في إعادة إعمار فلسطين برمتها إلى جانب المنح الدولية من العديد من المؤسسات والهيئات الدولية".واعتبر الخبير أن "محمد مصطفي، المكلف بتشكيل الحكومة الفلسطينية الجديدة، له خبرات كبيرة ومصداقية، ومن ثم سيبيض وجه الحكومة الراهنة وقد يكون من السهل جلب الأموال لإعادة الإعمار، حال وقف إطلاق النار الذي يمثل التحدي الأول الذي يواجه هذه الحكومة في ظل التعنت الإسرائيلي".وفي وقت سابق، حذرت فصائل فلسطينية مما وصفته بـ"سياسة التفرد" التي تعمق الانقسام الفلسطيني، مشيرة إلى أن تشكيل حكومة جديدة دون توافق وطني يعزز هذه السياسة.وأكدت أن هذه الخطوة تكشف وجود فجوة كبيرة بين قيادة السلطة الفلسطينية وتطلعات الشعب الفلسطيني، حسبما ذكرت "وكالة أنباء العالم العربي"، اليوم الجمعة، التي أشارت إلى أن "الفصائل شددت على أهمية التوافق في هذه المرحلة وجعل مواجهة العدوان وحرب الإبادة والتجويع، هو الأولوية".وكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس قد أصدر مرسوما رئاسيا، أمس الخميس، بتكليف رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمار الفلسطيني محمد مصطفى بتشكيل الحكومة الفلسطينية الجديدة بعد ثلاثة أسابيع من استقالة رئيس الوزراء محمد اشتية من منصبه.وعمل رئيس الوزراء المكلف في البنك الدولي بواشنطن لمدة 15 عاما، كما شغل مناصب في مؤسسات السلطة الفلسطينية، كان أبرزها رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمار الفلسطيني.وعمل مصطفى نائبا لرئيس الوزراء ووزيرا للاقتصاد في حكومة الوفاق الوطني التي شكلت خلال عام 2014 برئاسة رامي الحمد الله، واستمر في المنصب سنة واحدة، وهو عضو في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية.
https://sarabic.ae/20240228/بعد-استقالة-الحكومة-والحديث-عن-هدنة-في-غزة-هل-ثمة-صفقة-دولية-من-أجل-فلسطين؟-1086499606.html
https://sarabic.ae/20240226/وزير-فلسطيني-يوضح-لـسبوتنيك-أسباب-تقدم-الحكومة-باستقالتها-وسر-التوقيت-1086432058.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم العربي, أخبار فلسطين اليوم, الأخبار, حصري
العالم العربي, أخبار فلسطين اليوم, الأخبار, حصري
خبير: الدعم الإقليمي والدولي أهم دعائم نجاح الحكومة الفلسطينية الجديدة
حصري
قال خبير الشؤون الإقليمية، هاني الجمل، إن "الدعم الإقليمي والدولي أهم دعائم نجاح الحكومة الفلسطينية الجديدة التي تنتظر الدعم من دول الجوار من أجل ادخال الشركات لإعادة إعمار غزة، خاصة مصر التي لها خبرة كبيرة في هذا المجال".
وأشار الجمل، في حديثه لراديو "سبوتنيك" إلى أن "التوافق بين مصر وتركيا سيكون له دور كبير في إعادة إعمار فلسطين برمتها إلى جانب المنح الدولية من العديد من المؤسسات والهيئات الدولية".
واعتبر الخبير أن "محمد مصطفي، المكلف بتشكيل الحكومة الفلسطينية الجديدة، له خبرات كبيرة ومصداقية، ومن ثم سيبيض وجه الحكومة الراهنة وقد يكون من السهل جلب الأموال لإعادة الإعمار، حال وقف إطلاق النار الذي يمثل التحدي الأول الذي يواجه هذه الحكومة في ظل التعنت الإسرائيلي".
وفي وقت سابق، حذرت فصائل فلسطينية مما وصفته
بـ"سياسة التفرد" التي تعمق الانقسام الفلسطيني، مشيرة إلى أن تشكيل حكومة جديدة دون توافق وطني يعزز هذه السياسة.
وأكدت أن هذه الخطوة تكشف وجود فجوة كبيرة بين قيادة السلطة الفلسطينية وتطلعات الشعب الفلسطيني،
حسبما ذكرت "وكالة أنباء العالم العربي"، اليوم الجمعة، التي أشارت إلى أن "الفصائل شددت على أهمية التوافق في هذه المرحلة وجعل مواجهة
العدوان وحرب الإبادة والتجويع، هو الأولوية".
وكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس قد أصدر مرسوما رئاسيا، أمس الخميس، بتكليف رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمار الفلسطيني محمد مصطفى بتشكيل
الحكومة الفلسطينية الجديدة بعد ثلاثة أسابيع من استقالة رئيس الوزراء محمد اشتية من منصبه.
وعمل رئيس الوزراء المكلف في البنك الدولي بواشنطن لمدة 15 عاما، كما شغل مناصب في مؤسسات السلطة الفلسطينية، كان أبرزها رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمار الفلسطيني.
وعمل مصطفى نائبا لرئيس الوزراء ووزيرا للاقتصاد في حكومة الوفاق الوطني التي شكلت خلال عام 2014 برئاسة رامي الحمد الله، واستمر في المنصب سنة واحدة، وهو عضو في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية.
