https://sarabic.ae/20240403/500-متر-تفصل-القوات-الروسية-عن-تشاسوف-يار--1087640369.html
500 متر تفصل القوات الروسية عن تشاسوف يار
500 متر تفصل القوات الروسية عن تشاسوف يار
سبوتنيك عربي
أكد النائب في مجلس الدوما ومنسق العلاقات البرلمانية مع برلمان جمهورية لوغانسك الشعبية، فيكتور فودولاتسكي، في تصريحات لوكالة "سبوتنيك"، أنه بقي أمام القوات... 03.04.2024, سبوتنيك عربي
2024-04-03T10:27+0000
2024-04-03T10:27+0000
2024-04-03T10:27+0000
العملية العسكرية الروسية الخاصة
رصد عسكري
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/03/14/1087195698_0:0:3072:1728_1920x0_80_0_0_d865dd0ea4f26199de8e6ce48e04e454.jpg
وقال فودولاتسكي: "بالنسبة إلى تشاسوف يار، لقد بقي نحو نصف كيلومتر للوصول إلى حدودها".وفي وقت سابق، قال مستشار رئيس جمهورية لوغانسك الشعبية، إيغور كيماكوفسكي، لوكالة "سبوتنيك"، إن تشاسوف يار، التي أصبحت منذ عام 2014 مركزا لوجستيا مهما للقيادة الأوكرانية، حيث تم جلب قوات جديدة إليها، بعد أن سيطرت القوات الروسية على الطرق المؤدية إلى المنطقة، وأصبحت تحت مرمى النيران الروسية، فقدت أهميتها الاستراتيجية بالنسبة للقوات المسلحة الأوكرانية.أفادت وزارة الدفاع الروسية في 2 أبريل/ نيسان الماضي، أن القوات الروسية في اتجاه دونيتسك سيطرت على مواقع أكثر فائدة وألحقت أضرارًا بالنيران بالقوى العاملة والمعدات، على وجه الخصوص، في منطقة تشاسوف يار. وصدت القوات الروسية هجومين للقوات المسلحة الأوكرانية في هذا الاتجاه، وبلغت الخسائر الأوكرانية أكثر من 250 عسكريا ودبابتين.ودخلت العملية العسكرية الروسية الخاصة، التي بدأت في 24 فبراير/ شباط 2022، عامها الثالت، وتهدف إلى حماية سكان دونباس، الذين تعرضوا للاضطهاد والإبادة من قبل نظام كييف، لسنوات.وزارة الدفاع الروسية: 100 ألف متعاقد التحقوا بالقوات المسلحة منذ بداية العاموأفشلت القوات الروسية "الهجوم المضاد" الأوكراني، على الرغم من الدعم المالي والعسكري الكبير الذي قدمه حلف الناتو وعدد من الدول الغربية والمتحالفة مع واشنطن، لنظام كييف.ودمرت القوات الروسية خلال العملية الكثير من المعدات التي راهن الغرب عليها، على رأسها دبابات "ليوبارد 2" الألمانية، والكثير من المدرعات الأمريكية والبريطانية، بالإضافة إلى دبابات وآليات كثيرة قدمتها دول في حلف "الناتو"، والتي كان مصيرها التدمير على وقع الضربات الروسية.اختبار نظام الحرب الإلكترونية الروسي "تيترايدرون" في منطقة العملية الخاصة... فيديو
https://sarabic.ae/20240403/القوات-الروسية-تسيطر-على-معقل-أوكراني-في-اتجاه-أرتيوموفسك--بعملية-نوعية---1087637654.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/03/14/1087195698_81:0:2812:2048_1920x0_80_0_0_296f8d72b853618cd69ab5faa4c093fc.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
رصد عسكري
500 متر تفصل القوات الروسية عن تشاسوف يار
أكد النائب في مجلس الدوما ومنسق العلاقات البرلمانية مع برلمان جمهورية لوغانسك الشعبية، فيكتور فودولاتسكي، في تصريحات لوكالة "سبوتنيك"، أنه بقي أمام القوات الروسية نحو 500 متر للوصول إلى حدود تشاسوف يار في جمهورية لوغانسك الشعبية.
وقال فودولاتسكي: "بالنسبة إلى تشاسوف يار، لقد بقي نحو نصف كيلومتر للوصول إلى حدودها".
وأشار فودولاتسكي إلى أن القوات المسلحة الأوكرانية تعمل على جعل سلافيانسك وكراماتورسك في الجزء الذي يسيطر عليه نظام كييف في جمهورية دونيتسك الشعبية، مدينتين انتحاريتين حيث تقوم بتلغيم جميع مرافق البنية التحتية الاجتماعية هناك.
وفي وقت سابق، قال مستشار رئيس جمهورية لوغانسك الشعبية، إيغور كيماكوفسكي، لوكالة "سبوتنيك"، إن تشاسوف يار، التي أصبحت منذ عام 2014 مركزا لوجستيا مهما للقيادة الأوكرانية، حيث تم جلب قوات جديدة إليها، بعد أن سيطرت القوات الروسية على الطرق المؤدية إلى المنطقة، وأصبحت تحت مرمى النيران الروسية، فقدت أهميتها الاستراتيجية بالنسبة للقوات المسلحة الأوكرانية.
أفادت وزارة الدفاع الروسية في 2 أبريل/ نيسان الماضي، أن القوات الروسية في اتجاه دونيتسك سيطرت على مواقع أكثر فائدة وألحقت أضرارًا بالنيران بالقوى العاملة والمعدات، على وجه الخصوص، في منطقة تشاسوف يار. وصدت القوات الروسية هجومين للقوات المسلحة الأوكرانية في هذا الاتجاه، وبلغت الخسائر الأوكرانية أكثر من 250 عسكريا ودبابتين.
ودخلت العملية العسكرية الروسية الخاصة، التي بدأت في 24 فبراير/ شباط 2022، عامها الثالت، وتهدف إلى حماية سكان دونباس، الذين تعرضوا للاضطهاد والإبادة من قبل نظام كييف، لسنوات.
وأفشلت القوات الروسية "الهجوم المضاد" الأوكراني، على الرغم من الدعم المالي والعسكري الكبير الذي قدمه حلف الناتو وعدد من الدول الغربية والمتحالفة مع واشنطن، لنظام كييف.
ودمرت القوات الروسية خلال العملية الكثير من المعدات التي راهن الغرب عليها، على رأسها دبابات "ليوبارد 2" الألمانية، والكثير من المدرعات الأمريكية والبريطانية، بالإضافة إلى دبابات وآليات كثيرة قدمتها دول في حلف "الناتو"، والتي كان مصيرها التدمير على وقع الضربات الروسية.