والآن، وبسبب شح مواد التصنيع اللازمة، أصبح كريرة يصنع دمياته من المنتجات المتوفرة حوله - علب المعلبات، ويُقدم عروضه المسرحية في مخيمات النازحين، بعد أن أجبره قصف قوات الجيش الإسرائيلي على النزوج من منزله في مدينة غزة إلى دير البلح وسط القطاع.
قبل الحرب على قطاع غزة، كان لدى مهدي كريرة، مخزن كامل من الدمى ذات الألوان الزاهية، وكثيرًا ما كان يأخذها في عروضه في المسارح.
والآن، وبسبب شح مواد التصنيع اللازمة، أصبح كريرة يصنع دمياته من المنتجات المتوفرة حوله - علب المعلبات، ويُقدم عروضه المسرحية في مخيمات النازحين، بعد أن أجبره قصف قوات الجيش الإسرائيلي على النزوج من منزله في مدينة غزة إلى دير البلح وسط القطاع.
ورشىة عمل الفلسطيني مهدي كريرة، حيث يعمل على دمى مصنوعة من علب المعلبات، في دير البلح وسط قطاع غزة، في 27 أبريل 2024
شريط الأخبار
0
تم حظر دخولك إلى المحادثة لانتهاك"a href="https://sarabic.ae/docs/comments.html>القواعد.
ستتمكن من المشاركة مرة أخرى بعد:∞.
إذا كنت غير موافق على الحظر، استخدم<"a href="https://sarabic.ae/?modal=feedback>صيغة الاتصال
تم إغلاق المناقشة. يمكنك المشاركة في المناقشة في غضون 24 ساعة بعد نشر المقال.