https://sarabic.ae/20240802/وزير-الداخلية-العراقي-يصل-إلى-الحدود-مع-سوريا-لافتتاح-مقر-قيادة-1091350610.html
وزير الداخلية العراقي يصل إلى الحدود مع سوريا لافتتاح مقر قيادة
وزير الداخلية العراقي يصل إلى الحدود مع سوريا لافتتاح مقر قيادة
سبوتنيك عربي
وصل وزير الداخلية العراقي، عبد الأمير الشمري، صباح اليوم الجمعة، إلى الحدود العراقية السورية لافتتاح مقر قيادة حدود المنطقة الثانية. 02.08.2024, سبوتنيك عربي
2024-08-02T10:03+0000
2024-08-02T10:03+0000
2024-08-02T10:17+0000
العالم العربي
أخبار سوريا اليوم
العراق
أخبار العراق اليوم
الأخبار
تنظيم داعش الإرهابي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101350/09/1013500949_0:0:3370:1896_1920x0_80_0_0_5e103a4534654051228e9f52b28f311c.jpg
ونقلت وكالة الأنباء العراقية "واع" بيانا قالت فيه وزارة الداخلية العراقي إن "وزير الداخلية برفقته وكيل الوزارة لشؤون الأمن الاتحادي وقائد قوات الحدود وصل الى ناحية الوليد على الحدود العراقية السورية"، مشيرة إلى أن "الزيارة تهدف إلى افتتاح مقر قيادة حدود المنطقة الثانية".يذكر أنه قبل يومين رفعت القيادة العسكرية العراقية حالة التأهب على الحدود مع سوريا في أعقاب قيام إطلاق قوات سوريا الديمقراطية "قسد" سراح العشرات من عناصر تنظيم داعش (الإرهابي المحظور في روسيا وعدة دول أخرى) من مخيم الهول، خشية تسللهم.ويرى الخبير الاستراتيجي أحمد الشريفي، في حديثه لوكالة "شفق نيوز" إن دخول القطعات العسكرية العراقية التي في خط التماس الحدودي مع سوريا في حالة الإنذار جاء نتيجة ارتفاع مستوى التهديد. وأضاف الخبير أن "مخيم الهول يضم أكثر من 50 ألف شخص من داعش من مختلف الجنسيات والأعمار، فيما تتولى حراسته "قسد" بعدد يتراوح ما بين 400 إلى 500 شخص فقط، ما يجعل إحكام القبضة على هذا المخيم ليس بالمستوى المطمئن".لذلك يرى الشريفي أن هناك قلق "من احتمالية انهيار الحراسة في مخيم الهول، وإذا انفرط عقد المخيم فستكون المنطقة مهيئة لتصعيد جديد بموارد جديدة، والخطورة الأكبر ستكون على سوريا والعراق، وتعود خطورته على العراق لوجود 16 إلى 17 ألف شخص من هؤلاء من الجنسية العراقية".وشهدت محافظة كركوك العراقية، منتصف يوليو/ تموز الماضي، تبادل إطلاق نار بين قوات "الأسايش" وعناصر تنظيم "داعش" الإرهابي (المحظور في روسيا وعدة دول أخرى).ونقلت قناة "السومرية نيوز" عن قوات "الأسايش" في محافظة كركوك، قولها بأنها "صدت هجوما إرهابيا وقتلت عنصرين من تنظيم داعش، فيما سقط أحد عناصر الأسايش ضحية الاشتباك".وقالت مديرية "أسايش كركوك" في بيان: "اشتبكت قوات الأسايش بمحافظة كركوك في ناحية قره هنجير بهدف اعتقال اثنين من مسلحي داعش نتيجة الحصول على معلومات مسبقة ومراقبة ومتابعة دقيقة، وعلى إثر ذلك قُتل إرهابي بينما أُصيب إرهابي آخر بجروح".
https://sarabic.ae/20240729/بعد-الزيادة-الكبيرة-في-عملياته-خلال-العام-2024-هل-يعود-داعش-إلى-الواجهة-في-العراق-وسوريا؟-1091229762.html
https://sarabic.ae/20240130/هل-يمنع-الجدار-العازل-بين-العراق-وسوريا-تحركات-داعش-والفصائل-المسلحة؟-1085591733.html
العراق
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101350/09/1013500949_34:0:2850:2112_1920x0_80_0_0_e4f4da124ae586bc5c5c3bd73fd1a16f.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم العربي, أخبار سوريا اليوم, العراق, أخبار العراق اليوم, الأخبار, تنظيم داعش الإرهابي
العالم العربي, أخبار سوريا اليوم, العراق, أخبار العراق اليوم, الأخبار, تنظيم داعش الإرهابي
وزير الداخلية العراقي يصل إلى الحدود مع سوريا لافتتاح مقر قيادة
10:03 GMT 02.08.2024 (تم التحديث: 10:17 GMT 02.08.2024) وصل وزير الداخلية العراقي، عبد الأمير الشمري، صباح اليوم الجمعة، إلى الحدود العراقية السورية لافتتاح مقر قيادة حدود المنطقة الثانية.
ونقلت
وكالة الأنباء العراقية "واع" بيانا قالت فيه وزارة الداخلية العراقي إن "وزير الداخلية برفقته وكيل الوزارة لشؤون الأمن الاتحادي وقائد قوات الحدود وصل الى ناحية الوليد على الحدود العراقية السورية"، مشيرة إلى أن "الزيارة تهدف إلى افتتاح مقر قيادة حدود المنطقة الثانية".
يذكر أنه قبل يومين رفعت القيادة العسكرية العراقية حالة التأهب على الحدود مع سوريا في أعقاب قيام إطلاق قوات سوريا الديمقراطية "قسد" سراح العشرات من عناصر تنظيم داعش (الإرهابي المحظور في روسيا وعدة دول أخرى) من مخيم الهول، خشية تسللهم.
ويرى الخبير الاستراتيجي أحمد الشريفي، في حديثه لوكالة "شفق نيوز" إن دخول القطعات العسكرية العراقية التي في خط التماس الحدودي مع سوريا في حالة الإنذار جاء نتيجة ارتفاع مستوى التهديد.
وأضاف الخبير أن "مخيم الهول يضم أكثر من 50 ألف شخص من داعش من مختلف الجنسيات والأعمار، فيما تتولى حراسته "قسد" بعدد يتراوح ما بين 400 إلى 500 شخص فقط، ما يجعل إحكام القبضة على هذا المخيم ليس بالمستوى المطمئن".
لذلك يرى الشريفي أن هناك قلق "من احتمالية انهيار الحراسة في مخيم الهول، وإذا انفرط عقد المخيم فستكون المنطقة مهيئة لتصعيد جديد بموارد جديدة، والخطورة الأكبر ستكون على سوريا والعراق، وتعود خطورته على العراق لوجود 16 إلى 17 ألف شخص من هؤلاء من الجنسية العراقية".
وشهدت محافظة كركوك العراقية، منتصف يوليو/ تموز الماضي، تبادل إطلاق نار بين قوات "الأسايش" وعناصر تنظيم "داعش" الإرهابي (المحظور في روسيا وعدة دول أخرى).
ونقلت
قناة "السومرية نيوز" عن قوات "الأسايش" في محافظة كركوك، قولها بأنها "صدت هجوما إرهابيا وقتلت عنصرين من تنظيم داعش، فيما سقط أحد عناصر الأسايش ضحية الاشتباك".
وقالت مديرية "أسايش كركوك" في بيان: "اشتبكت قوات الأسايش بمحافظة كركوك في ناحية قره هنجير بهدف اعتقال اثنين من مسلحي داعش نتيجة الحصول على معلومات مسبقة ومراقبة ومتابعة دقيقة، وعلى إثر ذلك قُتل إرهابي بينما أُصيب إرهابي آخر بجروح".