https://sarabic.ae/20240930/هل-ستذهب-أنصارالله-إلى-أبعد-مما-ذهب-إليه-حزب-الله-في-المواجهة-مع-إسرائيل-1093283518.html
هل تذهب "أنصار الله" إلى أبعد مما ذهب إليه "حزب الله" في المواجهة مع إسرائيل
هل تذهب "أنصار الله" إلى أبعد مما ذهب إليه "حزب الله" في المواجهة مع إسرائيل
سبوتنيك عربي
أعلن المكتب السياسي لحركة أنصار الله اليمنية أن "الحرب مفتوحة مع أمريكا وإسرائيل والقادم من اليمن مزلزل". 30.09.2024, سبوتنيك عربي
2024-09-30T14:37+0000
2024-09-30T14:37+0000
2024-09-30T14:38+0000
راديو
مساحة حرة
الحرب على اليمن
أخبار اليمن الأن
غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
أخبار إسرائيل اليوم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/09/1e/1093283199_28:0:1272:700_1920x0_80_0_0_e54a847bf14049cec8d69e493527d81c.png
هل ستذهب "أنصارالله" إلى أبعد مما ذهب إليه "حزب الله" في المواجهة مع إسرائيل
سبوتنيك عربي
هل ستذهب "أنصارالله" إلى أبعد مما ذهب إليه "حزب الله" في المواجهة مع إسرائيل
وفي حديثه لـ"سبوتنيك"، قال عضو المكتب السياسي للحركة، علي القحوم، إن "تم انتهاك السيادة اليمنية بعدوان إسرائيلي إجرامي جديد على الحديدة، واستهداف المنشآت المدنية، وهذه الجرائم لا تسقط بالتقادم".وفي حديثه لـ"سبوتنيك"، قال مستشار وزارة الإعلام، توفيق الحميري، إن "استهداف أمين عام حزب الله جاء بعد 24 ساعة من استهدافنا لمطار بن غوريون، وسقط الصاروخ على مسافة 100 متر من طائرة نتنياهو التي كانت تهبط بالمطار، وهو ضمن بنك أهدافنا ولا يزال مرصودا وستطاله قواتنا"، مؤكدا: "نحن لسنا في إطار الرد والرد على الرد، نحن في حالة اشتباك مستمر مالم يتم ايقاف العدوان على غزة والحصار، ومنح ضمانات كاملة وكافية لأهلنا في غزة، وسنواجه التصعيد بالتصعيد".وشدد مستشار وزارة الإعلام في حكومة صنعاء على أنه "فيما يتعلق باستهداف الأحياء والأعيان المدنية سنرد بالمثل، وبعد قصف العدو لمحطة الكهرباء سيكون عليهم أن يتساءلوا ما أذا كانوا سيستطيعون العيش بدون كهرباء، ولدينا من القدرة الصاروخية ما لايستطيع العدو الرد عليها".وكشف الحميري أن "أنصار الله تمتلك صواريخ فرط صوتية، وهي تقنية يمنية باتت تفوق التي تلك التي تمتلكها إيران"، مشيرا إلى أن "الجماعة تعتمد على الله وعلى قوي دولية مختلفة من بينها روسيا، أما التعاون مع إيران وجبهات المحور في مواجهة العدو فإنه يتمثل في تبادل الخبرات والتقنيات، ونؤكد أن إيران واليمن وحزب الله وسوريا والمقاومة الاسلامية في كل محور تقوم بدورها على أكمل وجه، بالشكل الذي تستطيعه، وواثقون تماما بتكامل جميع مكونات المحور، ولا نجد أن أي طرف متخاذل، وعنوان هذه المعركة هو جبهة الأسناد لكل من يخوض المعركة وفي مقدمتهم إخواننا الفلسطينيون".وأوضح أستاذ العلاقات الدولية، د.أحمد عبد المجيد أن "التداعيات التي تتخذها جماعة أنصارالله بتمركزها على سواحل اليمن، وتهديدها للتجارة العالمية، واستغلالها للظروف بالتصعيد بدلا من الدخول في المفاوضات التي يسعى إليها العالم كله من أجل إيقاف الاعتداء على غزة، وتهديد للملاحة الدولية باستهداف الناقلات التجارية وناقلات النفظ بشكل عشوائي بحيث تحول الأمر إلى عملية فرض إتاوة على خليج عدن، وأصبح العبور من مضيق باب المندب حلما يراود شركات التجارة والنقل العالمي، إذا هذا الذي يحدث هو تهديد مباشر لأمن واستقرار المنطقة ويزيد من أعباء المنطقة العربية ومن التدخلات الإقليمية التي لاينبغي لأي دولة عربية السماح بها على أراضيها".وحول مفاهيم وحدة الساحات وجبهات الإسناد أكد الخبير أنه "هذه مسميات يتحدث بها كل من يدعي انتمائه للقضية الفلسطينية، والقضية الأساسية هي بناء دولة فلسطين على حدود 4 يونيو 67، وهذا ما ينادي به صوت العقل في العالم، وأيضا الصوت الفلسطيني الداخلي، وأمل للشعب الفلسطيني أن يحصل على دولته، أما من يتحدث نيابة عن فلسطين بادعاء المقاومة والاستمرار في الحرب، ومزيد من التصعيد، فإنه يستهدف مزيدا من الضغوط على جامعة الدول العربية والأطراف المعنية بالمفاوضات، ومثال على ذلك ما حدث في لبنان من أعمال تدمير وقصف قام بها المعتدي الإسرائيلي على سيادة الأراضي اللبنانية، وتهديد للشعب الاعزل" مؤكدا أن "التدخلات الإقليمية على أراضي الدول العربية لا تسمح بالاستقرار، وتعقد إمكانية نجاح المفاوضات للوصول إلى حلول".
غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/09/1e/1093283199_184:0:1117:700_1920x0_80_0_0_77f8244d1ccd7f70eb75290498aaef0b.pngسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
مساحة حرة, الحرب على اليمن, أخبار اليمن الأن, غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, أخبار إسرائيل اليوم, аудио
مساحة حرة, الحرب على اليمن, أخبار اليمن الأن, غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, أخبار إسرائيل اليوم, аудио
هل تذهب "أنصار الله" إلى أبعد مما ذهب إليه "حزب الله" في المواجهة مع إسرائيل
14:37 GMT 30.09.2024 (تم التحديث: 14:38 GMT 30.09.2024) أعلن المكتب السياسي لحركة أنصار الله اليمنية أن "الحرب مفتوحة مع أمريكا وإسرائيل والقادم من اليمن مزلزل".
وفي حديثه لـ"سبوتنيك"، قال عضو المكتب السياسي للحركة، علي القحوم، إن "تم انتهاك السيادة اليمنية بعدوان إسرائيلي إجرامي جديد على الحديدة، واستهداف المنشآت المدنية، وهذه الجرائم لا تسقط بالتقادم".
وأكد المسؤول أن "هذه الجرائم الإسرائيلية لن تثني اليمن الكبير عن مساندة غزة ولبنان مهما كان ومهما يكن، وعملياتنا مستمرة حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة وعلى الصهاينة الإدراك أن رد اليمن قادم وبقوة".
وفي حديثه لـ"سبوتنيك"، قال مستشار وزارة الإعلام، توفيق الحميري، إن "استهداف أمين عام حزب الله جاء بعد 24 ساعة من استهدافنا لمطار بن غوريون، وسقط الصاروخ على مسافة 100 متر من طائرة نتنياهو التي كانت تهبط بالمطار، وهو ضمن بنك أهدافنا ولا يزال مرصودا وستطاله قواتنا"، مؤكدا: "نحن لسنا في إطار الرد والرد على الرد، نحن في حالة اشتباك مستمر مالم يتم ايقاف العدوان على غزة والحصار، ومنح ضمانات كاملة وكافية لأهلنا في غزة، وسنواجه التصعيد بالتصعيد".
وشدد مستشار وزارة الإعلام في حكومة صنعاء على أنه "فيما يتعلق باستهداف الأحياء والأعيان المدنية سنرد بالمثل، وبعد قصف العدو لمحطة الكهرباء سيكون عليهم أن يتساءلوا ما أذا كانوا سيستطيعون العيش بدون كهرباء، ولدينا من القدرة الصاروخية ما لايستطيع العدو الرد عليها".
وكشف الحميري أن "أنصار الله تمتلك صواريخ فرط صوتية، وهي تقنية يمنية باتت تفوق التي تلك التي تمتلكها إيران"، مشيرا إلى أن "الجماعة تعتمد على الله وعلى قوي دولية مختلفة من بينها روسيا، أما التعاون مع إيران وجبهات المحور في مواجهة العدو فإنه يتمثل في تبادل الخبرات والتقنيات، ونؤكد أن إيران واليمن وحزب الله وسوريا والمقاومة الاسلامية في كل محور تقوم بدورها على أكمل وجه، بالشكل الذي تستطيعه، وواثقون تماما بتكامل جميع مكونات المحور، ولا نجد أن أي طرف متخاذل، وعنوان هذه المعركة هو جبهة الأسناد لكل من يخوض المعركة وفي مقدمتهم إخواننا الفلسطينيون".
وأكد المسؤول بحكومة صنعاء: "ندرك تمام أن الأمريكيين مشاركين بشكل مباشر في المعركة، وبالتالي فإن كافة المصالح والقواعد العسكرية الأمريكية المتواجدة في المنطقة، بما فيها القواعد الموجودة في فلسطين المحتلة باتت أهدافا مشروعة لقواتنا المسلحة".
وأوضح أستاذ العلاقات الدولية، د.أحمد عبد المجيد أن "التداعيات التي تتخذها جماعة أنصارالله بتمركزها على سواحل اليمن، وتهديدها للتجارة العالمية، واستغلالها للظروف بالتصعيد بدلا من الدخول في المفاوضات التي يسعى إليها العالم كله من أجل إيقاف الاعتداء على غزة، وتهديد للملاحة الدولية باستهداف الناقلات التجارية وناقلات النفظ بشكل عشوائي بحيث تحول الأمر إلى عملية فرض إتاوة على خليج عدن، وأصبح العبور من مضيق باب المندب حلما يراود شركات التجارة والنقل العالمي، إذا هذا الذي يحدث هو تهديد مباشر لأمن واستقرار المنطقة ويزيد من أعباء المنطقة العربية ومن التدخلات الإقليمية التي لاينبغي لأي دولة عربية السماح بها على أراضيها".
وحول مفاهيم وحدة الساحات وجبهات الإسناد أكد الخبير أنه "هذه مسميات يتحدث بها كل من يدعي انتمائه للقضية الفلسطينية، والقضية الأساسية هي بناء دولة فلسطين على حدود 4 يونيو 67، وهذا ما ينادي به صوت العقل في العالم، وأيضا الصوت الفلسطيني الداخلي، وأمل للشعب الفلسطيني أن يحصل على دولته، أما من يتحدث نيابة عن فلسطين بادعاء المقاومة والاستمرار في الحرب، ومزيد من التصعيد، فإنه يستهدف مزيدا من الضغوط على جامعة الدول العربية والأطراف المعنية بالمفاوضات، ومثال على ذلك ما حدث في لبنان من أعمال تدمير وقصف قام بها المعتدي الإسرائيلي على سيادة الأراضي اللبنانية، وتهديد للشعب الاعزل" مؤكدا أن "التدخلات الإقليمية على أراضي الدول العربية لا تسمح بالاستقرار، وتعقد إمكانية نجاح المفاوضات للوصول إلى حلول".