https://sarabic.ae/20241018/هل-أصبح-إعلان-بكين-بلا-معنى-بعد-اغتيال-السنوار؟-الصين-ترد-1093926342.html
هل أصبح "إعلان بكين" بلا معنى بعد اغتيال السنوار؟ ...الصين ترد
هل أصبح "إعلان بكين" بلا معنى بعد اغتيال السنوار؟ ...الصين ترد
سبوتنيك عربي
ردت بكين، اليوم الجمعة، على سؤال حول ما إذا كان إعلانها لتعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية، والذي وقعه 14 فصيلا فلسطينيا في يوليو/ تموز الماضي، "أصبح بلا معنى،... 18.10.2024, سبوتنيك عربي
2024-10-18T16:26+0000
2024-10-18T16:26+0000
2024-10-18T16:27+0000
الصين
أخبار فلسطين اليوم
إسرائيل
العالم
العالم العربي
أخبار العالم الآن
حركة حماس
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0a/12/1093926158_0:0:1200:676_1920x0_80_0_0_f40a4ee17b7192808db7512a7a32ec4e.jpg
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية، ماو نينغ، في مؤتمر صحفي، مؤكدة أن "الصين دعمت، كما هو الحال دائما، المصالحة الداخلية الفلسطينية وتعتقد أن هذه خطوة مهمة تستند إلى حل الدولتين نحو حل القضية الفلسطينية، وتحقيق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط".وأردفت: "وبغض النظر عن كيفية تطور الوضع، فمن الضروري أكثر أن تعزز الفصائل الفلسطينية التضامن، وأن يقدم المجتمع الدولي الدعم الثابت، والصين مستعدة للعمل مع جميع الأطراف لمواصلة العمل بلا هوادة لتحقيق هذه الغاية".وتعليقا منها على مقتل رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، يحيى السنوار، في عملية عسكرية إسرائيلية بغزة، قالت نينغ: "لقد لاحظنا التقارير ذات الصلة، وتعتقد الصين أن الأولوية الملحة هي التنفيذ الكامل والفعال لقرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة، والتوصل فورا إلى وقف إطلاق النار في غزة، وحماية المدنيين على نحو جدي، وضمان وصول المساعدات الإنسانية، وتجنب المزيد من تصعيد الصراع والمواجهة".يُذكر أن الفصائل الفلسطينية وقّعت إعلانا في بكين، في شهر يوليو 2024، لإنهاء الانقسام وتعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية، حسبما ذكر مراسل "سبوتنبك".وحضر وزير الخارجية الصيني، وانغ يي، مراسم التوقيع. وتأتي جولات الحوار الفلسطيني في بكين بعيد جولة من الحوار جمعت الفصائل الفلسطينية في العاصمة الروسية، موسكو، نهاية فبراير/ شباط.
https://sarabic.ae/20240723/بعد-إعلان-بكين-حماس-وفتح-الانقسام-الفلسطيني-يخدم-إسرائيل--1091046585.html
الصين
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0a/12/1093926158_58:0:1125:800_1920x0_80_0_0_07e214e70599a52382ddb7af789fe052.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الصين, أخبار فلسطين اليوم, إسرائيل, العالم, العالم العربي, أخبار العالم الآن, حركة حماس
الصين, أخبار فلسطين اليوم, إسرائيل, العالم, العالم العربي, أخبار العالم الآن, حركة حماس
هل أصبح "إعلان بكين" بلا معنى بعد اغتيال السنوار؟ ...الصين ترد
16:26 GMT 18.10.2024 (تم التحديث: 16:27 GMT 18.10.2024) ردت بكين، اليوم الجمعة، على سؤال حول ما إذا كان إعلانها لتعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية، والذي وقعه 14 فصيلا فلسطينيا في يوليو/ تموز الماضي، "أصبح بلا معنى، بعد مقتل زعماء الفصائل في حرب غزة، وآخرهم يحيى السنوار".
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية، ماو نينغ، في
مؤتمر صحفي، مؤكدة أن "الصين دعمت، كما هو الحال دائما، المصالحة الداخلية الفلسطينية وتعتقد أن هذه خطوة مهمة تستند إلى حل الدولتين نحو حل القضية الفلسطينية، وتحقيق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط".
وأردفت: "وبغض النظر عن كيفية تطور الوضع، فمن الضروري أكثر أن تعزز الفصائل الفلسطينية التضامن، وأن يقدم المجتمع الدولي الدعم الثابت، والصين مستعدة للعمل مع جميع الأطراف لمواصلة العمل بلا هوادة لتحقيق هذه الغاية".
وتعليقا منها على مقتل رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، يحيى السنوار، في عملية عسكرية إسرائيلية بغزة، قالت نينغ: "لقد لاحظنا التقارير ذات الصلة، وتعتقد الصين أن الأولوية الملحة هي التنفيذ الكامل والفعال لقرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة، والتوصل فورا إلى وقف إطلاق النار في غزة، وحماية المدنيين على نحو جدي، وضمان وصول المساعدات الإنسانية، وتجنب المزيد من تصعيد الصراع والمواجهة".
يُذكر أن الفصائل الفلسطينية وقّعت إعلانا في بكين، في شهر يوليو 2024، لإنهاء الانقسام وتعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية، حسبما ذكر مراسل "سبوتنبك".
وحضر وزير الخارجية الصيني، وانغ يي، مراسم التوقيع. وتأتي جولات الحوار الفلسطيني في بكين بعيد جولة من الحوار جمعت الفصائل الفلسطينية في العاصمة الروسية، موسكو، نهاية فبراير/ شباط.