00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
٠٢:٥١
ع الموجة مع ايلي
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي
06:00 GMT
183 د
ملفات ساخنة
خطة مصرية لإعمار غزة بدون تهجير هل تكون بديلا لمشروع ترامب
11:03 GMT
29 د
مدار الليل والنهار
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
33 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
09:37 GMT
23 د
مدار الليل والنهار
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
33 د
أمساليوم
بث مباشر

ترامب يجدد دعوته لتهجير الفلسطينيين.. لماذا تصر أمريكا وكيف ستتعامل مع رفض مصر والأردن؟

© Sputnik . Ajwad Jradatآلاف الفلسطينيين النازحين يعودون إلى شمال قطاع غزة
آلاف الفلسطينيين النازحين يعودون إلى شمال قطاع غزة - سبوتنيك عربي, 1920, 28.01.2025
تابعنا عبر
حصري
مع الرفض المصري والأردني والفلسطيني، أعاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الحديث عن رغبته في تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.
إصرار ترامب على هذه الفكرة، طرحت العديد من التساؤلات حول دوافع الإدارة الأمريكية الجديد وسبب تمسكها بهذا الأمر، وتحركاتها لتنفيذه في ظل رفض القاهرة وعمان.
وجدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رغبته بنقل الفلسطينيين من غزة إلى أماكن "أكثر أمانا" مثل مصر أو الأردن. وقال للصحفيين على متن الطائرة الرئاسية، مساء أمس الاثنين، إنه "يود أن ينقلهم للعيش في منطقة حيث يكون بإمكانهم العيش بدون اضطرابات وثورة وعنف".
وقبل هذه التصريحات، قال ترامب إنه يود أن يرى الأردن ومصر ودول عربية أخرى، تزيد من استقبالها للاجئين من قطاع غزة وذلك لتطهير غزة بعد الحرب.

أوهام ترامب

محمود الهباش مستشار الرئيس الفلسطيني - سبوتنيك عربي, 1920, 27.01.2025
مستشار الرئيس الفلسطيني لـ"سبوتنيك": تصريحات ترامب عن التهجير اعتداء على القانون الدولي
اعتبر نعمان العابد، المحلل السياسي الفلسطيني، أن الأفكار التي يطرحها ترامب تؤكد أنه يعيش في أوهام تهجير الشعب الفلسطيني خارج وطنه، وهم بذلك لم يقرأ التاريخ جيدًا، ويعلم أن الشعب أفشل كل مخططات وأفكار التهجير، وتحديدًا في قطاع غزة، منذ عام 1956 وحتى الآن.
وبحسب حديثه لـ "سبوتنيك"، هناك رفض مطلق لموضوع التهجير من الشعب والفصائل والقيادة الفلسطينية، لا وطن للفلسطينيين غير فلسطين، وكل حل لا يعطي الشعب الفلسطيني الحق في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة لا يمكن تمريره.
وعن إصرار الرئيس ترامب في طرح فكرة التهجير، قال إنه يريد استغلال ظرف الإبادة الجماعية التي استمرت ضد الشعب الفلسطيني في غزة، والتدمير الممنهج الذي نفذته حكومة بنيامين نتنياهو لتجعل القطاع مكانا غير قابل للحياة، مؤكدًا أن ترامب يغلف هذه الأفكار بموضوع الإنسانية، ويطرحها من باب صعوبة الحياة في القطاع المدمر.
وتابع: "من يتعاطف مع الشعب الفلسطيني لا يمد إسرائيل بكل أنواع الأسلحة التي تدمر الشعب وتقتله، وعليه أن يوقف آلات الإجرام الإسرائيلية التي تبطش بنا، وأن يعطينا حقوقنا في تقرير مصيرنا وإقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة، وهناك معادلة باتت معروفة، لا أمن ولا سلام للكيان أو للمنطقة برمتها من دون إعطاء الشعب الفلسطيني حقه ودولته المستقلة".
وعن الرد المصري والأردن، أوضح أنه كان صارما وحاسما، وهي ليست المرة الأولى التي تفشل فيها الدولتان تمرير هذه الأفكار الإسرائيلية التي تتبناها الإدارة الأمريكية، وسبق وأن أفشلت القاهرة وعمان هذه المخططات سابقا، بإعلان رفض أي عملية تهجير للفلسطينيين، ودعم إقامة الدولة المستقلة على تراب فلسطين التاريخي والوطني.

استراتيجية أمريكية

قطاع غزة - سبوتنيك عربي, 1920, 26.01.2025
أول رد مصري على تصريح ترامب بشأن "نقل سكان غزة"
بدوره اعتبر المحلل السياسي الفلسطيني، فادي أبو بكر، أن إصرار الولايات المتحدة الأمريكية بقيادة دونالد ترامب، على فكرة تهجير الفلسطينيين من غزة إلى مصر والأردن يأتي ضمن رؤية استراتيجية لتصفية القضية الفلسطينية وتحويلها من صراع سياسي إلى قضية إنسانية.
وبحسب حديثه لـ "سبوتنيك"، الهدف الأساسي هو تعزيز المصالح الإسرائيلية من خلال تقليل التهديد الديموغرافي الفلسطيني وفرض واقع جديد يُضعف المطالب الوطنية الفلسطينية بالسيادة والعودة. وهذه المقترحات تتماشى مع "صفقة القرن" التي طرحها في ولايته السابقة، التي تسعى لتغيير طبيعة القضية الفلسطينية لصالح إسرائيل.
ويرى أن الفكرة مرفوضة بطبيعة الحال من الكل الفلسطيني، وقوبلت برفض من مصر والأردن اللتين اعتبرتا أن التهجير القسري مساس بالسيادة الوطنية وتهديد للأمن القومي، وأكدتا على المطالب الفلسطينية بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي والالتزام بحل الدولتين، وليس بفرض حلول تتجاهل الحقوق الفلسطينية وتُخل بالاستقرار الإقليمي.
وتابع: "في ظل هذا الرفض، قد تحاول الولايات المتحدة استخدام الضغوط الاقتصادية أو تقديم إغراءات سياسية لدفع الدول المعنية نحو القبول، ومع ذلك، فإن صمود الفلسطينيين على أرضهم، الذي أحبط "صفقة القرن" سابقاً، سيظل العائق الأكبر أمام أي محاولة لتمرير هذه الخطة المستحدثة".
وشدد أبو بكر على ضرورة تعزيز التنسيق بين المواقف العربية والفلسطينية، والعمل على وضع آليات عملية واستراتيجيات ضغط فعّالة لتعزيز صمود الفلسطينيين ومواجهة محاولات التهجير ورفض أي تغيير للواقع الديموغرافي في فلسطين.
وأوضح أن هذا التنسيق يتطلب جهوداً مشتركة على المستويين الإقليمي والدولي، من خلال تفعيل دور الجامعة العربية وتحشيد الدعم في المحافل الدولية كالأمم المتحدة ومجلس الأمن. كما ينبغي التركيز على تعزيز صمود الفلسطينيين على أرضهم عبر دعمهم اقتصادياً وسياسياً، وتأكيد الحقوق الثابتة للشعب الفلسطيني في العودة وتقرير المصير.
إلى جانب ذلك، بحسب المحلل الفلسطيني، يجب أن تتبنى الدول العربية استراتيجية إعلامية ودبلوماسية قوية لمواجهة هذه المخططات، وكشف أبعادها وخطورتها على الأمن والاستقرار الإقليمي؛ فالرهان على وحدة الموقف العربي والفلسطيني هو العامل الأهم لإفشال هذه المحاولات، وضمان استمرار النضال من أجل الحقوق الفلسطينية المشروعة.
يشار إلى أن مصر والأردن أعربتا مرارا عن رفضهما أي محاولات لتهجير سكان قطاع غزة قسريا وتوطينهم في مصر والأردن أو أي دول أخرى، كما أكدتا على ضرورة تطبيق حل الدولتين للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، بما يضمن قيام دولة فلسطينية على حدود الرابع من يونيو/ حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала