https://sarabic.ae/20250704/الرئيس-الإماراتي-يلتقي-زعيم-المعارضة-الإسرائيلي-ويبحثان-الوضع-في-غزة-وإعادة-المحتجزين-من-القطاع-1102334825.html
الرئيس الإماراتي يلتقي زعيم المعارضة الإسرائيلي ويبحثان الوضع في غزة وإعادة المحتجزين من القطاع
الرئيس الإماراتي يلتقي زعيم المعارضة الإسرائيلي ويبحثان الوضع في غزة وإعادة المحتجزين من القطاع
سبوتنيك عربي
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الجمعة، أن الرئيس الإماراتي محمد بن زايد، التقى بزعيم المعارضة الإسرائيلي يائير لابيد، وبحثا الوضع في قطاع غزة. 04.07.2025, سبوتنيك عربي
2025-07-04T05:23+0000
2025-07-04T05:23+0000
2025-07-04T05:23+0000
أخبار إسرائيل اليوم
أخبار الإمارات العربية المتحدة
الأخبار
العالم العربي
غزة
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/0c/06/1083809934_0:0:2905:1634_1920x0_80_0_0_c4db3d934bb1fc9ee1efde2d8df8d056.jpg
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، صباح اليوم الجمعة، أن الرئيس الإماراتي التقى في أبو ظبي بزعيم المعارضة، في زيارة نادرة، خاصة وأن الأول لم يلتق برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، منذ توقيع اتفاق "إبراهام" بين الطرفين في العام 2020.وأكدت الصحيفة أن ابن زايد التقى بلابيد في إطار زيارة سريعة قام بها زعيم المعارضة الإسرائيلي، حيث التقى أيضا وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد، وبحثا التطورات الإقليمية، خاصة ملف إعادة المحتجزين الإسرائيليين لدى حركة "حماس" في قطاع غزة.كما نشر لابيد تغريدة جديدة له على حسابه الرسمي على "إكس"، أكد من خلالها أن التقى بالرئيس محمد بن زايد ووزير خارجيته عبد الله بن زايد، وناقشا الحرب على قطاع غزة، خاصة ملف الأسرى والرهائن الإسرائيليين.وفي سياق متصل، أعلنت حركة "حماس" أنها تجري مشاورات مكثفة مع قادة القوى والفصائل الفلسطينية بشأن العرض الجديد لوقف إطلاق النار، الذي تلقته من الوسطاء، مشيرة إلى أنها ستعلن موقفها الرسمي بعد انتهاء المشاورات. وقالت الحركة في بيان: "في إطار حرصها على إنهاء العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، وضمان دخول المساعدات الإنسانية دون عوائق، تجري الحركة مشاورات موسعة مع قادة القوى والفصائل الفلسطينية حول العرض المقدم من الإخوة الوسطاء."وأفاد مصدر أمني إسرائيلي، وآخر فلسطيني مقرب من "حماس"، لصحيفة "نيويورك تايمز" بأن الصفقة ستشمل إطلاق سراح 10 محتجزين إسرائيليين أحياء، بالإضافة إلى نقل 18 من جثامين الأسرى الإسرائيليين، مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين.وفي السياق نفسه، كشفت وسائل إعلام أمريكية، نقلا عن مصادر خاصة، التفاصيل المتعلقة باتفاق غزة بين إسرائيل وحركة حماس.ومن البنود، أنه سيتم إطلاق سراح المحتجزين ونقل الجثث على خمس مراحل خلال وقف إطلاق النار الذي من المقرر أن يستمر 60 يوما، ووفق المصدر الإسرائيلي فإنه بموجب الخطة، سيطلب من حماس الامتناع عن إقامة "مراسم إطلاق سراح" مصورة، كما فعلت عند الإفراج عن المحتجزين خلال وقف لإطلاق النار تم التوصل إليه في وقت سابق من هذا العام.وفي 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، شنت حركة "حماس" وفصائل فلسطينية أخرى هجوما مفاجئا غير مسبوق على جنوب إسرائيل. حيث أطلقت حماس آلاف الصواريخ من غزة نحو إسرائيل، وتسلل مقاتلوها عبر الحدود، مما أدى إلى مقتل نحو 1200 إسرائيلي واحتجاز 251 رهينة.من جانبها، ردت إسرائيل بحملة عسكرية مكثفة شملت قصفا جويا وبريا على قطاع غزة، مع إعلان حالة الحرب. استهدفت العمليات ما وصفته إسرائيل بأهداف عسكرية لحماس، لكنها أدت إلى دمار واسع النطاق في البنية التحتية والمناطق السكنية.وفرضت إسرائيل حصارا مشددا، قطع الغذاء والماء والكهرباء والوقود عن القطاع، مما أدى إلى أزمة إنسانية حادة، وصلت إلى حد المجاعة في بعض المناطق.
https://sarabic.ae/20250703/إعلام-يكشف-تفاصيل-صفقة-ترامب-المرتقبة-بين-حماس-وإسرائيل-1102297170.html
https://sarabic.ae/20250703/بن-غفير-علينا-احتلال-غزة-وتشجيع-الهجرة-خارج-القطاع--1102302714.html
غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
أخبار إسرائيل اليوم, أخبار الإمارات العربية المتحدة, الأخبار, العالم العربي, غزة
أخبار إسرائيل اليوم, أخبار الإمارات العربية المتحدة, الأخبار, العالم العربي, غزة
الرئيس الإماراتي يلتقي زعيم المعارضة الإسرائيلي ويبحثان الوضع في غزة وإعادة المحتجزين من القطاع
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الجمعة، أن الرئيس الإماراتي محمد بن زايد، التقى بزعيم المعارضة الإسرائيلي يائير لابيد، وبحثا الوضع في قطاع غزة.
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، صباح اليوم الجمعة، أن الرئيس الإماراتي التقى في أبو ظبي بزعيم المعارضة، في زيارة نادرة، خاصة وأن الأول لم يلتق برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، منذ توقيع اتفاق "إبراهام" بين الطرفين في العام 2020.
وأكدت الصحيفة أن ابن زايد التقى بلابيد في إطار زيارة سريعة قام بها زعيم المعارضة الإسرائيلي، حيث التقى أيضا وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد، وبحثا التطورات الإقليمية، خاصة ملف إعادة المحتجزين الإسرائيليين لدى حركة "حماس" في قطاع غزة.
كما نشر لابيد تغريدة جديدة له على حسابه الرسمي على "إكس"، أكد من خلالها أن التقى بالرئيس محمد بن زايد ووزير خارجيته عبد الله بن زايد، وناقشا الحرب على قطاع غزة، خاصة ملف الأسرى والرهائن الإسرائيليين.
وفي سياق متصل، أعلنت حركة "حماس" أنها تجري مشاورات مكثفة مع قادة القوى والفصائل الفلسطينية بشأن العرض الجديد لوقف إطلاق النار، الذي تلقته من الوسطاء، مشيرة إلى أنها ستعلن موقفها الرسمي بعد انتهاء المشاورات.
وقالت الحركة في بيان: "في إطار حرصها على إنهاء العدوان الإسرائيلي على
الشعب الفلسطيني، وضمان دخول المساعدات الإنسانية دون عوائق، تجري الحركة مشاورات موسعة مع قادة القوى والفصائل الفلسطينية حول العرض المقدم من الإخوة الوسطاء."
وأفاد مصدر أمني إسرائيلي، وآخر فلسطيني مقرب من "حماس"، لصحيفة "نيويورك تايمز" بأن الصفقة ستشمل إطلاق سراح 10 محتجزين إسرائيليين أحياء، بالإضافة إلى نقل 18 من جثامين الأسرى الإسرائيليين، مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين.
وفي السياق نفسه، كشفت وسائل إعلام أمريكية، نقلا عن مصادر خاصة، التفاصيل المتعلقة باتفاق غزة بين
إسرائيل وحركة حماس.
ومن البنود، أنه سيتم إطلاق سراح المحتجزين ونقل الجثث على خمس مراحل خلال وقف إطلاق النار الذي من المقرر أن يستمر 60 يوما، ووفق المصدر الإسرائيلي فإنه بموجب الخطة، سيطلب من حماس الامتناع عن إقامة "مراسم إطلاق سراح" مصورة، كما فعلت عند الإفراج عن المحتجزين خلال وقف لإطلاق النار تم التوصل إليه في وقت سابق من هذا العام.
وفي 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، شنت حركة "حماس" وفصائل فلسطينية أخرى هجوما مفاجئا غير مسبوق على جنوب إسرائيل. حيث أطلقت حماس آلاف الصواريخ من غزة نحو إسرائيل، وتسلل مقاتلوها عبر الحدود، مما أدى إلى مقتل نحو 1200 إسرائيلي واحتجاز 251 رهينة.
من جانبها، ردت إسرائيل بحملة عسكرية مكثفة شملت قصفا جويا وبريا على
قطاع غزة، مع إعلان حالة الحرب. استهدفت العمليات ما وصفته إسرائيل بأهداف عسكرية لحماس، لكنها أدت إلى دمار واسع النطاق في البنية التحتية والمناطق السكنية.
وفرضت إسرائيل حصارا مشددا، قطع الغذاء والماء والكهرباء والوقود عن القطاع، مما أدى إلى أزمة إنسانية حادة، وصلت إلى حد المجاعة في بعض المناطق.
