https://sarabic.ae/20251027/انتهاء-التصويت-في-الانتخابات-الرئاسية-بكوت-ديفوار-والرئيس-واتارا-الأقرب-للفوز-1106425954.html
انتهاء التصويت في الانتخابات الرئاسية بكوت ديفوار.. والرئيس واتارا الأقرب للفوز
انتهاء التصويت في الانتخابات الرئاسية بكوت ديفوار.. والرئيس واتارا الأقرب للفوز
سبوتنيك عربي
أدلى الناخبون في كوت ديفوار بأصواتهم، في انتخابات رئاسية مثيرة، تنافس فيها 5 مرشحين على منصب الرئاسة. 27.10.2025, سبوتنيك عربي
2025-10-27T05:24+0000
2025-10-27T05:24+0000
2025-10-27T05:24+0000
راديو
نبض أفريقيا
أخبار الكاميرون اليوم
أفريقيا
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/0a/1b/1106425750_0:0:1244:700_1920x0_80_0_0_e13debc864132c32b76aadb4fc130f02.png
انتهاء التصويت في الانتخابات الرئاسية في كوت ديفوار.. والرئيس واتارا الأقرب للفوز
سبوتنيك عربي
انتهاء التصويت في الانتخابات الرئاسية في كوت ديفوار.. والرئيس واتارا الأقرب للفوز
ويتصدر المنافسين على مقعد الرئاسة، الرئيس الحسن واتارا، البالغ من العمر 83 عاما، وسيمون إهيفيت غباغبو (76 عاما)، وأهوا دون ميلو (71 عاما)، وباسكال آفي نغيسان (72 عاما)، وجان - لويس بيلون، في ظل غياب شخصيات معارضة بارزة بعد استبعاد ملفاتهم من قبل المجلس الدستوري، أبرزهم لوران غباغبو، وتيجان تيام.وأقيمت الانتخابات وسط إجراءات أمنية مشددة، إذ نشرت الحكومة نحو 44 ألف عنصر من قوات الأمن في مختلف أنحاء البلاد.ومن المتوقع صدور النتائج الأولية خلال 5 أيام. وستجرى جولة إعادة إذا لم يحصل أي مرشح على أكثر من 50% من الأصوات.يشار إلى أن الرئيس الحالي واتارا، وهو مصرفي دولي سابق، وشغل من قبل منصب نائب المدير العام لصندوق النقد الدولي، وقد تولّى السلطة في عام 2011، بعد حرب أهلية دامية أودت بحياة نحو 3 آلاف شخص، إثر رفض الرئيس السابق لوران غباغبو، الاعتراف بنتائج الانتخابات.وتُعدّ كوت ديفوار أكبر منتج للكاكاو عالميًا، ومن بين أسرع الاقتصادات نموًا بالمنطقة، كما أن سنداتها الدولية من بين الأفضل أداءً في أفريقيا.وقال الكاتب والمحلل السياسي عبد الله باندي، إن "عملية التصويت جرت في هدوء"، معتبرًا أن "هذه الانتخابات مهمة للبلاد خاصة في ظل الظروف الإقليمية المحيطة بها".وذكّر بأن "عدم ترشح أسماء سياسية كبيرة في السباق الانتخابي يرجع إلى عدم قبولهم من لجنة الانتخابات، إذ لم تتوافر فيهم شروط الترشح"، معتبرًا أن "هذه الانتخابات كانت نزيهة وشفافة ولم تشوبها أي عوائق".اللجنة الوطنية لفرز الأصوات في الكاميرون تعلن النتائج النهائية للانتخابات الرئاسية بفوز الرئيس بيابعد نحو أسبوعين من إغلاق صناديق الاقتراع في الانتخابات الرئاسية بالكاميرون، أعلنت اللجنة الوطنية لفرز الأصوات فوز الرئيس المنتهية ولايته بول بيا، بنسبة 53.66% من الأصوات، متقدمًا على منافسه الرئيسي عيسى تشيروما باكاري، الذي حلّ ثانيا بنسبة 35.19%.وكان المجلس الدستوري في الكاميرون، رفض جميع الطعون المقدمة بشأن الانتخابات الرئاسية، التي جرت يوم 12 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري.ويُتوقع، على نطاق واسع، أن يحتفظ الرئيس بول بيا المنتهية ولايته والبالغ من العمر 92 عاما بسلطته الممتدة منذ 43 عاما، رغم تصاعد زخم المعارضة المطالبة بالتغيير.واندلعت احتجاجات في مدن عدة بعد أن أظهرت نتائج جزئية، نشرتها وسائل إعلام محلية، أن بيا في طريقه للفوز.وأكدت في تصريحات لـ"سبوتنيك"، أن "الرئيس بيا يتمتع بموقف قوي ويحظى على دعم من كافة المؤسسات والجهات داخل الدولة، وفي المقابل ضعف المعارضة ينعكس عليها وعلى تماسكها وفرصها في التقدم لرئاسة الدولة حتى مع إعلان المرشح إسحاق تشيروما تحقيقه أكثر من 54% من الأصوات، معتبرة أن البنى الحزبية والدعم المؤسساتي في صالح النظام الحاكم".رفع 4 دول أفريقية من القائمة العالمية لتدفقات الأموال غير المشروعةأزالت هيئة عالمية معنية بالجرائم المالية، 4 دول أفريقية، هي جنوب أفريقيا، ونيجيريا، وموزمبيق، وبوركينا فاسو، من قائمتها للدول الخاضعة لمراقبة مشددة لتدفقات الأموال غير المشروعة.وكانت كل من جنوب أفريقيا ونيجيريا، أكبر اقتصادين في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، أُضيفتا إلى "القائمة الرمادية" لمجموعة العمل المالي (FATF) عام 2023. كما أُدرجت موزمبيق في القائمة منذ 2022، وبوركينا فاسو منذ 2021.وأعلنت مجموعة العمل المالي عن إزالة الدول الأربع في ختام اجتماعها العام، وفق ما ذكرت وسائل إعلام غربية.ويقول المحللون إن إزالة الدول من القائمة قد يُسهّل دخول رؤوس الأموال إلى تلك الدول ويُخفّف من تأخير المعاملات.وأفادت مجموعة العمل المالي بأن جنوب أفريقيا طوّرت أدواتها للكشف عن غسل الأموال وتمويل الإرهاب، وأن نيجيريا عززت التنسيق بين الوكالات، وأن موزمبيق حسّنت تبادل المعلومات الاستخباراتية المالية، وأن بوركينا فاسو عزّزت الرقابة على المؤسسات المالية والجهات الرقابية.وذكر المحلل الاقتصادي والمالي، بسام النيفر، أن "ذلك يمثل نجاحا للدول الأربعة التي استطاعت تحقيق قفزة نوعية في مراقبة الجهاز المصرفي والتحكم في التحويلات المالية".وأوضح أن "مجموعة العمل الدولية تهدف إلى مقاومة التدفقات المالية المشبوهة في العالم، ولديها نوعين من القوائم: الرمادية والسوداء، وتفرض خطط على الدول للخروج من هذه القوائم لتحسين مراقبة الأموال".
أخبار الكاميرون اليوم
أفريقيا
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
عبد الله حميد
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/15/1103987737_0:0:2048:2049_100x100_80_0_0_372343802da589a96e1b483aa3317d52.jpg
عبد الله حميد
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/15/1103987737_0:0:2048:2049_100x100_80_0_0_372343802da589a96e1b483aa3317d52.jpg
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/0a/1b/1106425750_100:0:1033:700_1920x0_80_0_0_6c560be24f1c2b4b5de684253b6389ea.pngسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
عبد الله حميد
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/15/1103987737_0:0:2048:2049_100x100_80_0_0_372343802da589a96e1b483aa3317d52.jpg
نبض أفريقيا, أخبار الكاميرون اليوم, أفريقيا, аудио
نبض أفريقيا, أخبار الكاميرون اليوم, أفريقيا, аудио
انتهاء التصويت في الانتخابات الرئاسية بكوت ديفوار.. والرئيس واتارا الأقرب للفوز
عبد الله حميد
معد ومقدم برنامج في إذاعة "سبوتنيك"
أدلى الناخبون في كوت ديفوار بأصواتهم، في انتخابات رئاسية مثيرة، تنافس فيها 5 مرشحين على منصب الرئاسة.
ويتصدر المنافسين على مقعد الرئاسة، الرئيس الحسن واتارا، البالغ من العمر 83 عاما، وسيمون إهيفيت غباغبو (76 عاما)، وأهوا دون ميلو (71 عاما)، وباسكال آفي نغيسان (72 عاما)، وجان - لويس بيلون، في ظل غياب شخصيات معارضة بارزة بعد استبعاد ملفاتهم من قبل المجلس الدستوري، أبرزهم لوران غباغبو، وتيجان تيام.
وأقيمت الانتخابات وسط إجراءات أمنية مشددة، إذ نشرت الحكومة نحو 44 ألف عنصر من قوات الأمن في مختلف أنحاء البلاد.
ومن المتوقع صدور النتائج الأولية خلال 5 أيام. وستجرى جولة إعادة إذا لم يحصل أي مرشح على أكثر من 50% من الأصوات.
يشار إلى أن الرئيس الحالي واتارا، وهو مصرفي دولي سابق، وشغل من قبل منصب نائب المدير العام لصندوق النقد الدولي، وقد تولّى السلطة في عام 2011، بعد حرب أهلية دامية أودت بحياة نحو 3 آلاف شخص، إثر رفض الرئيس السابق لوران غباغبو، الاعتراف بنتائج الانتخابات.
وتُعدّ كوت ديفوار أكبر منتج للكاكاو عالميًا، ومن بين أسرع الاقتصادات نموًا بالمنطقة، كما أن سنداتها الدولية من بين الأفضل أداءً في أفريقيا.
وقال الكاتب والمحلل السياسي عبد الله باندي، إن "عملية التصويت جرت في هدوء"، معتبرًا أن "هذه الانتخابات مهمة للبلاد خاصة في ظل الظروف الإقليمية المحيطة بها".
وأرجع باندي، في تصريحات لـ"سبوتنيك"، ترشح الرئيس الحسن واتارا، إلى "إحلال السلام والأمن في كوت ديفوار، نظرًا للخطر المحيط بالبلاد"، مشيرًا إلى أن فوز واتارا "يعود إلى قوة حزبه وشعبيته".
وذكّر بأن "عدم ترشح أسماء سياسية كبيرة في السباق الانتخابي يرجع إلى عدم قبولهم من لجنة الانتخابات، إذ لم تتوافر فيهم شروط الترشح"، معتبرًا أن "هذه الانتخابات كانت نزيهة وشفافة ولم تشوبها أي عوائق".
اللجنة الوطنية لفرز الأصوات في الكاميرون تعلن النتائج النهائية للانتخابات الرئاسية بفوز الرئيس بيا
بعد نحو أسبوعين من إغلاق صناديق الاقتراع في الانتخابات الرئاسية بالكاميرون، أعلنت اللجنة الوطنية لفرز الأصوات فوز الرئيس المنتهية ولايته بول بيا، بنسبة 53.66% من الأصوات، متقدمًا على منافسه الرئيسي عيسى تشيروما باكاري، الذي حلّ ثانيا بنسبة 35.19%.
وكان المجلس الدستوري في الكاميرون، رفض جميع الطعون المقدمة بشأن الانتخابات الرئاسية، التي جرت يوم 12 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري.
ويُتوقع، على نطاق واسع، أن يحتفظ الرئيس بول بيا المنتهية ولايته والبالغ من العمر 92 عاما بسلطته الممتدة منذ 43 عاما، رغم تصاعد زخم المعارضة المطالبة بالتغيير.
واندلعت احتجاجات في مدن عدة بعد أن أظهرت نتائج جزئية، نشرتها وسائل إعلام محلية، أن بيا في طريقه للفوز.
وقالت الباحثة في مركز "إيجبيشن إنتربرايز"، هدير أحمد، إن "الرئيس بول بيا، يحظى بتوقعات إيجابية للفوز بالانتخابات الحالية رغم الطعون المقدمة في النتائج".
وأكدت في تصريحات لـ"سبوتنيك"، أن "الرئيس بيا يتمتع بموقف قوي ويحظى على دعم من كافة المؤسسات والجهات داخل الدولة، وفي المقابل ضعف المعارضة ينعكس عليها وعلى تماسكها وفرصها في التقدم لرئاسة الدولة حتى مع إعلان المرشح إسحاق تشيروما تحقيقه أكثر من 54% من الأصوات، معتبرة أن البنى الحزبية والدعم المؤسساتي في صالح النظام الحاكم".
رفع 4 دول أفريقية من القائمة العالمية لتدفقات الأموال غير المشروعة
أزالت هيئة عالمية معنية بالجرائم المالية، 4 دول أفريقية، هي جنوب أفريقيا، ونيجيريا، وموزمبيق، وبوركينا فاسو، من قائمتها للدول الخاضعة لمراقبة مشددة لتدفقات الأموال غير المشروعة.
وكانت كل من جنوب أفريقيا ونيجيريا، أكبر اقتصادين في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، أُضيفتا إلى "القائمة الرمادية" لمجموعة العمل المالي (FATF) عام 2023. كما أُدرجت موزمبيق في القائمة منذ 2022، وبوركينا فاسو منذ 2021.
وأعلنت مجموعة العمل المالي عن إزالة الدول الأربع في ختام اجتماعها العام، وفق ما ذكرت وسائل إعلام غربية.
ويقول المحللون إن إزالة الدول من القائمة قد يُسهّل دخول رؤوس الأموال إلى تلك الدول ويُخفّف من تأخير المعاملات.
وأفادت مجموعة العمل المالي بأن جنوب أفريقيا طوّرت أدواتها للكشف عن غسل الأموال وتمويل الإرهاب، وأن نيجيريا عززت التنسيق بين الوكالات، وأن موزمبيق حسّنت تبادل المعلومات الاستخباراتية المالية، وأن بوركينا فاسو عزّزت الرقابة على المؤسسات المالية والجهات الرقابية.
وذكر المحلل الاقتصادي والمالي، بسام النيفر، أن "ذلك يمثل نجاحا للدول الأربعة التي استطاعت تحقيق قفزة نوعية في مراقبة الجهاز المصرفي والتحكم في التحويلات المالية".
وأفاد في تصريحات لـ"سبوتنيك" بأن "هذه الخطوة تؤدي إلى سلاسة في التعاملات المالية وإيجابيات منتظرة خاصة في تدفقات الاستثمار الأجنبي والتحويلات الخارجية ورفع أي حظر على تدفقات الأموال".
وأوضح أن "مجموعة العمل الدولية تهدف إلى مقاومة التدفقات المالية المشبوهة في العالم، ولديها نوعين من القوائم: الرمادية والسوداء، وتفرض خطط على الدول للخروج من هذه القوائم لتحسين مراقبة الأموال".