ونجحت الشرطة منذ أيام في القبض على فردين مشتبه بهما، يحملان الجنسية الألبانية، من بينهم طليقها الذي انفصلت عنه عام 2009.
ويدعى المشتبه به الأول أكيم أكديناي ويبلغ من العمر 51 عاما، أما الثاني فهو حفيده الذي يدعى ليزاند روشديا ويبلغ من العمر 27 عاما.
ورصدت الشرطة تواجد الهاتفين المحمولين للمتهمين في مكان التخلص من الجثة، ما جعل سهل من الوصول إليهما.
وأعترف أكيم بقتله لخديجة التي كان يحبها كثيرا بداعي الغيرة، وهو السبب الذي وصفته وسائل الإعلام بالتافه.