يتعلق الطلب بشان زيارة 21 من كبار الضباط الأمريكيين إلى الجزائر "للإطلاع على تجربة الجزائر ووزارة الشؤون الدينية في اجتثاث التطرف الديني"، حسب صحيفة الشروق الجزائرية.
وأكد وزير الأوقاف، اليوم الثلاثاء 3 أبريل/ نيسان، أن الجزائر تقف بالمرصاد لكل من يستهدف استقرارها و"يسعى إلى التشكيك في مرجعيتها الدينية".
وأوضح محمد عيسى أن محاربة الجزائر لدعاة التقسيم الطائفي "لا علاقة له بفكرة الهجوم على المخالفين في الرأي التي تحاول بعض الأطراف الترويج لها".
وذكر عيسى أن رئيس الجمهورية كان "صريحا جدا في تحذيره من مخاطر تقسيم الدولة الوطنية إلى دويلات طائفية".