وأوضح الموقع أن العلماء اكتشفوا "دليلا سريا" هائلا داخل الهرم الأكبر يكشف عن أن الفراعنة توصلوا إلى سرعة الضوء، خلال بنائهم الهرم، ما يعني أنهم قد يكونوا كسروها وطبقوا نظرية "النسبية" التي توصل لها ألبرت أنشتاين بعدها بعقود طويلة.
وتشير نظرية "النسبية" إلى أنه في حالة كسر سرعة الضوء، يمكن لأي جسم أن يكسر حواجز الزمن.
وأظهر التقرير أن خطوط عرض الهرم الأكبر في الجيزة، تتقاطع مع خطوط الطول، ليظهر أنها تتطابق مع سرعة الضوء في الثانية، ما يعني أن المصريين القدماء "الفراعنة" كان لديهم معرفة واسعة مع سرعة الضوء والسفر عبر الفضاء، وربما استقبلوا سفنا فضائية لكائنات غريبة على سطح الأرض.
ولكن تواجه تلك النظرية بنوع كبير من المعارضة، حيث يصف بعض العلماء ذلك الأمر بأنه مجرد "رصد غريب للأرقام"، ومحاولة لإثبات نظرية وجود الكائنات الفضائية في عصر الفراعنة فقط، وليس لها أي أساس علمي.